الزواج كلمة يجب ألا تطلق إلا علي عقد تم تحريره بمعرفة الموثق " المأذون " , وأن تتوافر فيه الأركان الشرعية المتعارف عليها في الإسلام ، هذا ما أكده الدكتور سيد طنطاوي شيخ الأزهر في ندوة خاصة حول الزواج العرفي وآثاره الاجتماعية والقانونية .
وأضاف شيخ الأزهر أن شريعة الإسلام حرمت صوراً من الزواج شاعت في الجاهلية , ومنها زواج الأخدان الذي يقع بين رجل وامرأة سراً, وزواج الشغار الذي يتزوج فيه رجلان من شقيقة كل منهما , وزواج البدل الذي يتبادل فيه زوجان زوجتيهما .
لذا طالب الدكتور علي جمعة مفتي مصر في هذه الندوة التي نظمتها المحكمة الدستورية العليا بالتعاون مع منظمة كونراد أديناور الألمانية بتكاتف الجهود لمواجهة شتي صور الزواج غير الشرعي التي قدرها بنحو30 نوعاً .
ودعا مفتي الجمهورية الباحثين والعلماء إلي دراسة هذه الأنواع بعمق من جوانبها الدينية والاجتماعية والاقتصادية , بهدف حصار الأسباب التي تدفع إلي اختيارها بدلاً من الزواج الشرعي , وقال : إن بعض هذه الأسباب خطير, وبعضها الآخر مضحك.
كما ذكر المستشار فاروق سلطان رئيس المحكمة الدستورية العليا : أن أكثر ما يضر بالأمم هو الإعراض عن الزواج , وأضاف أن هذا ما دعا المحكمة إلي تبني فكرة عقد هذه الندوة.
ظاهرة تغزو المجتمعات
فنحن أمام ظاهرة خطيرة تهدد المجتمع كله ، حيث أصبحنا نختار نوع الزواج كما نختار نوع الطعام من القائمة في أي مطعم ، فقد تحولت أذواقنا و مشاعرنا إلى أجهزة تعمل و تنطفئ و تستجيب للمتعة عندما يأتي ميعاد المتعة ليس إلا .
فقد تعددت أنواع الزواج واختلفت من مجتمع لأخر ، و أصبح كل شيء مباح و الفتاوى هنا و هناك ، و لم يعد الشاب الآن ملزم بأن يكون قد أتم دراسته أو حصل على مؤهل أو وظيفة و بدأ في تكوين بيت حتى يتزوج ، يكفيه أن تُشاور يديه على أي فتاة ، حتى يحصل عليها و بدون تكلفة و تكوين أسرة و زفاف و غيره من العادات البالية التي ذهبت مع القيم و أصبحت موضة قديمة ، فهو يختار أي فتاة و النوع الذي يليق عليها من أنواع الزواج و يناسبه هو أيضاً .
وأكدت بعض الدراسات أن الزواج العرفي يأتي على قائمة أنواع الزواج الحديث حيث أنه الأكثر انتشاراً بين شباب الجامعات ، الذين علموا قبل أن ينهوا دراساتهم أن السبيل للزواج الشرعي المعترف به من الصعب تحقيقه في القريب العاجل في ظل ظروف البطالة التي تفشت في أغلب الدول ، و المعروف أن القانون لا يحفظ للفتاة في هذا الزواج و لا في أي زواج آخر غير الشرعي أي حقوق ، هذا غير الآثار النفسية التي يتركها هذا الزواج في نفس الفتاة ، بالإضافة للمشكلات الاجتماعية و القضائية التي تتعرض لها نتيجة لزواجها بشاب زواج عرفي غير معترف به .
أساليب وأنواع الزيجات الغريبة
وحول أنواع الزواج المنتشرة في مجتمعاتنا والتي يقبل عليها معظم الرجال تسهيلاً لأمور عديدة ، زواج المتعة " متعة التجربة " و هذا النوع له فروع كثيرة فمنه زواج المتعة من أجل الإنجاب ، زواج المتعة من أجل النفقة المادية ، زواج المتعة بين السيد و الخادمة ، زواج المتعة من أجل الاختلاط ، و أخيراً زواج المتعة للمتعة الجنسية ، هذه الزيجات جميعاً تندرج تحت مسمى زواج المتعة ، و دون أن نخوض في تفاصيل و شرح لكل هذه الأنواع ، لابد أن نعرف أن هذا الزواج هو أيضاً غير شرعي و من مسمياته العديدة ندرك أن هذا النوع هو إهدار جزئي و كلي لكرامة البشر سواء للرجل أو المرأة ، فالإنسان الذي يصل لمرحلة استخدام إنسان آخر لمتعه محددة الزمن هكذا لم يعد إنسان طبيعي مهما اختلفت المبررات .
ولم يكتف الشباب العصري بزواج المتعة والعرفي فقط ، فقد تفنن الشباب في ابتكار أنواع أخري من الزواج تحت عنوان " موضة الزواج الروش " التي انتشرت في صفوف طلبة الجامعات بشكل مخيف ليعطوا لأنفسهم المبرر لإرضاء شهواتهم على حساب صحيح الدين والفطرة التي فطر الله الناس عليها ومنها ، الزواج بنية الطلاق وهو انتشر في هذا الزمن بين الشباب المسلم وخاصة من هاجروا للعمل خارج بلادهم ، و هو أن يضمر في نيته طلاق من يرغب زواجها بعد انتهاء دراسته أو عمله .
كما أشارت الدكتورة داليا مؤمن ـ أستاذة علم النفس بجامعة عين شمس ـ إلى الغريب والجديد في عالم الزواج المنتشرة بين صفوف الشباب والطلبة مثل " الزواج بالكاسيت " حيث يقوم الشاب والفتاة بتوثيق عقد زواجهما على شريط كاسيت ويقر فيه أيضاً الشاهدان بشهادتهما على الزواج كما يقر المتزوجان فيه بأن يظل هذا الزواج سراً إلى أن تحين الفرصة المناسبة لإعلانه ويتم الاحتفاظ بهذا الشريط في مكان يعلمه الطرفان ويكون الطلاق بنفس الطريقة أن يتم تسجيل الانفصال على نفس الشريط.
وقالت إن كثيراً من الشباب يلجأون إلى حيلة مسح هذا الشريط أو التخلص منه بعد فترة وجيزة منه مستغلين انشغال الفتيات بالسعادة الزوجية المزعومة لتفاجأ الفتاة بعد فترة أنه لا يوجد أي إثبات أو دليل على علاقتها بالشاب وتجد نفسها أصبحت في الهواء خاصة أن الشاهدين يكونان دائما من أصدقاء الشباب بحجة الحفاظ على سرية الزواج وكثيراً ما تكون هذه العملية تبادلية بمعنى أن الشاهد في الزواج هو عريس في زيجة أخرى والعريس هو الشاهد له وهكذا.
وأوضحت أن من صور الزواج التي ظهرت أيضاً وانتشرت بشكل كبير هو " الزواج بالدم " بأن يجرح الشاب إصبع الإبهام الأيسر لقربه من القلب وتفعل الفتاة نفس الشيء ويتم وضع الإصبعين على بعضهما البعض لبعض الوقت حتى تختلط دماؤهما اعتقادا بأنه بهذه الطريقة لا يفترقان أبدا بعد أن اختلطت دماؤهما ويشهد على هذا الزواج الدموي شاهدان من أصدقائهما.
كما ظهر من باب " الروشنة " والتغيير نوع ثالث من الزواج وهو " الزواج بالوشم " بأن يتم رسم صورة الفتاة واسمها على صدر الشاب بينما يتم رسم صورة الشاب وكتابة اسمه على كتف الفتاة وبالتالي يصبحان زوجين للأبد ، فهذا الوشم لا يزال إلا بماء النار وإزالته تعني الطلاق .
وهناك نوع أخر من الزيجات وهو " زواج الفريند " فهو موضة غزت العالم الإسلامي على غرار (بوي فريند وجيرل فريند) في العالم الغربي .
التفكك الأسري والفراغ السبب
وفي النهاية ، رفض الدكتور عبد الفتاح الشيخ ـ رئيس جامعة الأزهر الأسبق ـ بشدة هذه الظواهر السلبية وانتقد بعنف تخاذل الفئات المنوط بها تحمل المسؤولية أمام الله قبل أي جهة أخرى وخاصة علماء الدين الذين لم يقوموا بدورهم كما يجب في رعاية وتنشئة هذا الشباب التنشئة الإسلامية الصحيحة وتعريفهم بصحيح الدين.
كما انتقد الأجهزة المسئولة في الدولة لعدم توفير أنشطة ووسائل مناسبة يمكن أن تستفيد من جهد ووقت وتفكير الشباب بدلا من أن ينصرفوا إلى التفكير فيما يضر ولا ينفع فيه وفيما يغضب الله ويخلق الكثير من المشاكل والقضايا للدولة والمجتمع هم في غنى عنها.
وأرجع الدكتور عبد الفتاح الشيخ تفشي ظاهرة الزواج السري وظهور صور جديدة من ذلك الزواج إلى التفكك الأسري ، وضعف الترابط العائلي وانشغال الأبوين بمظاهر ومتطلبات الحياة اعتقاداً منهما بأنهما بذلك يوفران الأجواء المناسبة لحياة أفضل لأبنائهما فإذا بهما يسوقانهم إلى مستنقع لا يعلم نهايته إلا الله ، كما أرجع ذلك أيضاً إلى ابتعاد الشباب عن دينهم وإلى الفراغ الثقافي والفكري والاجتماعي وغياب القدوة التي يعاني منها جميع الشباب.
وأضاف شيخ الأزهر أن شريعة الإسلام حرمت صوراً من الزواج شاعت في الجاهلية , ومنها زواج الأخدان الذي يقع بين رجل وامرأة سراً, وزواج الشغار الذي يتزوج فيه رجلان من شقيقة كل منهما , وزواج البدل الذي يتبادل فيه زوجان زوجتيهما .
لذا طالب الدكتور علي جمعة مفتي مصر في هذه الندوة التي نظمتها المحكمة الدستورية العليا بالتعاون مع منظمة كونراد أديناور الألمانية بتكاتف الجهود لمواجهة شتي صور الزواج غير الشرعي التي قدرها بنحو30 نوعاً .
ودعا مفتي الجمهورية الباحثين والعلماء إلي دراسة هذه الأنواع بعمق من جوانبها الدينية والاجتماعية والاقتصادية , بهدف حصار الأسباب التي تدفع إلي اختيارها بدلاً من الزواج الشرعي , وقال : إن بعض هذه الأسباب خطير, وبعضها الآخر مضحك.
كما ذكر المستشار فاروق سلطان رئيس المحكمة الدستورية العليا : أن أكثر ما يضر بالأمم هو الإعراض عن الزواج , وأضاف أن هذا ما دعا المحكمة إلي تبني فكرة عقد هذه الندوة.
ظاهرة تغزو المجتمعات
فنحن أمام ظاهرة خطيرة تهدد المجتمع كله ، حيث أصبحنا نختار نوع الزواج كما نختار نوع الطعام من القائمة في أي مطعم ، فقد تحولت أذواقنا و مشاعرنا إلى أجهزة تعمل و تنطفئ و تستجيب للمتعة عندما يأتي ميعاد المتعة ليس إلا .
فقد تعددت أنواع الزواج واختلفت من مجتمع لأخر ، و أصبح كل شيء مباح و الفتاوى هنا و هناك ، و لم يعد الشاب الآن ملزم بأن يكون قد أتم دراسته أو حصل على مؤهل أو وظيفة و بدأ في تكوين بيت حتى يتزوج ، يكفيه أن تُشاور يديه على أي فتاة ، حتى يحصل عليها و بدون تكلفة و تكوين أسرة و زفاف و غيره من العادات البالية التي ذهبت مع القيم و أصبحت موضة قديمة ، فهو يختار أي فتاة و النوع الذي يليق عليها من أنواع الزواج و يناسبه هو أيضاً .
وأكدت بعض الدراسات أن الزواج العرفي يأتي على قائمة أنواع الزواج الحديث حيث أنه الأكثر انتشاراً بين شباب الجامعات ، الذين علموا قبل أن ينهوا دراساتهم أن السبيل للزواج الشرعي المعترف به من الصعب تحقيقه في القريب العاجل في ظل ظروف البطالة التي تفشت في أغلب الدول ، و المعروف أن القانون لا يحفظ للفتاة في هذا الزواج و لا في أي زواج آخر غير الشرعي أي حقوق ، هذا غير الآثار النفسية التي يتركها هذا الزواج في نفس الفتاة ، بالإضافة للمشكلات الاجتماعية و القضائية التي تتعرض لها نتيجة لزواجها بشاب زواج عرفي غير معترف به .
أساليب وأنواع الزيجات الغريبة
وحول أنواع الزواج المنتشرة في مجتمعاتنا والتي يقبل عليها معظم الرجال تسهيلاً لأمور عديدة ، زواج المتعة " متعة التجربة " و هذا النوع له فروع كثيرة فمنه زواج المتعة من أجل الإنجاب ، زواج المتعة من أجل النفقة المادية ، زواج المتعة بين السيد و الخادمة ، زواج المتعة من أجل الاختلاط ، و أخيراً زواج المتعة للمتعة الجنسية ، هذه الزيجات جميعاً تندرج تحت مسمى زواج المتعة ، و دون أن نخوض في تفاصيل و شرح لكل هذه الأنواع ، لابد أن نعرف أن هذا الزواج هو أيضاً غير شرعي و من مسمياته العديدة ندرك أن هذا النوع هو إهدار جزئي و كلي لكرامة البشر سواء للرجل أو المرأة ، فالإنسان الذي يصل لمرحلة استخدام إنسان آخر لمتعه محددة الزمن هكذا لم يعد إنسان طبيعي مهما اختلفت المبررات .
ولم يكتف الشباب العصري بزواج المتعة والعرفي فقط ، فقد تفنن الشباب في ابتكار أنواع أخري من الزواج تحت عنوان " موضة الزواج الروش " التي انتشرت في صفوف طلبة الجامعات بشكل مخيف ليعطوا لأنفسهم المبرر لإرضاء شهواتهم على حساب صحيح الدين والفطرة التي فطر الله الناس عليها ومنها ، الزواج بنية الطلاق وهو انتشر في هذا الزمن بين الشباب المسلم وخاصة من هاجروا للعمل خارج بلادهم ، و هو أن يضمر في نيته طلاق من يرغب زواجها بعد انتهاء دراسته أو عمله .
كما أشارت الدكتورة داليا مؤمن ـ أستاذة علم النفس بجامعة عين شمس ـ إلى الغريب والجديد في عالم الزواج المنتشرة بين صفوف الشباب والطلبة مثل " الزواج بالكاسيت " حيث يقوم الشاب والفتاة بتوثيق عقد زواجهما على شريط كاسيت ويقر فيه أيضاً الشاهدان بشهادتهما على الزواج كما يقر المتزوجان فيه بأن يظل هذا الزواج سراً إلى أن تحين الفرصة المناسبة لإعلانه ويتم الاحتفاظ بهذا الشريط في مكان يعلمه الطرفان ويكون الطلاق بنفس الطريقة أن يتم تسجيل الانفصال على نفس الشريط.
وقالت إن كثيراً من الشباب يلجأون إلى حيلة مسح هذا الشريط أو التخلص منه بعد فترة وجيزة منه مستغلين انشغال الفتيات بالسعادة الزوجية المزعومة لتفاجأ الفتاة بعد فترة أنه لا يوجد أي إثبات أو دليل على علاقتها بالشاب وتجد نفسها أصبحت في الهواء خاصة أن الشاهدين يكونان دائما من أصدقاء الشباب بحجة الحفاظ على سرية الزواج وكثيراً ما تكون هذه العملية تبادلية بمعنى أن الشاهد في الزواج هو عريس في زيجة أخرى والعريس هو الشاهد له وهكذا.
وأوضحت أن من صور الزواج التي ظهرت أيضاً وانتشرت بشكل كبير هو " الزواج بالدم " بأن يجرح الشاب إصبع الإبهام الأيسر لقربه من القلب وتفعل الفتاة نفس الشيء ويتم وضع الإصبعين على بعضهما البعض لبعض الوقت حتى تختلط دماؤهما اعتقادا بأنه بهذه الطريقة لا يفترقان أبدا بعد أن اختلطت دماؤهما ويشهد على هذا الزواج الدموي شاهدان من أصدقائهما.
كما ظهر من باب " الروشنة " والتغيير نوع ثالث من الزواج وهو " الزواج بالوشم " بأن يتم رسم صورة الفتاة واسمها على صدر الشاب بينما يتم رسم صورة الشاب وكتابة اسمه على كتف الفتاة وبالتالي يصبحان زوجين للأبد ، فهذا الوشم لا يزال إلا بماء النار وإزالته تعني الطلاق .
وهناك نوع أخر من الزيجات وهو " زواج الفريند " فهو موضة غزت العالم الإسلامي على غرار (بوي فريند وجيرل فريند) في العالم الغربي .
التفكك الأسري والفراغ السبب
وفي النهاية ، رفض الدكتور عبد الفتاح الشيخ ـ رئيس جامعة الأزهر الأسبق ـ بشدة هذه الظواهر السلبية وانتقد بعنف تخاذل الفئات المنوط بها تحمل المسؤولية أمام الله قبل أي جهة أخرى وخاصة علماء الدين الذين لم يقوموا بدورهم كما يجب في رعاية وتنشئة هذا الشباب التنشئة الإسلامية الصحيحة وتعريفهم بصحيح الدين.
كما انتقد الأجهزة المسئولة في الدولة لعدم توفير أنشطة ووسائل مناسبة يمكن أن تستفيد من جهد ووقت وتفكير الشباب بدلا من أن ينصرفوا إلى التفكير فيما يضر ولا ينفع فيه وفيما يغضب الله ويخلق الكثير من المشاكل والقضايا للدولة والمجتمع هم في غنى عنها.
وأرجع الدكتور عبد الفتاح الشيخ تفشي ظاهرة الزواج السري وظهور صور جديدة من ذلك الزواج إلى التفكك الأسري ، وضعف الترابط العائلي وانشغال الأبوين بمظاهر ومتطلبات الحياة اعتقاداً منهما بأنهما بذلك يوفران الأجواء المناسبة لحياة أفضل لأبنائهما فإذا بهما يسوقانهم إلى مستنقع لا يعلم نهايته إلا الله ، كما أرجع ذلك أيضاً إلى ابتعاد الشباب عن دينهم وإلى الفراغ الثقافي والفكري والاجتماعي وغياب القدوة التي يعاني منها جميع الشباب.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر