أرسلت النائبة حنين زعبي (التجمع الوطني الديموقراطي) يوم الإثنين الفائت رسالة مستعجلة لوزير الداخلية، إيلي يشاي، مطالبةً إياه بتعيين لجنة تحقيق لفحص إدارة المجلس المحلي الرامة والخروقات في عملها البلدي.
وجاء في رسالة النائبة زعبي أن إدارة المجلس المحلي ومنذ انتخابها في الانتخابات المحلية عام 2008، متهمة بخروقات عديدة تعود بالضرر على أهالي القرية. كما جاء أن تقرير لجنة الداخلية نفسه حول عمل المجلس المحلي في شهر تموز 2009 يقر بهذه الخروقات وبخطورتها، ومنها منح خصومات غير قانونية، أعفاء ديون لمواطنين بشكل غير قانوني، تعيينات غير قانونية وعدم تعيين موظفين طبقاً للقانون، منها مراقب داخلي وممثل جمهور في لجنة تعيين الموظفين.
واستهجنت زعبي في رسالتها قرار الوزارة بتجميد عمل المراقب على عمل ادارة البلدية، خاصة بعد التحقق من وجود الخروقات، وبعد عدم إصلاحها والتراجع عنها من قبل رئيس المجلس. وشددت زعبي على أن قرار التجميد هو بمثابة منح الرئيس فرصة للاستمرار في مخالفته للقانون والسماح له بالمضي في أعمال الفساد، الأمر الذي يسبب بالغ الضرر لأهل البلد.
هذا وأضافت أن على الوزارة تعيين لجنة تحقيق لتقصي الحقائق، وفق قانون السلطات المحلية، وفحص الخروقات المذكورة في تقرير الداخلية، كما وفي رسائل مواطنين عديدة وأخرى لأعضاء المعارضة في المجلس تعدد المخالفات القانونية لإدارة البلدية.
هذا وعلقت النائبة زعبي على الاوضاع المزرية في قرية الرامة، قائلةًَ: "استهجن تلون الوزارة في تعاملها مع السلطات المحلية العربية، ففي عديد من الحالات تقوم الوزارة بحل المجالس المحلية، مخلفة وراءها فوضى عارمة في إدارة شؤون البلدة، بينما تقوم بتعليق جميع الاجراءات في حالات أخرى، حتى بعد أن تنسب لادارة البلدية العديد من اتهامات الفساد والخروقات المخالفة للقانون. وهذا يؤكد أن تعامل وزارة الداخلية مع سلطاتنا المحلية هو تعامل سياسي يستند على التوجهات السياسيات لرؤساء السلطات المحلية وقربها من ادارة الوزارة".
وجاء في رسالة النائبة زعبي أن إدارة المجلس المحلي ومنذ انتخابها في الانتخابات المحلية عام 2008، متهمة بخروقات عديدة تعود بالضرر على أهالي القرية. كما جاء أن تقرير لجنة الداخلية نفسه حول عمل المجلس المحلي في شهر تموز 2009 يقر بهذه الخروقات وبخطورتها، ومنها منح خصومات غير قانونية، أعفاء ديون لمواطنين بشكل غير قانوني، تعيينات غير قانونية وعدم تعيين موظفين طبقاً للقانون، منها مراقب داخلي وممثل جمهور في لجنة تعيين الموظفين.
واستهجنت زعبي في رسالتها قرار الوزارة بتجميد عمل المراقب على عمل ادارة البلدية، خاصة بعد التحقق من وجود الخروقات، وبعد عدم إصلاحها والتراجع عنها من قبل رئيس المجلس. وشددت زعبي على أن قرار التجميد هو بمثابة منح الرئيس فرصة للاستمرار في مخالفته للقانون والسماح له بالمضي في أعمال الفساد، الأمر الذي يسبب بالغ الضرر لأهل البلد.
هذا وأضافت أن على الوزارة تعيين لجنة تحقيق لتقصي الحقائق، وفق قانون السلطات المحلية، وفحص الخروقات المذكورة في تقرير الداخلية، كما وفي رسائل مواطنين عديدة وأخرى لأعضاء المعارضة في المجلس تعدد المخالفات القانونية لإدارة البلدية.
هذا وعلقت النائبة زعبي على الاوضاع المزرية في قرية الرامة، قائلةًَ: "استهجن تلون الوزارة في تعاملها مع السلطات المحلية العربية، ففي عديد من الحالات تقوم الوزارة بحل المجالس المحلية، مخلفة وراءها فوضى عارمة في إدارة شؤون البلدة، بينما تقوم بتعليق جميع الاجراءات في حالات أخرى، حتى بعد أن تنسب لادارة البلدية العديد من اتهامات الفساد والخروقات المخالفة للقانون. وهذا يؤكد أن تعامل وزارة الداخلية مع سلطاتنا المحلية هو تعامل سياسي يستند على التوجهات السياسيات لرؤساء السلطات المحلية وقربها من ادارة الوزارة".
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر