لا يكاد يمر يوم واحد على شعبنا الفلسطيني،إلا ونسمع فيه عن سلسلة من
زعرنات وعربدات المستوطنين المتطرفين والمنفلتين من عقالهم بحقه،عربدات
وزعرنات وجدت في المستوى السياسي حاضنة وداعمة لكل ممارساتها وعربداتها
وزعرناتها،ناهيك عن فتاوي الحاخامات،والتي تبارك تلك الأعمال
والجرائم،وتدعو وتحث على قتل العرب وطردهم،وهذه الزعرنات والعربدات،تجاوزت
إطار العمل الفردي والعفوي والنخبوي،بل أصبحت جزء من عملية تنظيمية
شاملة،لها هياكلها ومؤسساتها الرسمية والشعبية،وكذلك وجودها وحضورها
الفاعل في قمة الهرم السياسي والاجتماعي والديني،وكل من شاهد ويشاهد ما
يقوم به المستوطنون من اعتداءات وجرائم بحق شعبنا،يدرك أن هذه الهجمة
الشاملة ليس الهدف منها القتل والتدمير والتخريب فقط،بل طرد شعبنا
وتهجيره،والغريب أن مثل هذه الجرائم تجري،ليس فقط تحت سمع وبصر الحكومة
الإسرائيلية،وتكون عادة تحت حراسة وحماية جيشها وشرطتها،بل ما يسمى بالرأي
العام العالمي ودعاة الحرية والديمقراطية الغربيين،يشاهدون تلك الجرائم
ويصمتون عليها ويصابون بالعمى والخرس والطرش،وكأن تلك الاعتداءات والجرائم
لا تركب بحق بشر وشعب أعزل،وأنها انتهاك صارخ لكل الأعراف والمواثيق
والقيم والمبادئ الدولية التي يصدعون بها روؤسنا ليل نهار،ويتخلون عنها أو
يتجاهلونها عندما تتعلق بنا كعرب وفلسطينيين،فالجريمة التي ارتكبها أحد
المستوطنين في الخليل بحق المواطن مسودة،وهي القيام بالصعود عليه وهو جريح
بالسيارة أكثر من مرة،تحت سمع وبصر كل العالم،يثبت مدى خطر وحقد وعنصرية
هؤلاء المستوطنين،وما يؤمنون ويتسلحون به من تعاليم وأفكار توراتية تدعو
إلى قتل الفلسطينيين وطردهم وتهجيرهم،وهذه الجريمة لو أقدم على ارتكابها
أي فلسطيني،لملئت إسرائيل الدنيا ضجيجاً وصراخاً حول كره اليهود والحقد
عليهم واللا سامية و"الإرهاب" الفلسطيني،وكذلك لربما دعت جوقة الرداحين من
أمريكا وأوروبا الغربية إلى عقد جلسة طارئ لمجلس الأمن الدولي لبحث تلك
الجريمة،وقد تدعو إلى اتخاذ عقوبات بحق الفاعلين تحت بند الفصل السابع،أما
والجريمة المرتكبة بحق فلسطيني أو عربي فها هذا شيء عادي،فما دام الدم
العربي والفلسطيني رخيصاً والعرب والمسلمين يجري التعامل معهم على أنهم
خارج البشرية العاقلة، فلا بأس من قتل العرب والفلسطينيين،ولم تمضي فترة
قصيرة على تلك الجريمة حتى أقدم مستوطنو مستعمرة"يتسهار" في نابلس على حرق
مركبات وممتلكات قرية بورين واقتلاع وحرق أشجارهم،ومن ثم تمادي المستوطنين
في جرائمهم،وقاموا بعد ذلك بحق مسجد ياسوف في محافظة سلفيت،وترافقت تلك
الجرائم والاعتداءات،بحملة شاملة ومسعورة على مدينة القدس،حيث اقتحمت
مجموعات من المستوطنين بيت المواطنة رفقة الكرد في منطقة الشيخ جراح
واستولت عليه،وتبع ذلك سلسلة من العربدات والطقوس الاحتفالية في تلك
المنطقة،احتفاءً بالاستيلاء على المنازل العربية هناك،ولم يكتفي
المستوطنون بذلك بل يمارسون ضغوطاً على المستوى السياسي من أجل حظر آذان
الفجر في مساجد القدس،وكذلك تستعد بلدية القدس ووزارة الداخلية
الإسرائيلية لتنفيذ أوامر هدم بحق أكثر من مائتي منزل فلسطيني في
القدس،وإجبار التجار الفلسطينيين على إضافة اللغة العربية على أسماء
محلاتهم التجارية،بهدف تعزيز السيطرة والسيادة الإسرائيلية على مدينة
القدس،كما أن قيادات وزعامات المستوطنين في إطار ردهم على خدعة وتكتيك
"نتنياهو" بوضع قيود على تصاريح البناء في المستعمرات الإسرائيلية في
الضفة الغربية لمدة عشرة شهور،كان بتسريع وزيادة البناء في تلك المستوطنات
وإقامة بؤر استيطانية جديدة،وبما يثبت أن هناك حالة من توزيع وتقسيم
الأدوار ما بين الحكومة الإسرائيلية وبين المستوطنين وقياداتهم،فحكومة
يقوم برنامجها على الاستيطان،لا يمكن لها أن تقف ضد الاستيطان،فهي تدرك
تماماً أن ذلك بمثابة انتحار سياسي لها،وهي ليست مستعدة للقيام بمثل هذه
الخطوة،ورفضت كل الضغوط الأمريكية والأوروبية التي مورست عليها،من أجل
الاستجابة لخطة الرئيس الأمريكي"أوباما" بوقف الأنشطة الاستيطانية في
القدس والضفة الغربية مقابل التطبيع مع العالم العربي،لكي يتراجع "أوباما"
لاحقاً عن خطته لصالح التطابق والتماثل مع المواقف الإسرائيلية،وقد عبرت
الإدارة الأمريكية عن ذلك صراحة،عندما قالت وزيرة الخارجية
الأمريكية:هيلاري كلينتون" بأن إصرار الفلسطينيين على ربط العودة إلى
المفاوضات بوقف الاستيطان هو شرط مسبق،كما واعتبرت نية "نتنياهو" تجميد
الاستيطان بشكل مؤقت وبما لا يشمل القدس والمشاريع الاستيطانية غير
المكتملة والمستعمرات الكبرى خطوة غير مسبوقة وتطور مهم من أجل العودة إلى
المفاوضات.
والشيء اللافت هنا أن العربدة والزعرنة الإسرائيلية
شاملة،من قمة الهرم السياسي وحتى أصغر مستوطن،وهم كل يوم يثبتون من خلال
الوقائع على الأرض أنهم غير مستعدين بالمطلق لدفع أية استحقاقات جدية من
أجل السلام،بل هم يستغلون الحالة الراهنة،من أجل كسب الوقت وتنفيذ خططهم
وبرامجهم،ونحن عرباً وفلسطينيين،نسلم مقادير أمورنا إلى أمريكا
والغرب،ننتظر الفرج تارة من خطة"أوباما" وتارة أخرى بيان أو وثيقة من
الإتحاد الأوروبي،ومثل هذه الخطط والوثائق أو البيانات والمشاريع ندرك
جيداً أن مصيرها الأدراج والأرشيف،ما دمنا نحن فاقدين الإرادة،ولا نمتلك
أي رؤية أو إستراتيجية موحدة،ولا نتعامل مع هؤلاء على قاعدة
المصالح،واستخدام أوراق قوتنا وتفعيلها والتهديد والتلويح بها،وكذلك
احترام ذاتنا حتى يحترمنا الآخرين،فلا يعقل أن تستمر إسرائيل على سبيل
المثال،في رفض مبادرة السلام العربية،ونستمر في ترحيلها من قمة إلى أخرى
ونهبط في سقفها،ونستجدي إسرائيل أن تقبلها وتوافق عليها وبشروطها
وتحفظاتها،ولا يعقل أن نستمر رداً على تعنت إسرائيل وبقاءها فوق القانون
الدولي،وما يقوم به مستوطنيها من عربدات وزعرنات بحق الشعب الفلسطيني،بما
في ذلك محاولة الاستيلاء على المسجد الأقصى وتقسيمه أو هدمه،بزعم أنه مقام
فوق هيكلهم المزعوم ،أن نستمر في اجترار تلك اللازمة والأسطوانة
المشروخة،من بيانات الشجب والاستنكار،أو القيام بمسيرة أو مظاهرة مدجنة
هنا أو هناك،فهذه الجرائم والاعتداءات تجاوزت كل الخطوط الحمر،وهي جرائم
خطيرة ونوعية،وهي بحاجة إلى ردود وأفعال نوعية،تخرج عن إطار تلك اللازمة
والأسطوانة،ولا بد من مواقف وأفعال نوعية،تعيد إلى الأمة شيء من هيبتها
وكرامتها،ويكفي مراهنة على المفاوضات وما يسمى بالمجتمع الدولي،فالعالم
والمجتمع الدولي لا يسمع ولا يحترم الضعيف.
القدس- فلسطين
راسم عبيداتQuds.45@gmail.com
زعرنات وعربدات المستوطنين المتطرفين والمنفلتين من عقالهم بحقه،عربدات
وزعرنات وجدت في المستوى السياسي حاضنة وداعمة لكل ممارساتها وعربداتها
وزعرناتها،ناهيك عن فتاوي الحاخامات،والتي تبارك تلك الأعمال
والجرائم،وتدعو وتحث على قتل العرب وطردهم،وهذه الزعرنات والعربدات،تجاوزت
إطار العمل الفردي والعفوي والنخبوي،بل أصبحت جزء من عملية تنظيمية
شاملة،لها هياكلها ومؤسساتها الرسمية والشعبية،وكذلك وجودها وحضورها
الفاعل في قمة الهرم السياسي والاجتماعي والديني،وكل من شاهد ويشاهد ما
يقوم به المستوطنون من اعتداءات وجرائم بحق شعبنا،يدرك أن هذه الهجمة
الشاملة ليس الهدف منها القتل والتدمير والتخريب فقط،بل طرد شعبنا
وتهجيره،والغريب أن مثل هذه الجرائم تجري،ليس فقط تحت سمع وبصر الحكومة
الإسرائيلية،وتكون عادة تحت حراسة وحماية جيشها وشرطتها،بل ما يسمى بالرأي
العام العالمي ودعاة الحرية والديمقراطية الغربيين،يشاهدون تلك الجرائم
ويصمتون عليها ويصابون بالعمى والخرس والطرش،وكأن تلك الاعتداءات والجرائم
لا تركب بحق بشر وشعب أعزل،وأنها انتهاك صارخ لكل الأعراف والمواثيق
والقيم والمبادئ الدولية التي يصدعون بها روؤسنا ليل نهار،ويتخلون عنها أو
يتجاهلونها عندما تتعلق بنا كعرب وفلسطينيين،فالجريمة التي ارتكبها أحد
المستوطنين في الخليل بحق المواطن مسودة،وهي القيام بالصعود عليه وهو جريح
بالسيارة أكثر من مرة،تحت سمع وبصر كل العالم،يثبت مدى خطر وحقد وعنصرية
هؤلاء المستوطنين،وما يؤمنون ويتسلحون به من تعاليم وأفكار توراتية تدعو
إلى قتل الفلسطينيين وطردهم وتهجيرهم،وهذه الجريمة لو أقدم على ارتكابها
أي فلسطيني،لملئت إسرائيل الدنيا ضجيجاً وصراخاً حول كره اليهود والحقد
عليهم واللا سامية و"الإرهاب" الفلسطيني،وكذلك لربما دعت جوقة الرداحين من
أمريكا وأوروبا الغربية إلى عقد جلسة طارئ لمجلس الأمن الدولي لبحث تلك
الجريمة،وقد تدعو إلى اتخاذ عقوبات بحق الفاعلين تحت بند الفصل السابع،أما
والجريمة المرتكبة بحق فلسطيني أو عربي فها هذا شيء عادي،فما دام الدم
العربي والفلسطيني رخيصاً والعرب والمسلمين يجري التعامل معهم على أنهم
خارج البشرية العاقلة، فلا بأس من قتل العرب والفلسطينيين،ولم تمضي فترة
قصيرة على تلك الجريمة حتى أقدم مستوطنو مستعمرة"يتسهار" في نابلس على حرق
مركبات وممتلكات قرية بورين واقتلاع وحرق أشجارهم،ومن ثم تمادي المستوطنين
في جرائمهم،وقاموا بعد ذلك بحق مسجد ياسوف في محافظة سلفيت،وترافقت تلك
الجرائم والاعتداءات،بحملة شاملة ومسعورة على مدينة القدس،حيث اقتحمت
مجموعات من المستوطنين بيت المواطنة رفقة الكرد في منطقة الشيخ جراح
واستولت عليه،وتبع ذلك سلسلة من العربدات والطقوس الاحتفالية في تلك
المنطقة،احتفاءً بالاستيلاء على المنازل العربية هناك،ولم يكتفي
المستوطنون بذلك بل يمارسون ضغوطاً على المستوى السياسي من أجل حظر آذان
الفجر في مساجد القدس،وكذلك تستعد بلدية القدس ووزارة الداخلية
الإسرائيلية لتنفيذ أوامر هدم بحق أكثر من مائتي منزل فلسطيني في
القدس،وإجبار التجار الفلسطينيين على إضافة اللغة العربية على أسماء
محلاتهم التجارية،بهدف تعزيز السيطرة والسيادة الإسرائيلية على مدينة
القدس،كما أن قيادات وزعامات المستوطنين في إطار ردهم على خدعة وتكتيك
"نتنياهو" بوضع قيود على تصاريح البناء في المستعمرات الإسرائيلية في
الضفة الغربية لمدة عشرة شهور،كان بتسريع وزيادة البناء في تلك المستوطنات
وإقامة بؤر استيطانية جديدة،وبما يثبت أن هناك حالة من توزيع وتقسيم
الأدوار ما بين الحكومة الإسرائيلية وبين المستوطنين وقياداتهم،فحكومة
يقوم برنامجها على الاستيطان،لا يمكن لها أن تقف ضد الاستيطان،فهي تدرك
تماماً أن ذلك بمثابة انتحار سياسي لها،وهي ليست مستعدة للقيام بمثل هذه
الخطوة،ورفضت كل الضغوط الأمريكية والأوروبية التي مورست عليها،من أجل
الاستجابة لخطة الرئيس الأمريكي"أوباما" بوقف الأنشطة الاستيطانية في
القدس والضفة الغربية مقابل التطبيع مع العالم العربي،لكي يتراجع "أوباما"
لاحقاً عن خطته لصالح التطابق والتماثل مع المواقف الإسرائيلية،وقد عبرت
الإدارة الأمريكية عن ذلك صراحة،عندما قالت وزيرة الخارجية
الأمريكية:هيلاري كلينتون" بأن إصرار الفلسطينيين على ربط العودة إلى
المفاوضات بوقف الاستيطان هو شرط مسبق،كما واعتبرت نية "نتنياهو" تجميد
الاستيطان بشكل مؤقت وبما لا يشمل القدس والمشاريع الاستيطانية غير
المكتملة والمستعمرات الكبرى خطوة غير مسبوقة وتطور مهم من أجل العودة إلى
المفاوضات.
والشيء اللافت هنا أن العربدة والزعرنة الإسرائيلية
شاملة،من قمة الهرم السياسي وحتى أصغر مستوطن،وهم كل يوم يثبتون من خلال
الوقائع على الأرض أنهم غير مستعدين بالمطلق لدفع أية استحقاقات جدية من
أجل السلام،بل هم يستغلون الحالة الراهنة،من أجل كسب الوقت وتنفيذ خططهم
وبرامجهم،ونحن عرباً وفلسطينيين،نسلم مقادير أمورنا إلى أمريكا
والغرب،ننتظر الفرج تارة من خطة"أوباما" وتارة أخرى بيان أو وثيقة من
الإتحاد الأوروبي،ومثل هذه الخطط والوثائق أو البيانات والمشاريع ندرك
جيداً أن مصيرها الأدراج والأرشيف،ما دمنا نحن فاقدين الإرادة،ولا نمتلك
أي رؤية أو إستراتيجية موحدة،ولا نتعامل مع هؤلاء على قاعدة
المصالح،واستخدام أوراق قوتنا وتفعيلها والتهديد والتلويح بها،وكذلك
احترام ذاتنا حتى يحترمنا الآخرين،فلا يعقل أن تستمر إسرائيل على سبيل
المثال،في رفض مبادرة السلام العربية،ونستمر في ترحيلها من قمة إلى أخرى
ونهبط في سقفها،ونستجدي إسرائيل أن تقبلها وتوافق عليها وبشروطها
وتحفظاتها،ولا يعقل أن نستمر رداً على تعنت إسرائيل وبقاءها فوق القانون
الدولي،وما يقوم به مستوطنيها من عربدات وزعرنات بحق الشعب الفلسطيني،بما
في ذلك محاولة الاستيلاء على المسجد الأقصى وتقسيمه أو هدمه،بزعم أنه مقام
فوق هيكلهم المزعوم ،أن نستمر في اجترار تلك اللازمة والأسطوانة
المشروخة،من بيانات الشجب والاستنكار،أو القيام بمسيرة أو مظاهرة مدجنة
هنا أو هناك،فهذه الجرائم والاعتداءات تجاوزت كل الخطوط الحمر،وهي جرائم
خطيرة ونوعية،وهي بحاجة إلى ردود وأفعال نوعية،تخرج عن إطار تلك اللازمة
والأسطوانة،ولا بد من مواقف وأفعال نوعية،تعيد إلى الأمة شيء من هيبتها
وكرامتها،ويكفي مراهنة على المفاوضات وما يسمى بالمجتمع الدولي،فالعالم
والمجتمع الدولي لا يسمع ولا يحترم الضعيف.
القدس- فلسطين
راسم عبيداتQuds.45@gmail.com
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر