الأزمة الخانقة في السلطات المحليّة وخطر انهيارها كان موضوع بحث مطوّل للجنة الماليّة في الكنيست. جاء البحث على خلفيّة اقتراحات مستعجلة للهيئة العامة حولتها للجنة للبحث المعمّق ومنها اقتراحان للنائبين العربيين سعيد نفاع وطلب الصانع. وقد حضر البحث العديد من رؤساء السلطات المحليّة إلا أنه لوحظ تغيب الرؤساء العرب.
في تسويغه لاقتراحه قال النائب نفاع : غالبيّة السلطات المحليّة ستنهار خلال ال-2010 إذا بقي الوضع على حاله فهنالك 130 سلطة محليّة تخضع لخطط إشفاء تلزم الوزارة بها المجالس ولكنها لا تفي هي بالتزاماتها تجاهها فحتى المبالغ المصادق عليها طبقا لشروط خطة الإشفاء لا تدفع للمجالس، هذا عدا عن التقليصات في منح الموازنة وهبات التطوير. ومن ثم تسرع في حلها والضحيّة الأولى هي السلطات العربيّة.
واقتبس النائب نفاع فقرات من تقرير مراقب الدولة حول الحكم المحليّ والذي يثبت بالأرقام مسؤوليّة السلطة المركزيّة عن وضع السلطات والذي خلص فيما خلص إلى:
إن سياسة وزارة الداخليّة تجاه السلطات المحلية متضاربة ومتناقضة في كل ما يتعلق بالميزانيات فهي كمن يدفع بيد ويأخذ أكثر في اليد الثانية ففي حين دفعت لكل السلطات ما قيمته 1.8 مليار شيكل خلال السنوات 2004-2005 إلا أنها كانت قلّصت أكثر من هذا المبلغ سنة قبل ذلك، وفي حين صادقت في السنوات 2004-2008 على 3.2 مليار شيكل لخطط الإشفاء دفعت منها فقط 2.4 مليار شيكل، وبعد كل ذلك تستعجل بحل السلطات بشكل عشوائي ومن خلال تشويه في طريقة تعيين اللجان المعيّنة.
هذا ولم تنه اللجنة البحث على أن تعطي تلخيصاتها لاحقا والتي كان غالب عليها الحاجة الماسة لدفع 600 مليون شاقل كهبات موازنة حالاً لمنع انهيار السلطات.
في تسويغه لاقتراحه قال النائب نفاع : غالبيّة السلطات المحليّة ستنهار خلال ال-2010 إذا بقي الوضع على حاله فهنالك 130 سلطة محليّة تخضع لخطط إشفاء تلزم الوزارة بها المجالس ولكنها لا تفي هي بالتزاماتها تجاهها فحتى المبالغ المصادق عليها طبقا لشروط خطة الإشفاء لا تدفع للمجالس، هذا عدا عن التقليصات في منح الموازنة وهبات التطوير. ومن ثم تسرع في حلها والضحيّة الأولى هي السلطات العربيّة.
واقتبس النائب نفاع فقرات من تقرير مراقب الدولة حول الحكم المحليّ والذي يثبت بالأرقام مسؤوليّة السلطة المركزيّة عن وضع السلطات والذي خلص فيما خلص إلى:
إن سياسة وزارة الداخليّة تجاه السلطات المحلية متضاربة ومتناقضة في كل ما يتعلق بالميزانيات فهي كمن يدفع بيد ويأخذ أكثر في اليد الثانية ففي حين دفعت لكل السلطات ما قيمته 1.8 مليار شيكل خلال السنوات 2004-2005 إلا أنها كانت قلّصت أكثر من هذا المبلغ سنة قبل ذلك، وفي حين صادقت في السنوات 2004-2008 على 3.2 مليار شيكل لخطط الإشفاء دفعت منها فقط 2.4 مليار شيكل، وبعد كل ذلك تستعجل بحل السلطات بشكل عشوائي ومن خلال تشويه في طريقة تعيين اللجان المعيّنة.
هذا ولم تنه اللجنة البحث على أن تعطي تلخيصاتها لاحقا والتي كان غالب عليها الحاجة الماسة لدفع 600 مليون شاقل كهبات موازنة حالاً لمنع انهيار السلطات.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر