بين قدورة فارس رئيس نادي الأسير الفلسطيني، أن قرابة 7200 أسيرة وأسيرا فلسطينيا وعربيا، يقبعون في سجون الاحتلال، تحرمهم سلطات الاحتلال من فرحة العيد.
وأشار قدورة إلى أن العدد الإجمالي للأسرى الذين لا يزالون يقبعون في سجون الاحتلال حتى هذا اليوم ما يقارب 7172 أسيرة وأسيرا فلسطينيا وعربيا، موزعين على خمسة وعشرين سجناً ومعتقلاً ومركز توقيف وتحقيق، ويعيشون ظروفاً قاسيةً جداً وسط حرمات من ابسط حقوقهم التي كفلها القانون الدولي.
وأوضح فارس أن قرابة 5086 أسيراً فقط من إجمالي الأسرى يقضون أحكاماً بالسجن لمدد مختلفة، بينهم 780 أسيراً صدر بحقهم أحكاماً بالسجن المؤبد لمرة واحدة أولمرات عديدة، من بينهم 327 أسيراً معتقلاً منذ ما قبل اتفاقية أوسلو، وقد مضى أكثر من 15 عاماً على أقل واحد منهم، بينما هناك 107 أسيراً مضى على اعتقالهم أكثرمن عشرين عاماً، من بينهم 12 أسيراً مضى على اعتقالهم أكثر من ربع قرن في سجون الاحتلال، وتمتد فترة اعتقالهم لما يزيد عن 32 عاماً كحالة الأسرى: نائل البرغوثي من رام الله المعتقل منذ 4/4/ 1978، وفخري البرغوثي المعتقل بتاريخ 11/6/1978 واكرم منصورمن قلقيلة الذي امضى ما يزيد عن 30 عاما وحاليا هوفي حالة صحية سيئه للغاية.
وأضاف أن هناك 343 أسيراً موقوفاً في مراكز التوقيف والتحقيق، و1412 موقوفون على ذمة المحكمة 'حتى انتهاء الاجراءات القضائية '، وان عدد المعتقلين الإداريين قرابة 322 معتقلاً، مشيرا في الوقت ذاته إلى وجود 377 طفلاً، و34 أسيرة، و67 من سكان الأراضي المحتلة في العام 48 ومن الدول العربية، وأن الغالبية العظمى من الأسرى هم من الضفة الغربية بما مجموعه 6347 من مختلف المحافظات، حيث لم يتجاوز أسرى غزة 725 أسيراً (منهم 10 أسرى ممن تصنفهم إسرائيل بالمقاتلين غير الشرعيين، وأسيرة واحدة هي وفاء البس حيث انها تقضي حكما بالسجن لمدة 11 عاما وموجودة في عزل نفي ترستيا ).
وقد بين قدورة توزيع الأسرى وبحسب المحافظات أن أعلى نسبة اعتقال في محافظة نابلس بحيث بلغ عدد المعتقلين هناك 1350 أسيرا منهم 7 أسيرات، تلاها في الترتيب محافظة رام الله باجمالي 1223 معتقلا من بينهم 4 أسيرات، بينما من محافظة الخليل يوجد 986 أسيرا و5 أسيرات، وفي جنين هناك 936 أسيرا و5 أسيرات، وفي الترتيب الخامس محافظة طولكرم بعدد اسرى 937 منهم 4 أسيرات، وببيت لحم 622 أسيرا وأسيرتين، ومن محافظة غزة 620 أسيرا بما فيهم أسيرة واحدة، بالاضافة إلى ان محافظة القدس تحتجز إسرائيل من سكانها 228 منهم ثلاث أسيرات، واشار إلى وجود 67 أسيرا من العرب والاراضي المحتلة في العام 48، ومن رفح 38 أسيرا، و25 أسيرا من جباليا، و42 أسيرا من خان يونس، ومن دير البلح 17 أسيرا.
وفيما يتعلق بالأسيرات في سجون الاحتلال، ذكر قدورة بانه يوجد 34 أسيره، بحيث يوجد في سجن الشارون 19أسيرة، وفي سجن الدامون 13 أسيرة وأسيرة واحدة في مركز تحقيق بيتاح تكفا، وأسيرة في نفي ترستيا، منهن 20 أسيره محكومة، و10 أسيرات موقوفات على ذمة المحكمة، وأسيرة في التحقيق، وثلاث أسيرات رهن الاعتقال الاداري)، من بينهن أسيرة من غزة وهي في العزل، وأسيرتين من الاراضي المحتله 48، وخمس أسيرات محكومات بالسجن المؤبد وهن احلام التميمي 16 مؤبد و6 سنوات، وقاهره السعدي ثلاث مؤبدات و30 عاما، وامنه منى مؤبد، وسناء شحادة ثلاث مؤبدات و81 سنه، ودعاء جيوسي ثلاث مؤبدات و32 عاما، اقدمهن الأسيرة امنه منى اعتقلت في 20/1/2001م وهي من سكان القدس.
وفيما يخص تقسيم الأسرى من الناحية الفصائيلية فقد قال قدورة بان ما ياقارب من ثلثي الأسرى من فصائل منظمة التحرير الفلسطينية بحيث بلغ مجموعهم 4149 أسيرا( اسرى حركة فتح 3683، والجبهة الشعبية 375، والجبهة الديمقراطية 75، ومن باقي فصائل المنظمة 16 أسيرا، وحركة حماس بلغ عدد معتقليها 1891 أسيرا، ومعتقلي الجهاد الاسلامي 925 أسيرا.
وأفاد قدورة بأن سجون الاحتلال تشهد وجود العديد من الحالات المرضية بين الأسرى، وهي في ازدياد يومي وهناك غياباً للطواقم الطبية المتخصصة، وهناك بعض السجون التي لا يوجد بها طبيب، وفي حال وجوده فان دوامه في السجن لا يتجاوز الساعتين،وأصبح الإهمال الطبي في السجون (الإسرائيلية) أحد الأسلحة التي تستخدمها سلطات الاحتلال لقتل الأسرى وتركهم فريسة سهلة للأمراض الفتاكة.
وأضاف: كثيرة هي الحالات المرضية التي تم رصدها من قبل نادي الأسير من بينها حالات خطيرة مصابة بأمراض الكلى، والسرطان، السكر، والقلب، والشلل، وفقدان البصر، منهم على سبيل المثال لا الحصر الأسير محمد مصطفي عبد العزيز من غزة معتقل منذ تاريخ 1/7/2000 ومحكوم بالسجن 12 عاما مصاب بشللل نصفي، وكذلك الأسير خالد جمال من جنين معتقل بتاريخ 25/5/2007 محكوم بالسجن المؤبد، وكذلك الأسير اشرف ابوذريع من الخليل اعتقل بتاريخ 14/5/2006 ومحكوم 6.5 سنه، اما الأسير ناهض الاقرع اعقتل بتاريخ 20/7/2007 ويعاني من بتر رجله واصابة الاخرى وهومتهم بتفجير المركابا في غزة.
وأوضح قدورة أن 201 أسيراً استشهدوا بعد الاعتقال داخل سجون ومعتقلات الاحتلال، نتيجة الإهمال الطبي، أوالتعذيب، أوالقتل العمد، أونتيجة استخدام الضرب المبرح، أوالرصاص الحي ضد الأسرى العزل. ومن بين هؤلاء، 76 أسيرا استشهدوا منذ أواخر العام 2000. وقد شهد العام 2007 أعلى نسبة لاستشهاد الأسرى داخل السجون الإسرائيلية، بحيث استشهد سبعة أسرى، منهم خمسة أسرى نتيجة الإهمال الطبي (وهم جمال السراحين من الخليل، وماهر دندن من مخيم بلاطة، وعمر ملوح من بيت عوا، وفادي أبوالرب من قباطية،وشادي السعايدة من المغازي في غزة)، والأسير وائل القراوي والذي استشهد نتيجة التعذيب والضرب المبرح، والأسير محمد صافي نتيجة إصابته بعيار ناري في سجن ا لنقب خلال قمع الأسرى من قبل وحدات خاصة.
وآخر من استشهد من الحركة الأسيرة في سجون الاحتلال الأسير عبيدة القدسي، الذي استشهد بعد عشرون يوما من اعتقاله، حيث اعتقل بتاريخ 24/8/2009، واستشهد بتاريخ 13/9/2009 بعد أن قامت قوة من جنود الاحتلال بملاحقته في مدينة الخليل، وقبل أن تصل إليه بأمتارأطلق عليه الرصاص مما أدى إلى إصابته بعدة أعيرة نارية في منطقة البطن والأرجل، وتم نقله إلى مستشفى 'شعاري تصيدق' الإسرائيلية. وقد حذر النادي في وقت سابق قبل استشهاده من قيام قوات الاحتلال بتصفيته أوعدم تقديم العلاج له، حيث لم يسمح لمحامي النادي بزيارته أثناء وجوده في المستشفى، وكذلك أفراد عائلته.
وأكد قدوره في ذات الوقت على أن الأسرى ليسوا عبارة عن أرقام للتداول بل هم حالات إنسانية بحاجة من جميع فئات المجتمع الوقوف معهم ومساندتهم، والعمل على كشف كافة الانتهاكات التي تمارس بحقهم، مطالبا المجتمع الدولي اجبار إسرائيل الالتزام بكافة المعاهدات والمواثيق الدولية التي كفلت للأسرى حقوقهم.
وأشار في الوقت نفسه على أهمية ودور وسائل الأعلام في تسجيل ورصد، ومتابعة قضايا الأسرى اليومية، مطالبا أياهم بتكثيف تناول موضوع الأسرى بشكل يومي، وعمل المزيد من التقارير، والبرامج التي تهتم بهم من اجل ايصال رسالتهم ومعاناتهم إلى كافة الدول.
وأشار قدورة إلى أن العدد الإجمالي للأسرى الذين لا يزالون يقبعون في سجون الاحتلال حتى هذا اليوم ما يقارب 7172 أسيرة وأسيرا فلسطينيا وعربيا، موزعين على خمسة وعشرين سجناً ومعتقلاً ومركز توقيف وتحقيق، ويعيشون ظروفاً قاسيةً جداً وسط حرمات من ابسط حقوقهم التي كفلها القانون الدولي.
وأوضح فارس أن قرابة 5086 أسيراً فقط من إجمالي الأسرى يقضون أحكاماً بالسجن لمدد مختلفة، بينهم 780 أسيراً صدر بحقهم أحكاماً بالسجن المؤبد لمرة واحدة أولمرات عديدة، من بينهم 327 أسيراً معتقلاً منذ ما قبل اتفاقية أوسلو، وقد مضى أكثر من 15 عاماً على أقل واحد منهم، بينما هناك 107 أسيراً مضى على اعتقالهم أكثرمن عشرين عاماً، من بينهم 12 أسيراً مضى على اعتقالهم أكثر من ربع قرن في سجون الاحتلال، وتمتد فترة اعتقالهم لما يزيد عن 32 عاماً كحالة الأسرى: نائل البرغوثي من رام الله المعتقل منذ 4/4/ 1978، وفخري البرغوثي المعتقل بتاريخ 11/6/1978 واكرم منصورمن قلقيلة الذي امضى ما يزيد عن 30 عاما وحاليا هوفي حالة صحية سيئه للغاية.
وأضاف أن هناك 343 أسيراً موقوفاً في مراكز التوقيف والتحقيق، و1412 موقوفون على ذمة المحكمة 'حتى انتهاء الاجراءات القضائية '، وان عدد المعتقلين الإداريين قرابة 322 معتقلاً، مشيرا في الوقت ذاته إلى وجود 377 طفلاً، و34 أسيرة، و67 من سكان الأراضي المحتلة في العام 48 ومن الدول العربية، وأن الغالبية العظمى من الأسرى هم من الضفة الغربية بما مجموعه 6347 من مختلف المحافظات، حيث لم يتجاوز أسرى غزة 725 أسيراً (منهم 10 أسرى ممن تصنفهم إسرائيل بالمقاتلين غير الشرعيين، وأسيرة واحدة هي وفاء البس حيث انها تقضي حكما بالسجن لمدة 11 عاما وموجودة في عزل نفي ترستيا ).
وقد بين قدورة توزيع الأسرى وبحسب المحافظات أن أعلى نسبة اعتقال في محافظة نابلس بحيث بلغ عدد المعتقلين هناك 1350 أسيرا منهم 7 أسيرات، تلاها في الترتيب محافظة رام الله باجمالي 1223 معتقلا من بينهم 4 أسيرات، بينما من محافظة الخليل يوجد 986 أسيرا و5 أسيرات، وفي جنين هناك 936 أسيرا و5 أسيرات، وفي الترتيب الخامس محافظة طولكرم بعدد اسرى 937 منهم 4 أسيرات، وببيت لحم 622 أسيرا وأسيرتين، ومن محافظة غزة 620 أسيرا بما فيهم أسيرة واحدة، بالاضافة إلى ان محافظة القدس تحتجز إسرائيل من سكانها 228 منهم ثلاث أسيرات، واشار إلى وجود 67 أسيرا من العرب والاراضي المحتلة في العام 48، ومن رفح 38 أسيرا، و25 أسيرا من جباليا، و42 أسيرا من خان يونس، ومن دير البلح 17 أسيرا.
وفيما يتعلق بالأسيرات في سجون الاحتلال، ذكر قدورة بانه يوجد 34 أسيره، بحيث يوجد في سجن الشارون 19أسيرة، وفي سجن الدامون 13 أسيرة وأسيرة واحدة في مركز تحقيق بيتاح تكفا، وأسيرة في نفي ترستيا، منهن 20 أسيره محكومة، و10 أسيرات موقوفات على ذمة المحكمة، وأسيرة في التحقيق، وثلاث أسيرات رهن الاعتقال الاداري)، من بينهن أسيرة من غزة وهي في العزل، وأسيرتين من الاراضي المحتله 48، وخمس أسيرات محكومات بالسجن المؤبد وهن احلام التميمي 16 مؤبد و6 سنوات، وقاهره السعدي ثلاث مؤبدات و30 عاما، وامنه منى مؤبد، وسناء شحادة ثلاث مؤبدات و81 سنه، ودعاء جيوسي ثلاث مؤبدات و32 عاما، اقدمهن الأسيرة امنه منى اعتقلت في 20/1/2001م وهي من سكان القدس.
وفيما يخص تقسيم الأسرى من الناحية الفصائيلية فقد قال قدورة بان ما ياقارب من ثلثي الأسرى من فصائل منظمة التحرير الفلسطينية بحيث بلغ مجموعهم 4149 أسيرا( اسرى حركة فتح 3683، والجبهة الشعبية 375، والجبهة الديمقراطية 75، ومن باقي فصائل المنظمة 16 أسيرا، وحركة حماس بلغ عدد معتقليها 1891 أسيرا، ومعتقلي الجهاد الاسلامي 925 أسيرا.
وأفاد قدورة بأن سجون الاحتلال تشهد وجود العديد من الحالات المرضية بين الأسرى، وهي في ازدياد يومي وهناك غياباً للطواقم الطبية المتخصصة، وهناك بعض السجون التي لا يوجد بها طبيب، وفي حال وجوده فان دوامه في السجن لا يتجاوز الساعتين،وأصبح الإهمال الطبي في السجون (الإسرائيلية) أحد الأسلحة التي تستخدمها سلطات الاحتلال لقتل الأسرى وتركهم فريسة سهلة للأمراض الفتاكة.
وأضاف: كثيرة هي الحالات المرضية التي تم رصدها من قبل نادي الأسير من بينها حالات خطيرة مصابة بأمراض الكلى، والسرطان، السكر، والقلب، والشلل، وفقدان البصر، منهم على سبيل المثال لا الحصر الأسير محمد مصطفي عبد العزيز من غزة معتقل منذ تاريخ 1/7/2000 ومحكوم بالسجن 12 عاما مصاب بشللل نصفي، وكذلك الأسير خالد جمال من جنين معتقل بتاريخ 25/5/2007 محكوم بالسجن المؤبد، وكذلك الأسير اشرف ابوذريع من الخليل اعتقل بتاريخ 14/5/2006 ومحكوم 6.5 سنه، اما الأسير ناهض الاقرع اعقتل بتاريخ 20/7/2007 ويعاني من بتر رجله واصابة الاخرى وهومتهم بتفجير المركابا في غزة.
وأوضح قدورة أن 201 أسيراً استشهدوا بعد الاعتقال داخل سجون ومعتقلات الاحتلال، نتيجة الإهمال الطبي، أوالتعذيب، أوالقتل العمد، أونتيجة استخدام الضرب المبرح، أوالرصاص الحي ضد الأسرى العزل. ومن بين هؤلاء، 76 أسيرا استشهدوا منذ أواخر العام 2000. وقد شهد العام 2007 أعلى نسبة لاستشهاد الأسرى داخل السجون الإسرائيلية، بحيث استشهد سبعة أسرى، منهم خمسة أسرى نتيجة الإهمال الطبي (وهم جمال السراحين من الخليل، وماهر دندن من مخيم بلاطة، وعمر ملوح من بيت عوا، وفادي أبوالرب من قباطية،وشادي السعايدة من المغازي في غزة)، والأسير وائل القراوي والذي استشهد نتيجة التعذيب والضرب المبرح، والأسير محمد صافي نتيجة إصابته بعيار ناري في سجن ا لنقب خلال قمع الأسرى من قبل وحدات خاصة.
وآخر من استشهد من الحركة الأسيرة في سجون الاحتلال الأسير عبيدة القدسي، الذي استشهد بعد عشرون يوما من اعتقاله، حيث اعتقل بتاريخ 24/8/2009، واستشهد بتاريخ 13/9/2009 بعد أن قامت قوة من جنود الاحتلال بملاحقته في مدينة الخليل، وقبل أن تصل إليه بأمتارأطلق عليه الرصاص مما أدى إلى إصابته بعدة أعيرة نارية في منطقة البطن والأرجل، وتم نقله إلى مستشفى 'شعاري تصيدق' الإسرائيلية. وقد حذر النادي في وقت سابق قبل استشهاده من قيام قوات الاحتلال بتصفيته أوعدم تقديم العلاج له، حيث لم يسمح لمحامي النادي بزيارته أثناء وجوده في المستشفى، وكذلك أفراد عائلته.
وأكد قدوره في ذات الوقت على أن الأسرى ليسوا عبارة عن أرقام للتداول بل هم حالات إنسانية بحاجة من جميع فئات المجتمع الوقوف معهم ومساندتهم، والعمل على كشف كافة الانتهاكات التي تمارس بحقهم، مطالبا المجتمع الدولي اجبار إسرائيل الالتزام بكافة المعاهدات والمواثيق الدولية التي كفلت للأسرى حقوقهم.
وأشار في الوقت نفسه على أهمية ودور وسائل الأعلام في تسجيل ورصد، ومتابعة قضايا الأسرى اليومية، مطالبا أياهم بتكثيف تناول موضوع الأسرى بشكل يومي، وعمل المزيد من التقارير، والبرامج التي تهتم بهم من اجل ايصال رسالتهم ومعاناتهم إلى كافة الدول.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر