الفاء :
فَتَحتُ فُؤادِيَ لِلعِشقِ لَيلاً..
وَكانَ بِهِ جَنَّةٌ مِنْ خَيالٍ،
وَقَصرٌ يَضُمُّ هَوانا..
وَكانَ عَلى بابِهِ حارِسانْ
وَكانَ يُزَقْزِقُ فِيَّ الهَوى وَالحَنانْ
وَكانْ..
فَراشُ الرَّبيعِ المُلوَّنُ..
وَالعِطرُ وَالظِّلُ وَالفُلُّ وَالبَيْلسانْ
وَزَهرُ البَنَفْسجِ، وَالياسَمينُ المُعَرِّشُ وَالأُقْحُوانْ
يُغَنِّي ، كَأَنَّ الفُؤادَ بِهِ مَهْرَجانْ
فَأَفْقِدُ هذا الشُّعورَ بِجمرِ الوُجودِ..
وَبَردِ الزَّمانْ
فَدَيْتُكِ سَيِّدتي فَادْخُلي بِسلامٍ..
إِذا شِئتِ هذا المكانْ
اللام :
لَكِ الحُبُّ، آهِ لَكِ العُمْرُ وَالذِّكْرَياتْ
لَكِ الصُّبْحُ وَالليلُ وَالأُمْنِياتْ
لَكِ الشِّعرُ وَاللحْنُ وَالأُغنياتْ
لِيَ الحُزنُ حينَ تَغيبينَ، حينَ تَجيئينَ،
حينَ تَكونينَ مِثلَ ( عَناةْ )
وَبِنتَ ( عَناةْ )
لَنا دينُنا، وَلَهمْ دينُهُمْ
لَهُمْ حَتْفُهمْ وَلَنا نَحنُ أَحلى حَياةْ
السين :
سَأَبقى أُحِبُّكِ ما سارَ فِيَّ الدَّمُ
سَأَبقى أُحِبُّكِ كَي يَفْهَموا
وَلَنْ يَفهَموا..
سَأَزرَعُ حَقلَ أَبي بِالنُّجومِ
وَأَبني عَلى لَيلِهِ كُوخَنا الأَبَدِيَّ..
سَنَبقى هُنا سَوفَ نَبقى هُنا..
وَلَنْ يَفرحَ المُجْرِمُ
سَلامٌ عَليكِ..
سَلامٌ عَلى القَلبِ حينَ يَراكِ
سَلامٌ عَلى الجُرحِ حينَ يُعانِقُهُ البَلْسَمُ
الطاء :
طَريقي إِليكِ طَويلٌ طَويلْ
وَإِنِّي أُحِبُّكِ وَالحُبُّ ضَرْبٌ مِنَ المُستَحيلْ
( فَلا بُدَّ لليلِ أنْ يَنجَلي ) وَيَزولْ
طَرِبْتُ، وَصَوتُكِ كانَ حَزيناً
طَرِبْتُ فَأَشعَلَ قَلبي الهَديلْ
طُيورٌ مِنَ القَلبِ طارتْ إِليكِ..
تُسابِقُ شَوقَ الرِّياحِ..
فَأَحرَقَها الحُبُّ..
عادَتْ تُعانِقُ هذا الغَرامَ الجَميلْ
طُموحي بِغَيرِ حُدودٍ،
وَشَوقي وَرُوحي بِغَيرِ حُدودٍ..
لِذاكَ أَشُدُّ إِليكِ الرَّحيلْ
الياء :
يُقَيِّدُني الشَّوقُ حينَ أُسافِرُ..
بَينَ حُروفِكِ وَالقَلبُ مَلَّ القُيودْ
وَيَرسُمُني نَخلَةً..
وَيَرسُمُني الحُبُّ زَيتونَةً مُنذُ عَهدِ الجُدودْ
يُدَوْزِنُ قَلبيَ عُودَ أَبي..
وَيَضْبِطُ لَحنَ الرُّجوعِ وَلَحنَ الخُلودْ
( يَبوسُ ) تُغنّي عَلى لَحْنِنا..
وَنُغنِّي عَلى لَحنِها وَنَجودْ
يُسافِرُ قَلبي بِغيرِ جَوازٍ..
فَحاصَرَهُ العابِرونَ عَلى جُرْحِهِ بِالحُدودْ
النون :
نَراكِ هَوانا، وَلَسنا نَراكِ
نَعيشُ لِعيْنيكِ دَهراً وَلسنا نَعيشُ..
نَموتُ حَنيناً وَشَوقاً إِليكِ..
وَلَسنا نَموتُ..
نُحِبُّ وَلَسنا نُحِبُّ سِواكِ
نُسافِرُ في الليلِ مِثلَ النُّجومِ،
وَيَسبِقُنا لِلمنافي هَواكِ
( نَبوخَذَنَصَّرَ ) حينَ أَتى قَدْ أَتى عاشِقاً..
لِيَنالَ رِضاكِ
نَعودُ فِلَسطينُ إِنَّا نَعودُ
فَأَرواحُنا خُلِقَتْ مِنْ ثَراكِ
نَعودُ فِلَسطينُ، أَثْمَلَنا الحُبُّ،
هَل تَقبَلينَ الهَوى يا مَلاكي ؟
فَتَحتُ فُؤادِيَ لِلعِشقِ لَيلاً..
