عنونت صحيفة "معاريف" الصادرة صباح اليوم، الأربعاء، صفحتها الرئيسية بالحديث عن تسريع عمليات التخطيط للبناء الاستيطاني في الضفة الغربية في ظل قرار تجميد البناء الجزئي والمؤقت. كما أبرزت في صفحتها الرئيسية أن وزير الداخلية، إيلي يشاي، أصدر أمرا بتسريع عمليات التخطيط.
وفي سياق النبأ كتبت الصحيفة أن الحكومة الإسرائيلية قررت تجميد البناء بشكل جزئي ومؤقت، إلا أن أحدا لم يتحدث عن تجميد التخطيط، وهو ما عمل وزير الداخلية على استغلاله لكي يكون بالإمكان مباشرة البناء وبسرعة بعد 9 شهور.
وأضافت الصحيفة أن وزير الداخلية أصدر أوامره بتسريع إجراءات التخطيط للخرائط الهيكلية للاستيطان في الضفة الغربية حتى يكون بالإمكان بدء عملية بناء استيطاني ضخمة بشكل مجدد بعد انتهاء فترة التجميد.
يذكر أن قرار الحكومة بالتجميد الجزئي والمؤقت يشتمل على إجراءات إعلان المناقصات والبناء، ولكنه لا يشتمل على التخطيط الذي يستبق البناء ويستغرق بعض الوقت. وعمل يشاي على استغلال ذلك من أجل تنفيذ أكبر عدد من مشاريع البناء الاستيطاني بعد انتهاء فترة التجميد.
وجاء أيضا أن وزير الداخلية طلب من المدير العام لوزارته فحص وحتلنة كافة الخرائط الهيكلية للمستوطنات في الضفة الغربية، كما طلب تسريع إجراءات التخطيط بكل ما يتصل بالبناء في الضفة.
وبحسب مصادر في وزارة الداخلية فإن الأوامر الجديدة تشمل كافة أنواع ومراحل التخطيط في وزارة الداخلية بكل ما يتعلق بالبناء الاستيطاني في الضفة، كما يجري فحص مخططات بناء قديمة كان قد تم تأجيلها، بالإضافة إلى توسيع خرائط هيكلية لمستوطنات قائمة بناء على ما يسمى احتياجات المستوطنين فيها.
وطلب يشاي إجراء فحص شامل لكافة الخرائط الهيكلية، علاوة على وضع سلم أولويات، وذلك في إطار الاستعدادات لتنفيذ مشاريع بناء ضخمة بعد 9 شهور.
وفي سياق النبأ كتبت الصحيفة أن الحكومة الإسرائيلية قررت تجميد البناء بشكل جزئي ومؤقت، إلا أن أحدا لم يتحدث عن تجميد التخطيط، وهو ما عمل وزير الداخلية على استغلاله لكي يكون بالإمكان مباشرة البناء وبسرعة بعد 9 شهور.
وأضافت الصحيفة أن وزير الداخلية أصدر أوامره بتسريع إجراءات التخطيط للخرائط الهيكلية للاستيطان في الضفة الغربية حتى يكون بالإمكان بدء عملية بناء استيطاني ضخمة بشكل مجدد بعد انتهاء فترة التجميد.
يذكر أن قرار الحكومة بالتجميد الجزئي والمؤقت يشتمل على إجراءات إعلان المناقصات والبناء، ولكنه لا يشتمل على التخطيط الذي يستبق البناء ويستغرق بعض الوقت. وعمل يشاي على استغلال ذلك من أجل تنفيذ أكبر عدد من مشاريع البناء الاستيطاني بعد انتهاء فترة التجميد.
وجاء أيضا أن وزير الداخلية طلب من المدير العام لوزارته فحص وحتلنة كافة الخرائط الهيكلية للمستوطنات في الضفة الغربية، كما طلب تسريع إجراءات التخطيط بكل ما يتصل بالبناء في الضفة.
وبحسب مصادر في وزارة الداخلية فإن الأوامر الجديدة تشمل كافة أنواع ومراحل التخطيط في وزارة الداخلية بكل ما يتعلق بالبناء الاستيطاني في الضفة، كما يجري فحص مخططات بناء قديمة كان قد تم تأجيلها، بالإضافة إلى توسيع خرائط هيكلية لمستوطنات قائمة بناء على ما يسمى احتياجات المستوطنين فيها.
وطلب يشاي إجراء فحص شامل لكافة الخرائط الهيكلية، علاوة على وضع سلم أولويات، وذلك في إطار الاستعدادات لتنفيذ مشاريع بناء ضخمة بعد 9 شهور.
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918