استهجنت رابطة علماء فلسطين بشدة إعلان شركة خاصة في مدينة رام الله بالضفة الغربية المحتلة عن تنظيم مسابقة لاختيار "ملكة جمال فلسطين" في خطوة من شأنها إهدار كرامة المرأة، وتشجيع الرذيلة والفاحشة في المجتمع الفلسطيني من خلال تحفيز النساء على إظهار مفاتنهن كخطوة على طريق خلق جيل بعيد عن الأخلاق والقيم الإسلامية الداعية إلى العفة والحشمة والحياء وذلك في إطار صيانة كرامة المرأة.
واعربت الرابطة عن استغرابها من دعم هذه المسابقة من قبل وزارتي الثقافة والإعلام بحكومة رام الله والتي كانت الأولى بها تقديم هذا الدعم لأسر الشهداء والأسرى، وأن تسخره لخدمة المجتمع الفلسطيني وتطوير مؤسساته.
وأكدت ان مثل هذه المسابقات حرام شرعاً لمخالفتها الواضحة والصريحة للشريعة الإسلامية.
ورأت الرابطة في الإعلان عن تنظيمها تجاهلاً متعمداً لعذابات وجراحات الشعب الفلسطيني المكلوم، وأن من شأنها إضعاف التعاطف العربي والإسلامي مع القضية الفلسطينية عبر حرف الأنظار عن قضية القدس واللاجئين والأسرى وتسليط الضوء على مثل هذه المسابقات الرخيصة.
وأكدت أن مثل هذه المسابقات تقدم صورة مغلوطة عن المرأة الفلسطينية التي ناضلت وجاهدت جنباً إلى جنب مع الرجل في مختلف ميادين المواجهة والصراع مع الاحتلال الإسرائيلي، كما أنها تحرف بوصلة المجتمع الفلسطيني نحو الاهتمام بأمور مناقضة تماماً للقيم والعادات، وتشكل معولاً من معاول هدم المجتمع من الداخل، وهو ما عجز عنه الاحتلال على مدار سنوات اغتصابه للأرض الفلسطينية. ودعت الرابطة كل الغيورين إلى عدم السماح بتنظيم هذه المسابقة، والضغط على حكومة رام الله لمنعها، وذلك نصرة لشرع الله تعالى وحماية للمجتمع الفلسطيني من الانحلال والضياع في متاهات تقليد الغرب.
واعربت الرابطة عن استغرابها من دعم هذه المسابقة من قبل وزارتي الثقافة والإعلام بحكومة رام الله والتي كانت الأولى بها تقديم هذا الدعم لأسر الشهداء والأسرى، وأن تسخره لخدمة المجتمع الفلسطيني وتطوير مؤسساته.
وأكدت ان مثل هذه المسابقات حرام شرعاً لمخالفتها الواضحة والصريحة للشريعة الإسلامية.
ورأت الرابطة في الإعلان عن تنظيمها تجاهلاً متعمداً لعذابات وجراحات الشعب الفلسطيني المكلوم، وأن من شأنها إضعاف التعاطف العربي والإسلامي مع القضية الفلسطينية عبر حرف الأنظار عن قضية القدس واللاجئين والأسرى وتسليط الضوء على مثل هذه المسابقات الرخيصة.
وأكدت أن مثل هذه المسابقات تقدم صورة مغلوطة عن المرأة الفلسطينية التي ناضلت وجاهدت جنباً إلى جنب مع الرجل في مختلف ميادين المواجهة والصراع مع الاحتلال الإسرائيلي، كما أنها تحرف بوصلة المجتمع الفلسطيني نحو الاهتمام بأمور مناقضة تماماً للقيم والعادات، وتشكل معولاً من معاول هدم المجتمع من الداخل، وهو ما عجز عنه الاحتلال على مدار سنوات اغتصابه للأرض الفلسطينية. ودعت الرابطة كل الغيورين إلى عدم السماح بتنظيم هذه المسابقة، والضغط على حكومة رام الله لمنعها، وذلك نصرة لشرع الله تعالى وحماية للمجتمع الفلسطيني من الانحلال والضياع في متاهات تقليد الغرب.
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918