أنا أريد
أن أطرح مشكلة لا أستطيع الاستغناء عنها بتاتاً وهي تتكرر معي كلما هممت
بالنوم فلا أستطيع أن أنام إلا بها وهي أنني اولف قصة ودائماً تكون هذه
القصص فيها أنواع الحزن والألم والمأساة لا أعلم لماذا فأنا لا أرتاح إلا
بها وعندما أنسجها وأمثلها في مخيلتي وأكون معذبة فيها أبكي رغم أنني أعلم
أنها قصة من مخيلتي نعم أبكي وبحرقة والدموع فيني صادقة كما لو أني في
الحقيقة ويحترق قلبي لذلك وأنهم وأيضاً عندما تفرج " في القصة " أفرح
كثيراً رغم أن القصة لا تنتهي الا بعد عناء من الحزن والقهر والألم أرجو
إيجاد حل لذلك
فأردت ان اقول لكم بعض الحلول التي فكرت بها،وارجو منكم ان تردو عليها .............
أولاً :
الخيال نعمة من الله نخرج به أحياناً عن واقعنا فنتصور عوالم أخرى وأشياء
أخرى .. ونتصور أحداثاً ووقائع فنعايشها .. وربما استمتعنا بها ..!! وبعد
أن نعود إلى واقعنا ربما نسعى إلى تحقيق ما حلمنا به في يقضتنا أو تصورناه
في خيالنا . وجل الاختراعات العلمية ولدت في الخيال قبل الواقع .. وكثير
من الإبداعات الإنسانية إن في الأدب أو في غيره .. هي مجرد خيالات في عقول
مبدعيها ..!! كل ذلك والأمر عادي .. والقصة معروفة
ثانياً :
قد يتحول هذا الخيال إلى نقمه على صاحبها .. فيعيش بسببها في اضطراب وقلق
وتعاسة .. وحزن ..!!! لماذا ..؟! لأنه يعيش دائماً وسط خيالات مؤذبة ..
ومؤلمة – وربما – مرعبة !!! فيضيق صدره .. وتبهت ابتسامته ..!! ويعايش
هماً لم يقتربه .. وذنباً لم يقترفه ..!! كل ذلك في خياله ..!! رغم أن
الدراسات النفسية أثبتت بعد تجارب كثيرة مدى تأثير الخيال على واقع
الإنسان بشكل غير عادي .. ولذلك قالوا : [ لكي تنجح لا بد أن تتخيل نفسك
ناجحاً ]
!! . .
أن أطرح مشكلة لا أستطيع الاستغناء عنها بتاتاً وهي تتكرر معي كلما هممت
بالنوم فلا أستطيع أن أنام إلا بها وهي أنني اولف قصة ودائماً تكون هذه
القصص فيها أنواع الحزن والألم والمأساة لا أعلم لماذا فأنا لا أرتاح إلا
بها وعندما أنسجها وأمثلها في مخيلتي وأكون معذبة فيها أبكي رغم أنني أعلم
أنها قصة من مخيلتي نعم أبكي وبحرقة والدموع فيني صادقة كما لو أني في
الحقيقة ويحترق قلبي لذلك وأنهم وأيضاً عندما تفرج " في القصة " أفرح
كثيراً رغم أن القصة لا تنتهي الا بعد عناء من الحزن والقهر والألم أرجو
إيجاد حل لذلك
فأردت ان اقول لكم بعض الحلول التي فكرت بها،وارجو منكم ان تردو عليها .............
أولاً :
الخيال نعمة من الله نخرج به أحياناً عن واقعنا فنتصور عوالم أخرى وأشياء
أخرى .. ونتصور أحداثاً ووقائع فنعايشها .. وربما استمتعنا بها ..!! وبعد
أن نعود إلى واقعنا ربما نسعى إلى تحقيق ما حلمنا به في يقضتنا أو تصورناه
في خيالنا . وجل الاختراعات العلمية ولدت في الخيال قبل الواقع .. وكثير
من الإبداعات الإنسانية إن في الأدب أو في غيره .. هي مجرد خيالات في عقول
مبدعيها ..!! كل ذلك والأمر عادي .. والقصة معروفة
ثانياً :
قد يتحول هذا الخيال إلى نقمه على صاحبها .. فيعيش بسببها في اضطراب وقلق
وتعاسة .. وحزن ..!!! لماذا ..؟! لأنه يعيش دائماً وسط خيالات مؤذبة ..
ومؤلمة – وربما – مرعبة !!! فيضيق صدره .. وتبهت ابتسامته ..!! ويعايش
هماً لم يقتربه .. وذنباً لم يقترفه ..!! كل ذلك في خياله ..!! رغم أن
الدراسات النفسية أثبتت بعد تجارب كثيرة مدى تأثير الخيال على واقع
الإنسان بشكل غير عادي .. ولذلك قالوا : [ لكي تنجح لا بد أن تتخيل نفسك
ناجحاً ]
!! . .
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر