قرر ابن الحاخام عوزي موشولم والذي قتلته الشرطة الإسرائيلية عام 1994 تقديم دعوى ضد قادة إسرائيل، لمحكمة العدل في لاهاي بتهمة ارتكابهم جريمة قتل والده.
فقد ذكر موقع يديعوت بأن ابن الحاخام ( عامي موشلم) الذي طالب بالحصول علي لجوء سياسي في كندا بأنه سيقدم دعوي ضد قتلة والده، وقال " سنقول للمحكمة الدولية في لاهاي بان إسرائيل ارتكبت جريمة حرب ضد مجموعة اسرائيلية.
والجدير بالذكر فان اسرائيل تلاحق ابن الحاخم عامي موشولم لانه يريد الاستمرار في التحقيق في قضية ( اطفال اليمن) والتي كشف عنها في سنوات الخمسين، فعندما كشف والده عن القضية هو ومجموعة من اليهود من أصل يمني تحصنوا في منزل عام 1994 وبدأوا باطلاق النار نحو قوات الشرطة الإسرائيلية، التي اقتحمت البيت وقتلت الحاخام عوزي موشلم.
وتشير قضية الأطفال اليمنيين إلى أن هؤلاء الأطفال فقدوا في بداية هجرة ذويهم إلى إسرائيل في نهاية الأربعينات ومطلع الخمسينات. فبعد إنشاء دولة إسرائيل هُجر ما بين 1949 و1953 أكثر يهود اليمن الذين قدر عددهم بما يزيد على الخمسين ألفاً .حيث قامت طائرات بريطانية وأمريكية بأكثر من ثلاثمائة رحلة لنقلهم إلى عدن ومن هناك إلى إسرائيل.
وأطلقت إسرائيل على عملية التهجير هذه اسم "البساط السحري أو على أجنحة الصقور". واسكن هؤلاء اليهود عند تهجيرهم في مجمعات انتقال (معبروت بالعبرية) ظلوا فيها إلى عام 1953، أو أكثر قليلاً. وقد عانى هؤلاء اليمنيون كثيرا، وعندما ارد الحاخام عوزي موشلم نشر وقائع تلك القضية ثار غضب قادة إسرائيل، وخشية من تداعيتها علي اليهود اليمنيين في إسرائيل قرر قادة إسرائيل قتل موشلم لوضع حد لثرثرته في هذه القضية.
فقد ذكر موقع يديعوت بأن ابن الحاخام ( عامي موشلم) الذي طالب بالحصول علي لجوء سياسي في كندا بأنه سيقدم دعوي ضد قتلة والده، وقال " سنقول للمحكمة الدولية في لاهاي بان إسرائيل ارتكبت جريمة حرب ضد مجموعة اسرائيلية.
والجدير بالذكر فان اسرائيل تلاحق ابن الحاخم عامي موشولم لانه يريد الاستمرار في التحقيق في قضية ( اطفال اليمن) والتي كشف عنها في سنوات الخمسين، فعندما كشف والده عن القضية هو ومجموعة من اليهود من أصل يمني تحصنوا في منزل عام 1994 وبدأوا باطلاق النار نحو قوات الشرطة الإسرائيلية، التي اقتحمت البيت وقتلت الحاخام عوزي موشلم.
وتشير قضية الأطفال اليمنيين إلى أن هؤلاء الأطفال فقدوا في بداية هجرة ذويهم إلى إسرائيل في نهاية الأربعينات ومطلع الخمسينات. فبعد إنشاء دولة إسرائيل هُجر ما بين 1949 و1953 أكثر يهود اليمن الذين قدر عددهم بما يزيد على الخمسين ألفاً .حيث قامت طائرات بريطانية وأمريكية بأكثر من ثلاثمائة رحلة لنقلهم إلى عدن ومن هناك إلى إسرائيل.
وأطلقت إسرائيل على عملية التهجير هذه اسم "البساط السحري أو على أجنحة الصقور". واسكن هؤلاء اليهود عند تهجيرهم في مجمعات انتقال (معبروت بالعبرية) ظلوا فيها إلى عام 1953، أو أكثر قليلاً. وقد عانى هؤلاء اليمنيون كثيرا، وعندما ارد الحاخام عوزي موشلم نشر وقائع تلك القضية ثار غضب قادة إسرائيل، وخشية من تداعيتها علي اليهود اليمنيين في إسرائيل قرر قادة إسرائيل قتل موشلم لوضع حد لثرثرته في هذه القضية.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر