ناشد أسرى سجن النقب الصحراوي، اليوم، المؤسسات الحقوقية والإنسانية التدخل والضغط على سلطات الاحتلال من أجل وقف سياسة التفتيش العاري بحق الأسرى وذويهم.
ودعوها إلى الضغط كذلك لوضع حد لسياسة الاحتلال في قيامها بسحب إنجازات الحركة الأسيرة.
هذا ما نقله الأسير المفرج عنه من سجن النقب هيثم محمود أبو الوليد (24 عاما) من قرية سيريس جنوب جنين شمال الضفة الغربية، والذي أمضى مدة ست سنوات في سجون الاحتلال، في الرسالة التي حملها من أسرى سجن النقب الصحراوي.
وناشد الأسرى كافة المؤسسات الراعية لملف الحركة الأسيرة 'من أجل التدخل والضغط على سلطات الاحتلال لوقف سياسة التفتيش العاري المذل والمشين بحقه وبحق أهاليهم وقت الزيارات'.
وذكر أبو الوليد أن سلطات الاحتلال أرغمت قبل أيام أربعة أسرى وقت الزيارة على سياسة التفتيش العاري متضرعة بحجج أمنية واهية.
وتابع: سحبت إدارة السجن برابيش المياه من داخل الأقسام والتي يستخدمها الأسرى للنظافة، بحجة أن المياه في إسرائيل ارتفع سعرها وسمحت لهم فقط في الأسبوع مرة واحدة لاستخدامها.
وعن الوضع الصحي، وصفه بـ'المتردي'، وهناك أسرى بأمس الحاجة لإجراء عمليات جراحية لهم وترفض وتماطل إدارة سجن النقب بمعالجتهم، مثل الأسير أحمد أبو خلف من مخيم بلاطة بمحافظة نابلس، والمحكوم لمدة عشر سنوات وهو مصاب بعدة أعيرة نارية ويعاني من وضع نفسي متردي ويصاب بحالة إغماء وفقدان للوعي، وترفض سلطات الاحتلال معالجته حتى اليوم.
وذكر أن رسالة الأسرى هي رسالة 'وحدوية موجهة إلى قادة حماس من أجل العودة إلى أحضان الشرعية، ووقف حالة الانشقاق والانقسام'.
ونوه الأسير المحرر أبو الوليد إلى أن سلطات الاحتلال قامت مؤخرا بإبعاد الأسير أكرم العنت يبر من بلدة برقين بمحافظة جنين إلى إسبانيا، بعد أن وقع على الإبعاد لمدة عشر سنوات لكي يتمكن من متابعة العلاج الصحي، وهو معتقل إداري منذ سنتين ورفضت سلطات الاحتلال معالجته أو الإفراج عنه مؤخرا.
ودعوها إلى الضغط كذلك لوضع حد لسياسة الاحتلال في قيامها بسحب إنجازات الحركة الأسيرة.
هذا ما نقله الأسير المفرج عنه من سجن النقب هيثم محمود أبو الوليد (24 عاما) من قرية سيريس جنوب جنين شمال الضفة الغربية، والذي أمضى مدة ست سنوات في سجون الاحتلال، في الرسالة التي حملها من أسرى سجن النقب الصحراوي.
وناشد الأسرى كافة المؤسسات الراعية لملف الحركة الأسيرة 'من أجل التدخل والضغط على سلطات الاحتلال لوقف سياسة التفتيش العاري المذل والمشين بحقه وبحق أهاليهم وقت الزيارات'.
وذكر أبو الوليد أن سلطات الاحتلال أرغمت قبل أيام أربعة أسرى وقت الزيارة على سياسة التفتيش العاري متضرعة بحجج أمنية واهية.
وتابع: سحبت إدارة السجن برابيش المياه من داخل الأقسام والتي يستخدمها الأسرى للنظافة، بحجة أن المياه في إسرائيل ارتفع سعرها وسمحت لهم فقط في الأسبوع مرة واحدة لاستخدامها.
وعن الوضع الصحي، وصفه بـ'المتردي'، وهناك أسرى بأمس الحاجة لإجراء عمليات جراحية لهم وترفض وتماطل إدارة سجن النقب بمعالجتهم، مثل الأسير أحمد أبو خلف من مخيم بلاطة بمحافظة نابلس، والمحكوم لمدة عشر سنوات وهو مصاب بعدة أعيرة نارية ويعاني من وضع نفسي متردي ويصاب بحالة إغماء وفقدان للوعي، وترفض سلطات الاحتلال معالجته حتى اليوم.
وذكر أن رسالة الأسرى هي رسالة 'وحدوية موجهة إلى قادة حماس من أجل العودة إلى أحضان الشرعية، ووقف حالة الانشقاق والانقسام'.
ونوه الأسير المحرر أبو الوليد إلى أن سلطات الاحتلال قامت مؤخرا بإبعاد الأسير أكرم العنت يبر من بلدة برقين بمحافظة جنين إلى إسبانيا، بعد أن وقع على الإبعاد لمدة عشر سنوات لكي يتمكن من متابعة العلاج الصحي، وهو معتقل إداري منذ سنتين ورفضت سلطات الاحتلال معالجته أو الإفراج عنه مؤخرا.
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918