وَكانَ بِهِ جَنَّةٌ مِنْ خَيالٍ،
وَقَصرٌ يَضُمُّ هَوانا..
وَكانَ عَلى بابِهِ حارِسانْ
وَكانَ يُزَقْزِقُ فِيَّ الهَوى وَالحَنانْ
وَكانْ..
فَراشُ الرَّبيعِ المُلوَّنُ..
وَالعِطرُ وَالظِّلُ وَالفُلُّ وَالبَيْلسانْ
وَزَهرُ البَنَفْسجِ، وَالياسَمينُ المُعَرِّشُ وَالأُقْحُوانْ
يُغَنِّي ، كَأَنَّ الفُؤادَ بِهِ مَهْرَجانْ
فَأَفْقِدُ هذا الشُّعورَ بِجمرِ الوُجودِ..
وَبَردِ الزَّمانْ
فَدَيْتُكِ سَيِّدتي فَادْخُلي بِسلامٍ..
إِذا شِئتِ هذا المكانْ
اللام :
لَكِ الحُبُّ، آهِ لَكِ العُمْرُ وَالذِّكْرَياتْ
لَكِ الصُّبْحُ وَالليلُ وَالأُمْنِياتْ
لَكِ الشِّعرُ وَاللحْنُ وَالأُغنياتْ
لِيَ الحُزنُ حينَ تَغيبينَ، حينَ تَجيئينَ،
حينَ تَكونينَ مِثلَ ( عَناةْ )
وَبِنتَ ( عَناةْ )
لَنا دينُنا، وَلَهمْ دينُهُمْ
لَهُمْ حَتْفُهمْ وَلَنا نَحنُ أَحلى حَياةْ
السين :
سَأَبقى أُحِبُّكِ ما سارَ فِيَّ الدَّمُ
سَأَبقى أُحِبُّكِ كَي يَفْهَموا
وَلَنْ يَفهَموا..
سَأَزرَعُ حَقلَ أَبي بِالنُّجومِ
وَأَبني عَلى لَيلِهِ كُوخَنا الأَبَدِيَّ..
سَنَبقى هُنا سَوفَ نَبقى هُنا..
وَلَنْ يَفرحَ المُجْرِمُ
سَلامٌ عَليكِ..
سَلامٌ عَلى القَلبِ حينَ يَراكِ
سَلامٌ عَلى الجُرحِ حينَ يُعانِقُهُ البَلْسَمُ
الطاء :
طَريقي إِليكِ طَويلٌ طَويلْ
وَإِنِّي أُحِبُّكِ وَالحُبُّ ضَرْبٌ مِنَ المُستَحيلْ
( فَلا بُدَّ لليلِ أنْ يَنجَلي ) وَيَزولْ
طَرِبْتُ، وَصَوتُكِ كانَ حَزيناً
طَرِبْتُ فَأَشعَلَ قَلبي الهَديلْ
طُيورٌ مِنَ القَلبِ طارتْ إِليكِ..
تُسابِقُ شَوقَ الرِّياحِ..
فَأَحرَقَها الحُبُّ..
عادَتْ تُعانِقُ هذا الغَرامَ الجَميلْ
طُموحي بِغَيرِ حُدودٍ،
وَشَوقي وَرُوحي بِغَيرِ حُدودٍ..
لِذاكَ أَشُدُّ إِليكِ الرَّحيلْ
الياء :
يُقَيِّدُني الشَّوقُ حينَ أُسافِرُ..
بَينَ حُروفِكِ وَالقَلبُ مَلَّ القُيودْ
وَيَرسُمُني نَخلَةً..
وَيَرسُمُني الحُبُّ زَيتونَةً مُنذُ عَهدِ الجُدودْ
يُدَوْزِنُ قَلبيَ عُودَ أَبي..
وَيَضْبِطُ لَحنَ الرُّجوعِ وَلَحنَ الخُلودْ
( يَبوسُ ) تُغنّي عَلى لَحْنِنا..
وَنُغنِّي عَلى لَحنِها وَنَجودْ
يُسافِرُ قَلبي بِغيرِ جَوازٍ..
فَحاصَرَهُ العابِرونَ عَلى جُرْحِهِ بِالحُدودْ
النون :
نَراكِ هَوانا، وَلَسنا نَراكِ
نَعيشُ لِعيْنيكِ دَهراً وَلسنا نَعيشُ..
نَموتُ حَنيناً وَشَوقاً إِليكِ..
وَلَسنا نَموتُ..
نُحِبُّ وَلَسنا نُحِبُّ سِواكِ
نُسافِرُ في الليلِ مِثلَ النُّجومِ،
وَيَسبِقُنا لِلمنافي هَواكِ
( نَبوخَذَنَصَّرَ ) حينَ أَتى قَدْ أَتى عاشِقاً..
لِيَنالَ رِضاكِ
نَعودُ فِلَسطينُ إِنَّا نَعودُ
فَأَرواحُنا خُلِقَتْ مِنْ ثَراكِ
نَعودُ فِلَسطينُ، أَثْمَلَنا الحُبُّ،
هَل تَقبَلينَ الهَوى يا مَلاكي ؟
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر