أكدت مؤسسة التضامن الدولي، على سوء الوضع الطبي في سجن عسقلان حيث أن المعتقلين المحتجزين هناك قاطعوا العيادة والطبيب الإسرائيلي بسبب ما يعانوه من إهمال متعمد ومماطلة في تقديم العلاج.
وأوضحت المؤسسة على لسان الأسير عبد الحكيم حنني أن سوء الوضع الصحي أدى إلى انتشار مرض جلدي في احد غرف المعتقل إلا أن إدارة المعتقل والطبيب لم يقدم أي علاج أو أي نوع من الدواء؛ الأمر الذي أدى انتقال المرض إلى جميع الأسرى داخل الغرف.
وتحدث الحنني لمحامي (التضامن الدولي لحقوق الإنسان) عن أوضاع الأسرى داخل سجن عسقلان -والذي يبلغ عدد المعتقلين فيه (220) أسيرا-، حيث لا يزال السجناء هناك يعتمدون على شراء الأكل من (الكانتينا) وذلك لان السجناء الإسرائيليون الامنيون هم من يقوم بتجهيز وجبات الطعام داخل مطبخ المعتقل.
وأشار الحنني إلى العلاقات الوطنية القوية بين حركتي فتح وحماس حيث يعتبر سجن عسقلان هو السجن الوحيد بعد سجن مجدو الذي يعيش فيه أبناء حماس وفتح داخل نفس الغرف وتربطهم علاقات قوية بعيدة عن التوترات الخارجية.
كما تطرق الحنني إلى مشكلة الاكتظاظ داخل الغرف حيث يبلغ عدد الأسرى داخل الغرفة الواحدة (18) أسيرا لهم حمام ومرحاض واحد وهذه الغرفة تتسع بالأساس إلى (12) أسيرا بالحد الأقصى، وهو ما يؤدي إلى انتشار الأمراض بشكل سريع في حال إصابة أي من المعتقلين بأي مرض.
وأشار الحنني إلى إغلاق إدارة سجن عسقلان لقسم (12) والذي يحوي (70) أسيرا وقامت بنقل جميع الأسرى إلى سجون أخرى اثر إشكالية وقعت في القسم، كما تم حرمان المعتقلين من زيارة أهاليهم.
واختتم الحنني حديثه لمحامي التضامن الدولي بالأمل الذي يعلقه نحو (20) أسيرا من الأسرى القدامى في سجن عسقلان على صفقة التبادل الذي يجري الحديث عنها في الآونة الأخيرة.
وأوضحت المؤسسة على لسان الأسير عبد الحكيم حنني أن سوء الوضع الصحي أدى إلى انتشار مرض جلدي في احد غرف المعتقل إلا أن إدارة المعتقل والطبيب لم يقدم أي علاج أو أي نوع من الدواء؛ الأمر الذي أدى انتقال المرض إلى جميع الأسرى داخل الغرف.
وتحدث الحنني لمحامي (التضامن الدولي لحقوق الإنسان) عن أوضاع الأسرى داخل سجن عسقلان -والذي يبلغ عدد المعتقلين فيه (220) أسيرا-، حيث لا يزال السجناء هناك يعتمدون على شراء الأكل من (الكانتينا) وذلك لان السجناء الإسرائيليون الامنيون هم من يقوم بتجهيز وجبات الطعام داخل مطبخ المعتقل.
وأشار الحنني إلى العلاقات الوطنية القوية بين حركتي فتح وحماس حيث يعتبر سجن عسقلان هو السجن الوحيد بعد سجن مجدو الذي يعيش فيه أبناء حماس وفتح داخل نفس الغرف وتربطهم علاقات قوية بعيدة عن التوترات الخارجية.
كما تطرق الحنني إلى مشكلة الاكتظاظ داخل الغرف حيث يبلغ عدد الأسرى داخل الغرفة الواحدة (18) أسيرا لهم حمام ومرحاض واحد وهذه الغرفة تتسع بالأساس إلى (12) أسيرا بالحد الأقصى، وهو ما يؤدي إلى انتشار الأمراض بشكل سريع في حال إصابة أي من المعتقلين بأي مرض.
وأشار الحنني إلى إغلاق إدارة سجن عسقلان لقسم (12) والذي يحوي (70) أسيرا وقامت بنقل جميع الأسرى إلى سجون أخرى اثر إشكالية وقعت في القسم، كما تم حرمان المعتقلين من زيارة أهاليهم.
واختتم الحنني حديثه لمحامي التضامن الدولي بالأمل الذي يعلقه نحو (20) أسيرا من الأسرى القدامى في سجن عسقلان على صفقة التبادل الذي يجري الحديث عنها في الآونة الأخيرة.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر