شارك الشعراء رأفت بلعاوي والدكتور نصوح بدران وماهر أبو خوصة في اللقاء الشعري الذي نظمته وزارة الثقافة بطولكرم وبالتعاون مع مجلس اتحاد طلبة جامعة القدس المفتوحة، وكتلة الوحدة الطلابية فيها، اليوم، بمناسبة الذكرى الـ45 لانطلاقة حركة فتح في حرم الجامعة.
واستهل الشاعر شادي أبو جراد، منسق كتلة الوحدة الطلابية، اللقاء بكلمة شكر من خلالها دور وزارة الثقافة في نشر الوعي الثقافي والوطني لدى الأجيال الشابة، وأثنى على فرسان الشعر الفلسطيني الذين يكتبون من وحي شعورهم بالمسؤولية تجاه وطنهم وشعبهم، وإدراكهم الكامل لدور الشعر والثقافة في معركة التحرير الوطني والاستقلال وإقامة الدولة المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
من جانبه، تحدث الشاعر طارق الكرمي، عن الشعر المقاوم وأثره على المقاومة الفلسطينية، ودوره الإيجابي في تعزيز الانتماء الوطني والالتحام بهذه الأرض، التي ضحى من أجلها الشهداء من كافة ألوان الطيف السياسي الفلسطيني.
واعتبر عبد الفتاح الكم مدير مكتب وزارة الثقافة في طولكرم، إن الثقافة الفلسطينية ساهمت في إحياء الذاكرة الوطنية للشعب الفلسطيني، وصياغة تاريخ وهوية وشخصية شعبنا في معارك الحفاظ على وجوده، مؤكداً على أهمية ماضينا وحاضرنا لبناء فلسطين الثقافة والإبداع والوطن.
واستذكر الشعراء في قصائدهم شهداء الثورة الفلسطينية كافة، من كوادر ومناصرين، وعلى رأسهم الشهيد القائد الخالد أبو عمار.
وحث الشعراء في قصائدهم على نشر الوعي السياسي ونشر ثقافة التسامح والوحدة الوطنية، بدلاً من الفرقة والانقسام.
وعبّروا في قصائدهم التي حلّقت في سماء الحرية والشهادة والحب والتواصل الإنساني والثورة والاستقلال، عن مخاطر الهجمة الشرسة على الأرض والإنسان، ودعت القصائد التي قوبلت بالتصفيق الحار والإعجاب الشديد من قبل الحضور إلى المزيد من التلاحم الوطني ورص الصفوف للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان بدلاً من الانجرار وراء المخططات الخارجية التي تمس القضية الفلسطينية.
واستهل الشاعر شادي أبو جراد، منسق كتلة الوحدة الطلابية، اللقاء بكلمة شكر من خلالها دور وزارة الثقافة في نشر الوعي الثقافي والوطني لدى الأجيال الشابة، وأثنى على فرسان الشعر الفلسطيني الذين يكتبون من وحي شعورهم بالمسؤولية تجاه وطنهم وشعبهم، وإدراكهم الكامل لدور الشعر والثقافة في معركة التحرير الوطني والاستقلال وإقامة الدولة المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
من جانبه، تحدث الشاعر طارق الكرمي، عن الشعر المقاوم وأثره على المقاومة الفلسطينية، ودوره الإيجابي في تعزيز الانتماء الوطني والالتحام بهذه الأرض، التي ضحى من أجلها الشهداء من كافة ألوان الطيف السياسي الفلسطيني.
واعتبر عبد الفتاح الكم مدير مكتب وزارة الثقافة في طولكرم، إن الثقافة الفلسطينية ساهمت في إحياء الذاكرة الوطنية للشعب الفلسطيني، وصياغة تاريخ وهوية وشخصية شعبنا في معارك الحفاظ على وجوده، مؤكداً على أهمية ماضينا وحاضرنا لبناء فلسطين الثقافة والإبداع والوطن.
واستذكر الشعراء في قصائدهم شهداء الثورة الفلسطينية كافة، من كوادر ومناصرين، وعلى رأسهم الشهيد القائد الخالد أبو عمار.
وحث الشعراء في قصائدهم على نشر الوعي السياسي ونشر ثقافة التسامح والوحدة الوطنية، بدلاً من الفرقة والانقسام.
وعبّروا في قصائدهم التي حلّقت في سماء الحرية والشهادة والحب والتواصل الإنساني والثورة والاستقلال، عن مخاطر الهجمة الشرسة على الأرض والإنسان، ودعت القصائد التي قوبلت بالتصفيق الحار والإعجاب الشديد من قبل الحضور إلى المزيد من التلاحم الوطني ورص الصفوف للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان بدلاً من الانجرار وراء المخططات الخارجية التي تمس القضية الفلسطينية.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر