أنهى فريق التخطيط في مجلس خدمات الكفريات جنوب محافظة طولكرم، إعداد خطة تنموية استراتيجية لمنطقة الكفريات للثلاث سنوات القادمة، بقيمة (7,458,000) مليون دولار أمريكي، بدعم وتمويل وإشراف فني من مؤسسة التعاون البلجيكي ( ( BTCممثلة بمشروع البنية التحتية وبناء القدرات (LICp ) وبإشراف وزارة الحكم المحلي.
وتقدم هذه الخطة تحليلا تشخيصيا لأهم خصائص واحتياجات قرى الكفريات السبع للأعوام (2010- 2013)، إضافة إلى صياغة الرؤية والأهداف التنموية ومجالات التدخل الاستراتيجي التنموية وخطط التنفيذ والمتابعة .
وتم إعداد هذه الخطة حسب أقوال فاروق غنايم رئيس مجلس خدمات الكفريات في مقابلة خاصة مع 'وفا'، ضمن مشروع البنية التحتية وبناء القدرات، الذي يعتبر احد المشروعات التنموية التي تنفذها مؤسسة التعاون الفني البلجيكي BTC لمنطقة الكفريات، والمشروع الأول لمجالس الخدمات المشتركة على مستوى الضفة الغربية وقطاع غزة، بالشراكة مع وزارة الحكم المحلي ومجلس الخدمات المشترك وبدعم مالي وفني واستشاري من التعاون الفني البلجيكي.
وبين غنايم أنه تم إعداد هذه الخطة على أساس المشاركة الفاعلة للمواطن ومؤسسات المجتمع المدني ومجلس الخدمات المشترك والمجالس المحلية في المنطقة، حيث تكمن الغاية الرئيسية من المشروع في تعزيز ماسسة عملية التنمية المجتمعية والتخطيط الاستراتيجي التنموي بالمشاركة.
وأشار إلى أن هذه الخطة جاءت بعد مخاض شاق ومضني، وهي ثمرة للجهود الموحدة والمخلصة التي بذلها فريق التخطيط الأساسي، وأعضاء اللجان التخصصية السبعة ومستشارو المشروع الذين واصلوا العمل ليلا نهارا لإنجاز هذه الخطة خلال فترة قياسية، منوها أنه لم يكن من الممكن إنجاز هذا العمل دون التعاون والمشاركة الواسعة والفاعلة من مختلف شرائح المجتمع المحلي والمؤسسات الرسمية والأهلية والقطاع الخاص في منطقة الكفريات، والذين كان لمشاركتهم جميعا الأثر البالغ في إنجاح المشروع.
وتأمل غنايم أن تتضافر الجهود من كافة المؤسسات الرسمية والشعبية لترجمة هذه الخطة إلى واقع ملموس، ينعم بثماره أبناء الكفريات اللذين ذاقوا الأمرين على يد المحتل، حيث أتى الجدار العنصري على معظم أراضيهم الزراعية، وحرمهم من مصدر رزقهم الوحيد وضمهم إلى سوق البطالة التي ترتفع يوما بعد يوم.
وبين أن فريق التخطيط الأساسي لهذه الخطة تكون من (14) مختصا من أبناء الكفريات، وسبع لجان عمل، هي لجنة التربية والتعليم، والشباب والرياضة، والاقتصاد، والمرأة، والمياه، والزراعة، إضافة إلى اللجنة الصحية، وقد عملت جميعها تحت إشراف مختصي مجلس الخدمات .
وأشار غنايم إلى أن الهدف من إعداد هذه الخطة هو تعزيز البنية القانونية وتهيئتها بحيث تخدم عملية التخطيط الاستراتيجي التنموي وتطبيقها، وبناء قدرات الهيئات المحلية ومؤسسات المجتمع المدني في مجال التخطيط الاستراتيجي التنموي وتطويرها، وتجربة نموذج ومنهجية للتخطيط والعمل التنموي الاستراتيجي التي أعدتها وزارة الحكم المحلي وتطويرها وإخضاع هذه المنهجية للتجربة والتطبيق .
وحول منهجية إعداد الخطة أوضح غنايم أن منهجية إعداد الخطة الاستراتيجية التنموية للكفريات ارتكزت على مجموعة من المراحل والأنشطة بالاستناد إلى دليل التخطيط التنموي الذي أعدته مسبقا وزارة الحكم المحلي، وتكونت من خمس مراحل أساسية تم تطبيق الثلاث مراحل الأولى منها وتحتوي كل واحدة منها على عدة خطوات وتحتوي كل خطوة على أنشطة مختلفة.
ونوه إلى أن الخطة اعتمدت على منهجية المشاركة مع ذوي العلاقة وفريق التخطيط الأساسي بدعم فني واستشاري، كما اعتمدت خلال مراحل تنفيذ المشروع على المنهجية المطورة.
وأشار إلى انه ومنذ بداية المشروع تم تشكيل فريق التخطيط الأساسي المكون من أربعة عشر عضوا من أعضاء مجلس الخدمات والهيئات المحلية، ومن ذوي الخبرات والمؤهلات من أبناء المنطقة، وتمت الاستعانة بدعم فني من الجهة الاستشارية حيث قام فريق التخطيط بتصميم عملية التخطيط والإطار الزمني المقترح لكل مرحلة، وكذلك تحديد ذوي العلاقة وتشكيل اللجان التخصصية والمجتمعية وتحديد أدوارها، والاتفاق على خطة التخطيط العملية للكفريات من خلال عدة اجتماعات عقدت لهذا الغرض تخللها تحضير المواطنين واللجان من خلال لقاءات تدريبية لتعريف هذه اللجان بأدوارها ..
وقدم غنايم شرحاً لخطوات ومراحل إعداد الخطة مبينا أن كل لجنة من الجان مختصة في مجال فرعي محدد يتجلى دورها في المشاركة في إعداد الخطة خاصة في مراحلها الأولى، وتقديم المعلومات والمساهمة في التحليل، حيث قدمت اللجان التخصصية تقارير تشخيصية أولية لكل قطاع من القطاعات المتخصصة بها، كما تم تحضير ملخص عن التجمع السكاني في الكفريات، ومن ثم إعداد دراسة تشخيصية تفصيلية لجميع المجالات التنموية في الكفريات بناء على التقارير الأولية التي أعدتها اللجان التخصصية، وعلى البيانات الإحصائية والتقارير الرسمية، ومن خلال الاجتماعات مع اللجان التخصصية لتحديد نقاط القوة والضعف والفرص والتحديات للقطاعات، ليتم بعدها إعداد التقرير التشخيصي للكفريات ثم عقد ورشة عمل شارك فيها ممثلون عن القطاعين العام والخاص ومؤسسات المجتمع المدني والهيئات المحلية بالإضافة إلى فريق التخطيط الأساسي، وتم تحديد الرؤية المستقبلية للكفريات، بحيث تعكس النقاط الايجابية، ونقاط الضعف التي يجب التغلب عليها.
كما حدد المشاركون القضايا الأساسية للتطوير والغايات والأهداف التنموية للكفريات واولوياتها، وكذلك أدوات قياس الوصول إلى هذه الأهداف.
ولتحقيق ذلك حدد ذوو العلاقة كيفية تحقيق هذه الأهداف وعقد اجتماعات مكتبية وبالاعتماد على تحليل الأسباب والآثار والمشاكل التنموية للكفريات، وحدد المشاركون خطوات التنفيذ والاستراتيجيات وتحديد مجالات التدخل التنموي والمشروعات التنموية التي سيتم بموجبها الوصول الى الأهداف المرجوة.
وبعد ذلك تم وضع وصف مبدئي لكل مشروع استخدم فيه نموذج صمم لهذا الغرض ويشمل هذا النموذج اسم المشروع ومكان تنفيذه والميزانية التقديرية وجهة التمويل والتنفيذ المقترحة والمعوقات أمام تنفيذه وطرق التغلب عليها..
وأردف غنايم أنه تم عرض النتائج على اللجان الفنية المتخصصة في الكفريات، وذلك من خلال ورشة عمل ثانية راجع فيها المشاركون قائمة المشروعات، ومن ثم تمت صياغتها بشكلها النهائي، وبناء على ذلك تم إعداد خطة التنفيذ وخطة المتابعة والتقييم وتحديد معالم رئيسية ومؤشرات لقياس الإنجاز وتحديد الجهات المعنية بذلك، والفترة الزمنية للتنفيذ لكل مشروعات الخطة الاستراتيجية التنموية.
وأشار إلى أن هذه الخطة عرضت على أهالي الكفريات من خلال اجتماع عام، عرضت فيه مخرجات الخطة وبناء على ملاحظات أهالي الكفريات تمت صياغة الخطة بشكلها النهائي.
وبلغت قيمة المشروعات التي شملتها الخطة(7,458,000) مليون دولار أمريكي وتمثلت في انشاء وتشطيب مدرسة ثانوية بقيمة (750)ألف دولار، وتأهيل مدارس قائمة بقيمة (320)ألف دولار، وإنشاء وتشطيب مركز تدريب مهني بقيمة (500)ألف دولار، وتطوير مركز إسعاف وطوارئ صحي بقيمة مليون دولار، وتنفيذ برامج توعية وبناء قدرات للشباب في مجالات مختلفة بقيمة (120)ألف دولار، وإعداد مخطط هيكلي موحد للقرى السبع بكلفة (150)ألف دولار، وعقد مؤتمر اقتصادي استثماري في الكفريات بكلفة (300)ألف، وإحياء ألاماكن الأثرية في الكفريات بقيمة (600)ألف دولار، وتطوير الحديقة العامة (بروكسل )بمليون دولار، ودعم المزارعين بمدخلات الإنتاج بكلفة (250) ألف دولار، وتوفير وحدة إرشاد زراعية بقيمة (60)ألف دولار، وتأسيس وتبني ودعم جمعية تعاونية زراعية (180)ألف دولار والعمل على تأهيل وتوسعة شبكات الضغط العالي والمنخفض ب (300)ألف دولار ورفع القدرة الكهربائية بقيمة (200)ألف وإنشاء شبكات مياه جديدة بقيمة (600)الف دولار، وكذلك انشاء شبكات ربط المياه بين قرى الكفريات بقيمة (300)ألف دولار وتأهيل وتوسعة شبكات المياه الحالية بقيمة (500)ألف دولار وتأهيل الآبار العاملة وتشغيل الآبار الارتوازية المقفلة بقيمة نصف مليون دولار، ومشروع إنشاء وتجهيز وتشغيل مركز أنشطة مجتمعية بكلفة (660)ألف دولار إضافة إلى بناء انظمة وقدرات لمجلس الخدمات المشترك في الإدارة والتخطيط والمالية بقيمة (60)ألف دولار.
وتقدم هذه الخطة تحليلا تشخيصيا لأهم خصائص واحتياجات قرى الكفريات السبع للأعوام (2010- 2013)، إضافة إلى صياغة الرؤية والأهداف التنموية ومجالات التدخل الاستراتيجي التنموية وخطط التنفيذ والمتابعة .
وتم إعداد هذه الخطة حسب أقوال فاروق غنايم رئيس مجلس خدمات الكفريات في مقابلة خاصة مع 'وفا'، ضمن مشروع البنية التحتية وبناء القدرات، الذي يعتبر احد المشروعات التنموية التي تنفذها مؤسسة التعاون الفني البلجيكي BTC لمنطقة الكفريات، والمشروع الأول لمجالس الخدمات المشتركة على مستوى الضفة الغربية وقطاع غزة، بالشراكة مع وزارة الحكم المحلي ومجلس الخدمات المشترك وبدعم مالي وفني واستشاري من التعاون الفني البلجيكي.
وبين غنايم أنه تم إعداد هذه الخطة على أساس المشاركة الفاعلة للمواطن ومؤسسات المجتمع المدني ومجلس الخدمات المشترك والمجالس المحلية في المنطقة، حيث تكمن الغاية الرئيسية من المشروع في تعزيز ماسسة عملية التنمية المجتمعية والتخطيط الاستراتيجي التنموي بالمشاركة.
وأشار إلى أن هذه الخطة جاءت بعد مخاض شاق ومضني، وهي ثمرة للجهود الموحدة والمخلصة التي بذلها فريق التخطيط الأساسي، وأعضاء اللجان التخصصية السبعة ومستشارو المشروع الذين واصلوا العمل ليلا نهارا لإنجاز هذه الخطة خلال فترة قياسية، منوها أنه لم يكن من الممكن إنجاز هذا العمل دون التعاون والمشاركة الواسعة والفاعلة من مختلف شرائح المجتمع المحلي والمؤسسات الرسمية والأهلية والقطاع الخاص في منطقة الكفريات، والذين كان لمشاركتهم جميعا الأثر البالغ في إنجاح المشروع.
وتأمل غنايم أن تتضافر الجهود من كافة المؤسسات الرسمية والشعبية لترجمة هذه الخطة إلى واقع ملموس، ينعم بثماره أبناء الكفريات اللذين ذاقوا الأمرين على يد المحتل، حيث أتى الجدار العنصري على معظم أراضيهم الزراعية، وحرمهم من مصدر رزقهم الوحيد وضمهم إلى سوق البطالة التي ترتفع يوما بعد يوم.
وبين أن فريق التخطيط الأساسي لهذه الخطة تكون من (14) مختصا من أبناء الكفريات، وسبع لجان عمل، هي لجنة التربية والتعليم، والشباب والرياضة، والاقتصاد، والمرأة، والمياه، والزراعة، إضافة إلى اللجنة الصحية، وقد عملت جميعها تحت إشراف مختصي مجلس الخدمات .
وأشار غنايم إلى أن الهدف من إعداد هذه الخطة هو تعزيز البنية القانونية وتهيئتها بحيث تخدم عملية التخطيط الاستراتيجي التنموي وتطبيقها، وبناء قدرات الهيئات المحلية ومؤسسات المجتمع المدني في مجال التخطيط الاستراتيجي التنموي وتطويرها، وتجربة نموذج ومنهجية للتخطيط والعمل التنموي الاستراتيجي التي أعدتها وزارة الحكم المحلي وتطويرها وإخضاع هذه المنهجية للتجربة والتطبيق .
وحول منهجية إعداد الخطة أوضح غنايم أن منهجية إعداد الخطة الاستراتيجية التنموية للكفريات ارتكزت على مجموعة من المراحل والأنشطة بالاستناد إلى دليل التخطيط التنموي الذي أعدته مسبقا وزارة الحكم المحلي، وتكونت من خمس مراحل أساسية تم تطبيق الثلاث مراحل الأولى منها وتحتوي كل واحدة منها على عدة خطوات وتحتوي كل خطوة على أنشطة مختلفة.
ونوه إلى أن الخطة اعتمدت على منهجية المشاركة مع ذوي العلاقة وفريق التخطيط الأساسي بدعم فني واستشاري، كما اعتمدت خلال مراحل تنفيذ المشروع على المنهجية المطورة.
وأشار إلى انه ومنذ بداية المشروع تم تشكيل فريق التخطيط الأساسي المكون من أربعة عشر عضوا من أعضاء مجلس الخدمات والهيئات المحلية، ومن ذوي الخبرات والمؤهلات من أبناء المنطقة، وتمت الاستعانة بدعم فني من الجهة الاستشارية حيث قام فريق التخطيط بتصميم عملية التخطيط والإطار الزمني المقترح لكل مرحلة، وكذلك تحديد ذوي العلاقة وتشكيل اللجان التخصصية والمجتمعية وتحديد أدوارها، والاتفاق على خطة التخطيط العملية للكفريات من خلال عدة اجتماعات عقدت لهذا الغرض تخللها تحضير المواطنين واللجان من خلال لقاءات تدريبية لتعريف هذه اللجان بأدوارها ..
وقدم غنايم شرحاً لخطوات ومراحل إعداد الخطة مبينا أن كل لجنة من الجان مختصة في مجال فرعي محدد يتجلى دورها في المشاركة في إعداد الخطة خاصة في مراحلها الأولى، وتقديم المعلومات والمساهمة في التحليل، حيث قدمت اللجان التخصصية تقارير تشخيصية أولية لكل قطاع من القطاعات المتخصصة بها، كما تم تحضير ملخص عن التجمع السكاني في الكفريات، ومن ثم إعداد دراسة تشخيصية تفصيلية لجميع المجالات التنموية في الكفريات بناء على التقارير الأولية التي أعدتها اللجان التخصصية، وعلى البيانات الإحصائية والتقارير الرسمية، ومن خلال الاجتماعات مع اللجان التخصصية لتحديد نقاط القوة والضعف والفرص والتحديات للقطاعات، ليتم بعدها إعداد التقرير التشخيصي للكفريات ثم عقد ورشة عمل شارك فيها ممثلون عن القطاعين العام والخاص ومؤسسات المجتمع المدني والهيئات المحلية بالإضافة إلى فريق التخطيط الأساسي، وتم تحديد الرؤية المستقبلية للكفريات، بحيث تعكس النقاط الايجابية، ونقاط الضعف التي يجب التغلب عليها.
كما حدد المشاركون القضايا الأساسية للتطوير والغايات والأهداف التنموية للكفريات واولوياتها، وكذلك أدوات قياس الوصول إلى هذه الأهداف.
ولتحقيق ذلك حدد ذوو العلاقة كيفية تحقيق هذه الأهداف وعقد اجتماعات مكتبية وبالاعتماد على تحليل الأسباب والآثار والمشاكل التنموية للكفريات، وحدد المشاركون خطوات التنفيذ والاستراتيجيات وتحديد مجالات التدخل التنموي والمشروعات التنموية التي سيتم بموجبها الوصول الى الأهداف المرجوة.
وبعد ذلك تم وضع وصف مبدئي لكل مشروع استخدم فيه نموذج صمم لهذا الغرض ويشمل هذا النموذج اسم المشروع ومكان تنفيذه والميزانية التقديرية وجهة التمويل والتنفيذ المقترحة والمعوقات أمام تنفيذه وطرق التغلب عليها..
وأردف غنايم أنه تم عرض النتائج على اللجان الفنية المتخصصة في الكفريات، وذلك من خلال ورشة عمل ثانية راجع فيها المشاركون قائمة المشروعات، ومن ثم تمت صياغتها بشكلها النهائي، وبناء على ذلك تم إعداد خطة التنفيذ وخطة المتابعة والتقييم وتحديد معالم رئيسية ومؤشرات لقياس الإنجاز وتحديد الجهات المعنية بذلك، والفترة الزمنية للتنفيذ لكل مشروعات الخطة الاستراتيجية التنموية.
وأشار إلى أن هذه الخطة عرضت على أهالي الكفريات من خلال اجتماع عام، عرضت فيه مخرجات الخطة وبناء على ملاحظات أهالي الكفريات تمت صياغة الخطة بشكلها النهائي.
وبلغت قيمة المشروعات التي شملتها الخطة(7,458,000) مليون دولار أمريكي وتمثلت في انشاء وتشطيب مدرسة ثانوية بقيمة (750)ألف دولار، وتأهيل مدارس قائمة بقيمة (320)ألف دولار، وإنشاء وتشطيب مركز تدريب مهني بقيمة (500)ألف دولار، وتطوير مركز إسعاف وطوارئ صحي بقيمة مليون دولار، وتنفيذ برامج توعية وبناء قدرات للشباب في مجالات مختلفة بقيمة (120)ألف دولار، وإعداد مخطط هيكلي موحد للقرى السبع بكلفة (150)ألف دولار، وعقد مؤتمر اقتصادي استثماري في الكفريات بكلفة (300)ألف، وإحياء ألاماكن الأثرية في الكفريات بقيمة (600)ألف دولار، وتطوير الحديقة العامة (بروكسل )بمليون دولار، ودعم المزارعين بمدخلات الإنتاج بكلفة (250) ألف دولار، وتوفير وحدة إرشاد زراعية بقيمة (60)ألف دولار، وتأسيس وتبني ودعم جمعية تعاونية زراعية (180)ألف دولار والعمل على تأهيل وتوسعة شبكات الضغط العالي والمنخفض ب (300)ألف دولار ورفع القدرة الكهربائية بقيمة (200)ألف وإنشاء شبكات مياه جديدة بقيمة (600)الف دولار، وكذلك انشاء شبكات ربط المياه بين قرى الكفريات بقيمة (300)ألف دولار وتأهيل وتوسعة شبكات المياه الحالية بقيمة (500)ألف دولار وتأهيل الآبار العاملة وتشغيل الآبار الارتوازية المقفلة بقيمة نصف مليون دولار، ومشروع إنشاء وتجهيز وتشغيل مركز أنشطة مجتمعية بكلفة (660)ألف دولار إضافة إلى بناء انظمة وقدرات لمجلس الخدمات المشترك في الإدارة والتخطيط والمالية بقيمة (60)ألف دولار.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر