دعا النائب جمال الخضري
رئيس اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار، المؤسسات الداعمة لفتح مكاتب لها في
قطاع غزة لتعزيز الصمود الفلسطيني في مواجهة الحصار الإسرائيلي.
وقال
الخضري، خلال كلمته في افتتاح مكتب في غزة تابع لمؤسسة "أمان فلسطين
الماليزية" إن الأمور في القطاع ميسرة ومهيأة لفتح مثل هذه المكاتب.
وأضاف
الخضري "إن هذه أول مؤسسة ماليزية تفتح لها مكتب في غزة في ظل الحصار
والعدوان الإسرائيلي"، مشيداً بدور العديد من الدول العربية والإسلامية
والأجنبية في نصرة الشعب الفلسطيني ومساعدته ومساندته.
وبين " أن
المعادلة في هذا الأمر تكون بصبر وصمود ورباط وتحدي سكان غزة، وفي المقابل
تحمل العالم مسئوليته في تعزيز هذا الصمود والصبر، لأن هذه المعادلة وحدها
تمكن الشعب الفلسطيني من الانتصار.
وأشار إلى أن الأمتين العربية
والإسلامية تمتلك الكثير من الإمكانيات المادية والمعنوية والسياسية
والاقتصادية وتستطيع أن تفعل الكثير لنصرة الشعب الفلسطيني، لكن تفعيل
الإرادة هي وحدها من تمكنهم من فعل ذلك.
واقترح الخضري، خلال كلمته
، العديد من المشاريع الذي يمكن القيام بها في ظل الحصار والعدوان ومنها
"التشغيل عن بعد، ودعم العمال المعطلين عن العمل بسبب الاحتلال، وإصلاح
الأراضي الزراعية، ودعم الأسر المنتجة، وترميم المنازل التي دمرت جزئيا في
الحرب".
وقال الخضري "إن من يقف مع شعبنا الفلسطيني ينسجم مع ما
قاله المشرعون والمسئولون الدوليون أمثال فولك وغولدستون، داعياً لتفعيل
القانون الدولي لمحاكمة مجرمي الحرب".
رئيس اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار، المؤسسات الداعمة لفتح مكاتب لها في
قطاع غزة لتعزيز الصمود الفلسطيني في مواجهة الحصار الإسرائيلي.
وقال
الخضري، خلال كلمته في افتتاح مكتب في غزة تابع لمؤسسة "أمان فلسطين
الماليزية" إن الأمور في القطاع ميسرة ومهيأة لفتح مثل هذه المكاتب.
وأضاف
الخضري "إن هذه أول مؤسسة ماليزية تفتح لها مكتب في غزة في ظل الحصار
والعدوان الإسرائيلي"، مشيداً بدور العديد من الدول العربية والإسلامية
والأجنبية في نصرة الشعب الفلسطيني ومساعدته ومساندته.
وبين " أن
المعادلة في هذا الأمر تكون بصبر وصمود ورباط وتحدي سكان غزة، وفي المقابل
تحمل العالم مسئوليته في تعزيز هذا الصمود والصبر، لأن هذه المعادلة وحدها
تمكن الشعب الفلسطيني من الانتصار.
وأشار إلى أن الأمتين العربية
والإسلامية تمتلك الكثير من الإمكانيات المادية والمعنوية والسياسية
والاقتصادية وتستطيع أن تفعل الكثير لنصرة الشعب الفلسطيني، لكن تفعيل
الإرادة هي وحدها من تمكنهم من فعل ذلك.
واقترح الخضري، خلال كلمته
، العديد من المشاريع الذي يمكن القيام بها في ظل الحصار والعدوان ومنها
"التشغيل عن بعد، ودعم العمال المعطلين عن العمل بسبب الاحتلال، وإصلاح
الأراضي الزراعية، ودعم الأسر المنتجة، وترميم المنازل التي دمرت جزئيا في
الحرب".
وقال الخضري "إن من يقف مع شعبنا الفلسطيني ينسجم مع ما
قاله المشرعون والمسئولون الدوليون أمثال فولك وغولدستون، داعياً لتفعيل
القانون الدولي لمحاكمة مجرمي الحرب".
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918