يقول مواطنون اعتادوا على
تناول الحمص والفول على وجبة الافطار انهم باتوا يفتقدوا زيت الزيتون على
هذه الوجبات بعد توقف اصحاب المطاعم عن تزويد الزبائن بها، وسط تذمر
المواطنين الذي يؤكدون ان اكلة الحمص او الفول بدون الزيتون لا تؤكل.
ويعزي
اصحاب المطاعم المنتشرة في رام الله، الإحجام عن تقديم زيت الزيتون مع
وجبة الافطار، بانه يعود لارتفاع اسعار زيت الزيتون خاصة وان هذا الموسم
شهد انخفاضا ملموسا في زيت الزيتون الامر الذي ادى الى ارتفاع اسعار
"تنكة" الزيت، حيث وصلت سعر التنكة الواحدة التي تتسع لـ (15) كيلو الى
قرابة 650 شيكل، في حين ان تنكة الزيت القديم وصلت الى 550 شيكل، الامر
الذي انعكس بصورة مباشرة على المطاعم التي تقدم وجبات الحمص والفول.
وحسب
تفسير احد اصحاب المطاعم للتوقف عن تقديم الزيت مع وجبات الحمص والفول
خاصة الواجبات الخارجية، فانه يعود الى ارتفاع زيت الزيتوت، موضحا انه في
حال تقديم الزيت مع هذه الوجبات فان سعر الوجبة سوف يرتفع، الامر الذي ادى
الى احجام المطاعم عن تقديم الزيت مع هذه الوجبات لتجنب رفع سعر الحمص
والفول.
ويصل سعر صحن الحمص من الحجم الصغير الى قرابة 5 شيكل،
يضاف معه بعض الخضار مثل البندورة والفلفل ولكنه بات هذا الموسم بدون زيت
الزيتون الذي يعتبره مادة ملازمة لهذه الوجبة.
وحسب تقدير الخبراء
الزراعين الفلسطينيين، فان معدل الانتاج الفلسطيني لزيت الزيتون تقدر بنحو
20 الف طن سنويا مع الاخذ بعين الاعتبار السنوات التي يكون الانتاج فيها
مخفضا او مرتفعا، في حين ان معدل الاستهلاك المحلي لزيت الزيتون فانه يصل
الى قرابة 14 الف طن سنويا، حيث يعتبر هذا المنتج المحلي مادة رئيسية في
طعام المواطنين.
تناول الحمص والفول على وجبة الافطار انهم باتوا يفتقدوا زيت الزيتون على
هذه الوجبات بعد توقف اصحاب المطاعم عن تزويد الزبائن بها، وسط تذمر
المواطنين الذي يؤكدون ان اكلة الحمص او الفول بدون الزيتون لا تؤكل.
ويعزي
اصحاب المطاعم المنتشرة في رام الله، الإحجام عن تقديم زيت الزيتون مع
وجبة الافطار، بانه يعود لارتفاع اسعار زيت الزيتون خاصة وان هذا الموسم
شهد انخفاضا ملموسا في زيت الزيتون الامر الذي ادى الى ارتفاع اسعار
"تنكة" الزيت، حيث وصلت سعر التنكة الواحدة التي تتسع لـ (15) كيلو الى
قرابة 650 شيكل، في حين ان تنكة الزيت القديم وصلت الى 550 شيكل، الامر
الذي انعكس بصورة مباشرة على المطاعم التي تقدم وجبات الحمص والفول.
وحسب
تفسير احد اصحاب المطاعم للتوقف عن تقديم الزيت مع وجبات الحمص والفول
خاصة الواجبات الخارجية، فانه يعود الى ارتفاع زيت الزيتوت، موضحا انه في
حال تقديم الزيت مع هذه الوجبات فان سعر الوجبة سوف يرتفع، الامر الذي ادى
الى احجام المطاعم عن تقديم الزيت مع هذه الوجبات لتجنب رفع سعر الحمص
والفول.
ويصل سعر صحن الحمص من الحجم الصغير الى قرابة 5 شيكل،
يضاف معه بعض الخضار مثل البندورة والفلفل ولكنه بات هذا الموسم بدون زيت
الزيتون الذي يعتبره مادة ملازمة لهذه الوجبة.
وحسب تقدير الخبراء
الزراعين الفلسطينيين، فان معدل الانتاج الفلسطيني لزيت الزيتون تقدر بنحو
20 الف طن سنويا مع الاخذ بعين الاعتبار السنوات التي يكون الانتاج فيها
مخفضا او مرتفعا، في حين ان معدل الاستهلاك المحلي لزيت الزيتون فانه يصل
الى قرابة 14 الف طن سنويا، حيث يعتبر هذا المنتج المحلي مادة رئيسية في
طعام المواطنين.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر