وقعت جمعية الحياة البرية في فلسطين و'مهندسون بلا حدود' اليوم، اتفاقية تعاون ثنائي بينها، لإنشاء البيت البيئي الأول من نوعه في فلسطين، وذلك على أرض تابعة لبلدية بيت ساحور.
ومثّل الحياة البرية رئيس مجلس إدارتها حازم قمصية، بينما مثل مهندسون بلا حدود- فلسطين، رئيس مجلس إدارتها المهندس عامر ربايعة، وجرى التوقيع في مقر مكاتب جمعية الحياة البرية في بيت ساحور، بحضور المدير التنفيذي للجمعية عماد الأطرش، واليزابيت ديتيل صاحبة ومديرة المشروع العالمي للبيوت البيئية.
وتم الاتفاق على نصب البيت البيئي على أرض تابعة لبلدية بيت ساحور يكون تابعا لجمعية الحياة البرية ومهندسون بلا حدود، ويعتبر البيت أحد عناصر مفاهيم التوعية البيئية العامة، التي تقوم به الحياة البرية في مجال ترشيد استهلاك الطاقة والغذاء والماء، وهو عبارة عن غرف بيتية ذات صفات بيئية تستعمل لأغراض حملات التوعية البيئية والمهتمة بمفاهيم الرفق بالبيئة، وسيكون نموذجا بيئيا يتم تشغيله على الطاقة الشمسية. ويحتوي البيت على غرفتين ومنافعهما، وستقوم المؤسستان باستخدام الموقع نفسه لنشر مفاهيم التوعية البيئية بين جميع فئات المجتمع المحلي، من خلال قيام الفئات المستهدفة والمدعوة من الفريقين بزيارة الموقع والتعرف على ماهية هذا المشروع، والمتضمنة استخدام البيت لأغراض تعليمية تربوية، والتعلم عن طريق المتعة، ودورات تدريبية يتم التنسيق المسبق لها من كلا الطرفين.
وأوضح الأطرش أن إنشاء هذا البيت البيئي يضاف إلى نشاطات الجمعية الموجهة إلى جمهورنا الفلسطيني، بعد إنشائها لمركز التدريب البيئي في العام الماضي في مقر الجمعية الكائن في مدينة بيت ساحور، الذي تم تمويله من قبل مركز تطوير المؤسسات وصندوق إقراض البلديات، من خلال مشروع مشترك ما بين الجمعية وبلدية بيت ساحور، وسيكون البيت البيئي جزءا منه، حيث سيستقبل جميع الطلبة الذين يشاركون في نشاطات الجمعية وخاصة تأسيس الأندية المدرسية لحماية الطبيعة على مستوى الوطن، والمدعوم من بعض المؤسسات الوطنية مثل: مؤسسة التعاون والبعثة البابوية وهانس زايدل ومفاهيم ترشيد الاستهلاك 'الطاقة والماء والغذاء'، إضافة إلى مفاهيم حماية الطبيعة.
وأضاف الأطرش أن الجمعية منذ تأسيسها عملت على نشر مفاهيم حماية الحياة البرية والتنوع الحيوي، من خلال التعاون الوثيق مع الجهات الرسمية كوزارة الزراعة والتربية والتعليم والسياحة والآثار وسلطتي البيئة والمياه والمؤسسات الدولية، وذلك بتأسيس محطات دراسة ومراقبة الحياة البرية في عدة مناطق من الضفة الغربية، خاصة الحديقة النباتية/ محطة أريحا، لمراقبة ودراسة الحياة البرية، ونشر مفاهيم التوعية والتربية البيئية ضمن المناهج الفلسطينية والسياحة البيئية، إضافة إلى التعاون والشراكة مع الجهات والمجتمعات المحلية في كافة محافظات الوطن.
ومثّل الحياة البرية رئيس مجلس إدارتها حازم قمصية، بينما مثل مهندسون بلا حدود- فلسطين، رئيس مجلس إدارتها المهندس عامر ربايعة، وجرى التوقيع في مقر مكاتب جمعية الحياة البرية في بيت ساحور، بحضور المدير التنفيذي للجمعية عماد الأطرش، واليزابيت ديتيل صاحبة ومديرة المشروع العالمي للبيوت البيئية.
وتم الاتفاق على نصب البيت البيئي على أرض تابعة لبلدية بيت ساحور يكون تابعا لجمعية الحياة البرية ومهندسون بلا حدود، ويعتبر البيت أحد عناصر مفاهيم التوعية البيئية العامة، التي تقوم به الحياة البرية في مجال ترشيد استهلاك الطاقة والغذاء والماء، وهو عبارة عن غرف بيتية ذات صفات بيئية تستعمل لأغراض حملات التوعية البيئية والمهتمة بمفاهيم الرفق بالبيئة، وسيكون نموذجا بيئيا يتم تشغيله على الطاقة الشمسية. ويحتوي البيت على غرفتين ومنافعهما، وستقوم المؤسستان باستخدام الموقع نفسه لنشر مفاهيم التوعية البيئية بين جميع فئات المجتمع المحلي، من خلال قيام الفئات المستهدفة والمدعوة من الفريقين بزيارة الموقع والتعرف على ماهية هذا المشروع، والمتضمنة استخدام البيت لأغراض تعليمية تربوية، والتعلم عن طريق المتعة، ودورات تدريبية يتم التنسيق المسبق لها من كلا الطرفين.
وأوضح الأطرش أن إنشاء هذا البيت البيئي يضاف إلى نشاطات الجمعية الموجهة إلى جمهورنا الفلسطيني، بعد إنشائها لمركز التدريب البيئي في العام الماضي في مقر الجمعية الكائن في مدينة بيت ساحور، الذي تم تمويله من قبل مركز تطوير المؤسسات وصندوق إقراض البلديات، من خلال مشروع مشترك ما بين الجمعية وبلدية بيت ساحور، وسيكون البيت البيئي جزءا منه، حيث سيستقبل جميع الطلبة الذين يشاركون في نشاطات الجمعية وخاصة تأسيس الأندية المدرسية لحماية الطبيعة على مستوى الوطن، والمدعوم من بعض المؤسسات الوطنية مثل: مؤسسة التعاون والبعثة البابوية وهانس زايدل ومفاهيم ترشيد الاستهلاك 'الطاقة والماء والغذاء'، إضافة إلى مفاهيم حماية الطبيعة.
وأضاف الأطرش أن الجمعية منذ تأسيسها عملت على نشر مفاهيم حماية الحياة البرية والتنوع الحيوي، من خلال التعاون الوثيق مع الجهات الرسمية كوزارة الزراعة والتربية والتعليم والسياحة والآثار وسلطتي البيئة والمياه والمؤسسات الدولية، وذلك بتأسيس محطات دراسة ومراقبة الحياة البرية في عدة مناطق من الضفة الغربية، خاصة الحديقة النباتية/ محطة أريحا، لمراقبة ودراسة الحياة البرية، ونشر مفاهيم التوعية والتربية البيئية ضمن المناهج الفلسطينية والسياحة البيئية، إضافة إلى التعاون والشراكة مع الجهات والمجتمعات المحلية في كافة محافظات الوطن.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر