كاد الطفل حسام فيصل مهنا ( 10 سنوات) أن يتحول إلى أصغر أسير فلسطيني في السجون الإسرائيلية بعد اعتقاله يوم السبت الفائت خلال تظاهرة ضد الجدار نفذت في دير الغصون قضاء طولكرم.
فبعد 11 ساعة من خروجه من بيته للاشتراك في مظاهرة حاشدة ضد جدار الفصل العنصري، عاد الطفل حسام إلى بيت والده لكنه عاد وهو يعاني من آثار الضرب والتنكيل الذي تعرض له خلال اعتقاله على خلفية اشتراكه في المظاهرة التي شارك فيها العشرات من المواطنين والتي كان قد دعي إليها عبر مكبرات الصوت.
وذكر الطفل أن جنديين ضرباه ضرباً مبرحاً، ونقلوه إلى مستوطنة "اريئيل" وهناك سألوه:" لماذا تلقي الحجارة؟".
وبعد الاتصال من مؤسسات حقوق الإنسان وأهل الطفل أعادوه إلى حاجز جبارة، وطلبوا من سائق سيارة أجرة نقله إلى بلده.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر