أنهى مركز بحوث الطاقة في جامعة النجاح الوطنية تنفيذ مشروع إنارة قرية امنيزل جنوب مدينة يطا في محافظة الخليل بواسطة تركيب نظام شمسي مركزي (خلايا شمسية) وبقدرة 13 كيلو واط.
والمشروع هو الأكبر الذي يتم تنفيذه من قبل المركز لتوليد الطاقة الكهربائية من خلال نظام خلايا شمسية مركزي لتغذية كامل القرية.
وقال مدير مركز بحوث الطاقة في الجامعة الدكتور عماد بريك، إن قرية امنيزل تقع جنوب يطا وبالقرب من الجدار، ويسكن فيها ما يقارب 400 شخص ويوجد بها نحو 40 بيتا ومدرسة وجامعا، وتعاني القرية من عدم وجود بنية تحتية كالماء والكهرباء.
ولم تكن خدمة الكهرباء متوفرة في القرية وكانت في ظلام دامس خلال الفترة الماضية.
وتم توصيل التيار الكهربائي ولأول مرة، من خلال نظام خلايا شمسية مركزي، وتم ربطها مع مولد كهرباء ليساعد على شحن البطاريات في حال نقص الشحن – الخلايا الشمسية.
وقال د. بريك إن المشروع تم تنفيذه من قبل المركز، بالتعاون مع مؤسسة سيبا ومؤسسة TTA الفنية الإسبانية، وبدعم من الحكومة الإسبانية-هيئة التعاون الإسباني، وبمشاركة مركز الخدمة المجتمعية في الجامعة وسلطة الطاقة وشركة كهرباء الجنوب.
ويعتبر هذا المشروع هو الثاني من نوعه الذي يتم تنفيذه من قبل مركز بحوث الطاقة في الجامعة، حيث تم تنفيذ المشروع الأول في قرية عطوف – شمال الضفة الغربية من خلال إنارة 25 بيتاً ومدرسة وجامعا.
وهناك مقترح مشاريع لدى المركز لاستخدام الطاقات المتجددة في مشاريع أخرى ومن ضمنها استخدام الطاقة الشمسية في تغذية قرى صغيرة أخرى وتجمعات بعيدة عن شبكة الكهرباء، أو التي لا يمكن تغذيتها من خلال التيار الكهربائي التقليدي.
وأعرب بريك عن شكره للحكومة الإسبانية- هيئة التعاون الإسباني على دعم هذا المشروع، ولإدارة الجامعة ممثلة برئيسها د. رامي حمد الله ورئيس مجلس الأمناء، ومنسق المراكز العلمية على دعمهم ومساندتهم للمركز خلال فترة تنفيذ المشروع.
والمشروع هو الأكبر الذي يتم تنفيذه من قبل المركز لتوليد الطاقة الكهربائية من خلال نظام خلايا شمسية مركزي لتغذية كامل القرية.
وقال مدير مركز بحوث الطاقة في الجامعة الدكتور عماد بريك، إن قرية امنيزل تقع جنوب يطا وبالقرب من الجدار، ويسكن فيها ما يقارب 400 شخص ويوجد بها نحو 40 بيتا ومدرسة وجامعا، وتعاني القرية من عدم وجود بنية تحتية كالماء والكهرباء.
ولم تكن خدمة الكهرباء متوفرة في القرية وكانت في ظلام دامس خلال الفترة الماضية.
وتم توصيل التيار الكهربائي ولأول مرة، من خلال نظام خلايا شمسية مركزي، وتم ربطها مع مولد كهرباء ليساعد على شحن البطاريات في حال نقص الشحن – الخلايا الشمسية.
وقال د. بريك إن المشروع تم تنفيذه من قبل المركز، بالتعاون مع مؤسسة سيبا ومؤسسة TTA الفنية الإسبانية، وبدعم من الحكومة الإسبانية-هيئة التعاون الإسباني، وبمشاركة مركز الخدمة المجتمعية في الجامعة وسلطة الطاقة وشركة كهرباء الجنوب.
ويعتبر هذا المشروع هو الثاني من نوعه الذي يتم تنفيذه من قبل مركز بحوث الطاقة في الجامعة، حيث تم تنفيذ المشروع الأول في قرية عطوف – شمال الضفة الغربية من خلال إنارة 25 بيتاً ومدرسة وجامعا.
وهناك مقترح مشاريع لدى المركز لاستخدام الطاقات المتجددة في مشاريع أخرى ومن ضمنها استخدام الطاقة الشمسية في تغذية قرى صغيرة أخرى وتجمعات بعيدة عن شبكة الكهرباء، أو التي لا يمكن تغذيتها من خلال التيار الكهربائي التقليدي.
وأعرب بريك عن شكره للحكومة الإسبانية- هيئة التعاون الإسباني على دعم هذا المشروع، ولإدارة الجامعة ممثلة برئيسها د. رامي حمد الله ورئيس مجلس الأمناء، ومنسق المراكز العلمية على دعمهم ومساندتهم للمركز خلال فترة تنفيذ المشروع.
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918