احتفلت الطوائف المسحية في بلدة الزبابدة جنوب جنين شمال الضفة الغربية، اليوم، بعيد الغطاس، بمشاركة البطريرك ميشيل صباح بطريرك اللاتين السابق في الأراضي الفلسطينية.
وتطرق البطريرك صباح خلال مشاركته في هذه الاحتفالات، إلى وثيقة 'وقفة حق' التي تم الإعلان عنها الشهر الماضي في مدينة بيت لحم جنوب الضفة الغربية، مشيرا إلى أنها تمثل الموقف المسيحي من الصراع الفلسطيني وهي مبادرة فكرية انطلق بها مجموعة من المسيحيين العلمانيين بمباركة من رجال الدين المسيحي في كنائس القدس المختلفة.
بدوره، قال الأب جمال خضر من كهنة البطريركية اللاتينية واحد القائمين على هذه الوثيقة، إن هذه الوثيقة تعتبر وجهة نظر المسيحي الفلسطيني من الصراع القائم، مؤكدا أنها ما زالت في بداية الطريق حيث وصل عدد الموقعين عليها بضعة مئات وان ردود الفعل عليها كانت متباينة ما بين منددة من هذه الوثيقة أو من القائمين عليها أو من الجانب الإسرائيلي التي اعتبرها كإعلان حرب.
وأكد أن هذه الوثيقة تعتبر كلمة شكر لكافة المساندين لهذه المواقف المعلنة من الصراع وخاصة من الكنائس العالمية، ونداء للوقوف مع المظلوم ولإبقاء كلمة الله بشرى سارة للجميع لا لتحويلها سلاحا يفتك بالمظلوم.
بدوره، رحب فكنور خضر أسعيد رئيس البلدية بغبطة البطريرك والكهنة الموجودين، مشيدا بجهودهم لإسماع الصوت المسيحي والموقف المسيحي من الصراع الموجود.
وشارك في اللقاء، أعضاء البلدية والأب نضال قنزوعة راعي طائفة اللاتين في البلدة، والأب علاء مشربش الكاهن المساعد لكاهن الرعية، والأب فراس دياب راعي الكنيسة الكاثوليكية، والقس نائل أبو رحمون راعي الكنيسة الإنجيلية، وعشرات المواطنين من أبناء البلدة.
وتطرق البطريرك صباح خلال مشاركته في هذه الاحتفالات، إلى وثيقة 'وقفة حق' التي تم الإعلان عنها الشهر الماضي في مدينة بيت لحم جنوب الضفة الغربية، مشيرا إلى أنها تمثل الموقف المسيحي من الصراع الفلسطيني وهي مبادرة فكرية انطلق بها مجموعة من المسيحيين العلمانيين بمباركة من رجال الدين المسيحي في كنائس القدس المختلفة.
بدوره، قال الأب جمال خضر من كهنة البطريركية اللاتينية واحد القائمين على هذه الوثيقة، إن هذه الوثيقة تعتبر وجهة نظر المسيحي الفلسطيني من الصراع القائم، مؤكدا أنها ما زالت في بداية الطريق حيث وصل عدد الموقعين عليها بضعة مئات وان ردود الفعل عليها كانت متباينة ما بين منددة من هذه الوثيقة أو من القائمين عليها أو من الجانب الإسرائيلي التي اعتبرها كإعلان حرب.
وأكد أن هذه الوثيقة تعتبر كلمة شكر لكافة المساندين لهذه المواقف المعلنة من الصراع وخاصة من الكنائس العالمية، ونداء للوقوف مع المظلوم ولإبقاء كلمة الله بشرى سارة للجميع لا لتحويلها سلاحا يفتك بالمظلوم.
بدوره، رحب فكنور خضر أسعيد رئيس البلدية بغبطة البطريرك والكهنة الموجودين، مشيدا بجهودهم لإسماع الصوت المسيحي والموقف المسيحي من الصراع الموجود.
وشارك في اللقاء، أعضاء البلدية والأب نضال قنزوعة راعي طائفة اللاتين في البلدة، والأب علاء مشربش الكاهن المساعد لكاهن الرعية، والأب فراس دياب راعي الكنيسة الكاثوليكية، والقس نائل أبو رحمون راعي الكنيسة الإنجيلية، وعشرات المواطنين من أبناء البلدة.
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918