اعرب الرئيس محمود عباس عن
تأييده ومباركته لاي افراج عن الاسرى، وبأي شكل ومن تقف الجهة التي تؤدي
لاطلاق سراحهم، وقال :انه يتمنى ان تتم صفقة تبادل الاسرى وانه يباركها .
جاء
ذلك خلال تواجده في بيت لحم للمشاركة في اعياد الميلاد، واضاف :"نحن
مصممون على المضي في مشروعنا الوطني ولن نتراجع عنه، ومصممون على أن نسير
في طريق السلام من أجل السلام".
وأضاف الرئيس خلال حفل استقبال على
شرف سيادته أقامته بلدية بيت ساحور وفعاليات المدينة، "نحن مصممون على
السلام العادل الذي يوصلنا إلى حقوقنا، السلام الذي يؤمن لنا مصالحنا
ويعطينا حقوقنا حسب الشرعية الدولية".
وجدد ترحيبه بصفقة إطلاق
الأسرى، معتبرا أن أي أسير فلسطيني، مهما كان ثمن إخراجه، أو ما هي
الأسباب لإخراجه، فهو فرحة لنا ولشعبا وعائلتنا الفلسطينية.
وفيما يلي كلمة السيد الرئيس كما نشرتها وكالة وفا الرسمية :
'عيد
ميلاد سعيد، وسنة ميلادية جديدة، نتمنى أن تعود علينا نحن وقد حققنا
الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس، لا أريد أن أقول أنني أرحب
بضيف اسمه خالد الخويلدي الحميدي، وإنما أقول أننا نرحب بضيف عزيز ابن
مناضل ليبي شديد نذر نفسه من أجل الأعمال الإنسانية الوطنية النبيلة، نرحب
بالأخ ابن ثورة الفاتح من سبتمبر العظيمة، التي قادها ويقودها الأخ معمر
القذافي، وهو ابن أول رجالات الثورة الليبية، التي قامت في ليبيا عام
1969، عضو مجلس قيادات الثورة الليبية الخويلدي الحميدي، ونحن نقول له
أهلا وسهلا في بلدك فلسطين أنت وإخوانك.
كما نرحب بضيفنا العزيز
السيد أنطونيو باسوليني رئيس مقاطعة كامبانيا الإيطالية، الذي جاء إلى بيت
لحم للمشاركة في أعياد الميلاد المجيدة.
نقول لكم أيها الأخوة نحن
مصممون على المضي في مشروعنا الوطني ولن نتراجع عنه، نحن مصرون ومصممون
على أن نسير في طريق السلام، من أجل السلام، ولكن السلام العادل الذي
يوصلنا إلى حقوقنا، السلام الذي يؤمن لنا مصالحنا ويعطينا حقوقنا حسب
الشرعية الدولية، لا نريد أكثر ولا نريد أقل من ذلك، وبهذه المناسبة أقول
لكم نحن مع صفقة إطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين، لأننا نعتبر أن أي أسير
فلسطيني، مهما كان ثمن إخراجه، أو ما هي الأسباب لإخراجه، فهو فرحة لنا
ولشعبا وعائلتنا الفلسطينية، لذلك نرحب بهذه الصفقة ونتمنى أن تتحقق في
أقرب فرصة ممكنة.
وبمناسبة وجود أخينا خالد الحميدي أحب أن أقول
أننا في عام 1977 قمنا بمشروع توأمة بين المدن الفلسطينية والعربية، وكانت
طرابلس الليبية قد تآخت مع مدينة نابلس، ومنذ ذلك الوقت فنابلس وطرابلس
مدينتان توأمان ولذلك نرحب بابن مدينة التوأمة'.
تأييده ومباركته لاي افراج عن الاسرى، وبأي شكل ومن تقف الجهة التي تؤدي
لاطلاق سراحهم، وقال :انه يتمنى ان تتم صفقة تبادل الاسرى وانه يباركها .
جاء
ذلك خلال تواجده في بيت لحم للمشاركة في اعياد الميلاد، واضاف :"نحن
مصممون على المضي في مشروعنا الوطني ولن نتراجع عنه، ومصممون على أن نسير
في طريق السلام من أجل السلام".
وأضاف الرئيس خلال حفل استقبال على
شرف سيادته أقامته بلدية بيت ساحور وفعاليات المدينة، "نحن مصممون على
السلام العادل الذي يوصلنا إلى حقوقنا، السلام الذي يؤمن لنا مصالحنا
ويعطينا حقوقنا حسب الشرعية الدولية".
وجدد ترحيبه بصفقة إطلاق
الأسرى، معتبرا أن أي أسير فلسطيني، مهما كان ثمن إخراجه، أو ما هي
الأسباب لإخراجه، فهو فرحة لنا ولشعبا وعائلتنا الفلسطينية.
وفيما يلي كلمة السيد الرئيس كما نشرتها وكالة وفا الرسمية :
'عيد
ميلاد سعيد، وسنة ميلادية جديدة، نتمنى أن تعود علينا نحن وقد حققنا
الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس، لا أريد أن أقول أنني أرحب
بضيف اسمه خالد الخويلدي الحميدي، وإنما أقول أننا نرحب بضيف عزيز ابن
مناضل ليبي شديد نذر نفسه من أجل الأعمال الإنسانية الوطنية النبيلة، نرحب
بالأخ ابن ثورة الفاتح من سبتمبر العظيمة، التي قادها ويقودها الأخ معمر
القذافي، وهو ابن أول رجالات الثورة الليبية، التي قامت في ليبيا عام
1969، عضو مجلس قيادات الثورة الليبية الخويلدي الحميدي، ونحن نقول له
أهلا وسهلا في بلدك فلسطين أنت وإخوانك.
كما نرحب بضيفنا العزيز
السيد أنطونيو باسوليني رئيس مقاطعة كامبانيا الإيطالية، الذي جاء إلى بيت
لحم للمشاركة في أعياد الميلاد المجيدة.
نقول لكم أيها الأخوة نحن
مصممون على المضي في مشروعنا الوطني ولن نتراجع عنه، نحن مصرون ومصممون
على أن نسير في طريق السلام، من أجل السلام، ولكن السلام العادل الذي
يوصلنا إلى حقوقنا، السلام الذي يؤمن لنا مصالحنا ويعطينا حقوقنا حسب
الشرعية الدولية، لا نريد أكثر ولا نريد أقل من ذلك، وبهذه المناسبة أقول
لكم نحن مع صفقة إطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين، لأننا نعتبر أن أي أسير
فلسطيني، مهما كان ثمن إخراجه، أو ما هي الأسباب لإخراجه، فهو فرحة لنا
ولشعبا وعائلتنا الفلسطينية، لذلك نرحب بهذه الصفقة ونتمنى أن تتحقق في
أقرب فرصة ممكنة.
وبمناسبة وجود أخينا خالد الحميدي أحب أن أقول
أننا في عام 1977 قمنا بمشروع توأمة بين المدن الفلسطينية والعربية، وكانت
طرابلس الليبية قد تآخت مع مدينة نابلس، ومنذ ذلك الوقت فنابلس وطرابلس
مدينتان توأمان ولذلك نرحب بابن مدينة التوأمة'.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر