[center]هذه مجموعة تشرح عن العيون ومعانيها ..
وبالتاكيد ان هناك عدة انواع من العيون ..
ولكل نوع معناه وشكله وملمحه .. هذه هي القائمة :
العين النعسانة :
هي الخجولة التي لا خبث فيها ولا دهاء ولا غباء ،
تعبر عن الإستسلام والرضوخ والطيبة ، وتدل على
اللا مبالاة والسكون السلبي وقبول الأمر الواقع بلا جدال .
العين المخدرة :
فهي عين تائهة حائرة حزينة ترتسم عليها علامات الأرق ،
وتدل على أن صاحبها يهزم بلا مقاومة ،
ولا يعتمد عليه مطلقاً لأنه يضر أكثر مما ينفع .
العين الثعلبية :
فيها دهاء ومكر ولؤم ، وكأنها عين صقر يوشك أن ينقض
على فريسته ، وتدل على ذكاء ممزوج بدهاء ، وصاحبها شعلة
نشاط يركن إليه في الأعمال الخطيرة التي تتطلب حسن تصرف ،
وهو شخص جامد لا يعرف المجاملات .
العين النمرية أو الصارمة :
وكأنها مختبئة وتحيط بها هالة قاتمة تنظر بترقب وحدة غامضة ،
تدل على أن صاحبها إما حاقد ومعقد نفسياً من كثرة الهموم ،
أو مظلوم لايملك قوة ترد عنه الظلم ومغلوب على أمره العين
الغائرة يكون صاحبها ثابتاً في نظرته ، لا بسمة فيها ولا حزن
بل الصرامة وعدم الإنكسار والثقة القوية بالنفس ، وتدل على
الجدية في العمل والدقة وعدم المجاملة .
العين الطيبة :
فهي أجمل العيون وأكثرها راحة ، تنطق بالصفاء والنقاء والوفاء
، وتدل على طيبة قلب صاحبها وثقته وحسن ظنه ونقاء سريرته
، وصاحبها يتعب في حياته لأنه يثق في كل الناس ،
وهو عاقل ينشد المثالية ويحب الهدوء والسلام .
العين الضاحكة :
هي الصافية المبتسمة كأنها عيون طفل ، تتسم بالبريق وتدل
على نقاء النفس والمحبة والقبول صاحبها قليل الهم سعيد الحال
مرهف الحس محبوب من الكل .
العين الصفراء :
هي العين الباهتة الممزوجة بصفرة وغشاوة ، غير مركزة في
نظراتها ، وكأن صاحبها مصاب بمرض كبدي أو في العين نفسها
وذلك بما اكتسب من ملامح الحسد واللؤم ، ولا يفسح مجالاً
للتفاهم ويحمل غلاً ، لذا نقول على من يحمل مثل هذه الصفات
إنسان صفراوي .
العيون الجريئة :
هي متسعة الحدقة ، ثابتة النظرة ،قوية ، وتدل على الإنطلاق
والتحرر مع طيبة القلب ، صاحبها شجاع ، ونادراً ماترتع
عيناه أثناء الكلام ، يحب المزاح ، مخلص لمن يحبه ويقسى
على من يعاديه.
العين الشريرة :
هي جاحظة غير مستقرة ، تعلوها مسحة الكبر والتعالي وتدل
على عقدة النقص ، صاحبها أسود القلب لا يرحم ،
وهو في الحقيقة جبان ولا يؤتمن ، معقد وحقود .
العيون المنكسرة :
هي كثيرة الحركة والإلتفات ، فتدل على كثرة اللمز والغمز ،
تترجم مايجول بخاطر صاحبها وما يضمره من استخفاف لمن
ينظر إليه ، وهو يفتقد الشجاعة ويمتلك الأنانية والتعالي والسخف
العين الغمازة هي العين المغمضة أغلب الأحيان عليها مسحة
حزن وندم لحرمان أو تأنيب ضمير ولوعة في النفس على
فقدان شيء غالي ، فالإحساس بالذنب يكسر العين .
العين البريئة :
فيها ثبات مع صفاء الحدقة وابتسامة المنظر مع البراءة المتمثلة
في الشكل العام وتشعر بمحبة صاحبها والإطمئنان إليه ،
وتدل على طيبة قلبة ،وفي بعض الأحيان يكون ساذجاً
مما يسهل الضحك عليه من قبل المخادعين .
العين الحنونة :
كأنها عين أم حنون على طفلها ، فيها مسحة الشفقة والرحمة
ورقة الإحساس ، وفيها شفافية وتدل على الصدق والإخلاص
والحب الصافي ، وعلى الحرص والإيثار والتضحية ،
تطمئن القلب وتفرح النفس وتزرع الثقة .
العيون الجاحظة :
فيها جحوظ خفيف ترتسم فيها علامات الحيرة والبلادة وابتسامة
بلهاء مع تحرك الجفون بارتعاشة مرتجفة تدل على ضعف
صاحبها وبلادته ، مع مكر بلا بصيرة وتقلب وحيرة العين البلهاء
تعبر عن ثورة أو خوف أو إعجاب ، فهذا الجحوظ يعبر عن
مشاهدة أو سماع شيء مثير حزناً أو فرحاً ، وتدل على أن
صاحبها مفرط الحساسية تجاه ما يراه ، ولا يجد وسيلة للتعبير
إلا عينيه ، فهو طيب لايعرف الخبث ولا اللؤم
وبالتاكيد ان هناك عدة انواع من العيون ..
ولكل نوع معناه وشكله وملمحه .. هذه هي القائمة :
العين النعسانة :
هي الخجولة التي لا خبث فيها ولا دهاء ولا غباء ،
تعبر عن الإستسلام والرضوخ والطيبة ، وتدل على
اللا مبالاة والسكون السلبي وقبول الأمر الواقع بلا جدال .
العين المخدرة :
فهي عين تائهة حائرة حزينة ترتسم عليها علامات الأرق ،
وتدل على أن صاحبها يهزم بلا مقاومة ،
ولا يعتمد عليه مطلقاً لأنه يضر أكثر مما ينفع .
العين الثعلبية :
فيها دهاء ومكر ولؤم ، وكأنها عين صقر يوشك أن ينقض
على فريسته ، وتدل على ذكاء ممزوج بدهاء ، وصاحبها شعلة
نشاط يركن إليه في الأعمال الخطيرة التي تتطلب حسن تصرف ،
وهو شخص جامد لا يعرف المجاملات .
العين النمرية أو الصارمة :
وكأنها مختبئة وتحيط بها هالة قاتمة تنظر بترقب وحدة غامضة ،
تدل على أن صاحبها إما حاقد ومعقد نفسياً من كثرة الهموم ،
أو مظلوم لايملك قوة ترد عنه الظلم ومغلوب على أمره العين
الغائرة يكون صاحبها ثابتاً في نظرته ، لا بسمة فيها ولا حزن
بل الصرامة وعدم الإنكسار والثقة القوية بالنفس ، وتدل على
الجدية في العمل والدقة وعدم المجاملة .
العين الطيبة :
فهي أجمل العيون وأكثرها راحة ، تنطق بالصفاء والنقاء والوفاء
، وتدل على طيبة قلب صاحبها وثقته وحسن ظنه ونقاء سريرته
، وصاحبها يتعب في حياته لأنه يثق في كل الناس ،
وهو عاقل ينشد المثالية ويحب الهدوء والسلام .
العين الضاحكة :
هي الصافية المبتسمة كأنها عيون طفل ، تتسم بالبريق وتدل
على نقاء النفس والمحبة والقبول صاحبها قليل الهم سعيد الحال
مرهف الحس محبوب من الكل .
العين الصفراء :
هي العين الباهتة الممزوجة بصفرة وغشاوة ، غير مركزة في
نظراتها ، وكأن صاحبها مصاب بمرض كبدي أو في العين نفسها
وذلك بما اكتسب من ملامح الحسد واللؤم ، ولا يفسح مجالاً
للتفاهم ويحمل غلاً ، لذا نقول على من يحمل مثل هذه الصفات
إنسان صفراوي .
العيون الجريئة :
هي متسعة الحدقة ، ثابتة النظرة ،قوية ، وتدل على الإنطلاق
والتحرر مع طيبة القلب ، صاحبها شجاع ، ونادراً ماترتع
عيناه أثناء الكلام ، يحب المزاح ، مخلص لمن يحبه ويقسى
على من يعاديه.
العين الشريرة :
هي جاحظة غير مستقرة ، تعلوها مسحة الكبر والتعالي وتدل
على عقدة النقص ، صاحبها أسود القلب لا يرحم ،
وهو في الحقيقة جبان ولا يؤتمن ، معقد وحقود .
العيون المنكسرة :
هي كثيرة الحركة والإلتفات ، فتدل على كثرة اللمز والغمز ،
تترجم مايجول بخاطر صاحبها وما يضمره من استخفاف لمن
ينظر إليه ، وهو يفتقد الشجاعة ويمتلك الأنانية والتعالي والسخف
العين الغمازة هي العين المغمضة أغلب الأحيان عليها مسحة
حزن وندم لحرمان أو تأنيب ضمير ولوعة في النفس على
فقدان شيء غالي ، فالإحساس بالذنب يكسر العين .
العين البريئة :
فيها ثبات مع صفاء الحدقة وابتسامة المنظر مع البراءة المتمثلة
في الشكل العام وتشعر بمحبة صاحبها والإطمئنان إليه ،
وتدل على طيبة قلبة ،وفي بعض الأحيان يكون ساذجاً
مما يسهل الضحك عليه من قبل المخادعين .
العين الحنونة :
كأنها عين أم حنون على طفلها ، فيها مسحة الشفقة والرحمة
ورقة الإحساس ، وفيها شفافية وتدل على الصدق والإخلاص
والحب الصافي ، وعلى الحرص والإيثار والتضحية ،
تطمئن القلب وتفرح النفس وتزرع الثقة .
العيون الجاحظة :
فيها جحوظ خفيف ترتسم فيها علامات الحيرة والبلادة وابتسامة
بلهاء مع تحرك الجفون بارتعاشة مرتجفة تدل على ضعف
صاحبها وبلادته ، مع مكر بلا بصيرة وتقلب وحيرة العين البلهاء
تعبر عن ثورة أو خوف أو إعجاب ، فهذا الجحوظ يعبر عن
مشاهدة أو سماع شيء مثير حزناً أو فرحاً ، وتدل على أن
صاحبها مفرط الحساسية تجاه ما يراه ، ولا يجد وسيلة للتعبير
إلا عينيه ، فهو طيب لايعرف الخبث ولا اللؤم
[/center]
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر