طرح عضو الكنيست وعضو لجنة التربية والتعليم البرلمانية مسعود غنايم (القائمة الموحدة والعربية للتغيير)، في اقتراح له على جدول أعمال الكنيست الإسرائيلي، موضوع الحراسة والأمن على أبواب ومداخل المدارس العربية أسوة بالمدارس اليهودية، خاصة في ظل تزايد حالات العنف داخل المدارس في الوسط العربي.
وقال غنايم في خطابه أمام الهيئة العامة للكنيست وبحضور وزير شرطة إسرائيل، يتسحاك أهرونوفيتش: 'لا يعقل أن تكون المدارس اليهودية قلاعا محصنة لا يدخلها الناس إلا من وراء حراسة ورقابة، بينما المدارس العربية مخترقة ومشاع لكل من يريد الدخول والاعتداء على المعلمين أو الطلاب، ولكل من يريد العبث وتخريب الممتلكات'.
وأضاف غنايم: 'لا يمكن الحديث عن جو تعليمي وتربوي دون توفير الحماية والأمن للطلاب وللهيئة التدريسية، ويكفي المدير والمعلمين في كل مدرسة مشاكل النظام والطاعة التي تشغلهم. لا يستطيع المعلم أو المدير أن يعمل أيضا حارسا ورجل أمن، ويجب أن تتولى السلطات هذه المهمة لتصبح مدارسنا أماكن آمنة يتعلم فيها الطلاب ويعمل فيها المعلمون بأمان'.
وأشار غنايم إلى 'أن نسبة العف وحوادث إطلاق النار والجريمة المتصاعدة في المجتمع العربي أصبحت معروفة، والمدرسة تعكس ما يجري في المجتمع من قيم وأحداث، السيئ منها والحسن، لذلك يجب الإعلان عن العنف كخطر أمني يستوجب حماية المدارس والعاملين فيها، وأستطيع أن أسوق مئات الأمثلة على حوادث العنف التي تحصل كل يوم في المدارس العربية. لا يمكن الاستمرار وقبول هذا الواقع الأليم الذي يمس بكرامة المعلم والتعليم ويمس بالطلاب والمدارس، ولا يمكن الحديث عن إنجازات ونجاحات في هكذا جو'.
وشدد غنايم على وجود 'قرارات منذ عام 1996 منذ حكومة نتنياهو الأولى بوجوب حراسة المدارس العربية، حيث خصصت مبالغ لهذا الغرض من المفروض أن تصل السلطات العربية عن طريق وزارة الداخلية، ولكن هذه الميزانيات لم تصل ولم تنفذ القرارات المذكورة'.
وقال غنايم في خطابه أمام الهيئة العامة للكنيست وبحضور وزير شرطة إسرائيل، يتسحاك أهرونوفيتش: 'لا يعقل أن تكون المدارس اليهودية قلاعا محصنة لا يدخلها الناس إلا من وراء حراسة ورقابة، بينما المدارس العربية مخترقة ومشاع لكل من يريد الدخول والاعتداء على المعلمين أو الطلاب، ولكل من يريد العبث وتخريب الممتلكات'.
وأضاف غنايم: 'لا يمكن الحديث عن جو تعليمي وتربوي دون توفير الحماية والأمن للطلاب وللهيئة التدريسية، ويكفي المدير والمعلمين في كل مدرسة مشاكل النظام والطاعة التي تشغلهم. لا يستطيع المعلم أو المدير أن يعمل أيضا حارسا ورجل أمن، ويجب أن تتولى السلطات هذه المهمة لتصبح مدارسنا أماكن آمنة يتعلم فيها الطلاب ويعمل فيها المعلمون بأمان'.
وأشار غنايم إلى 'أن نسبة العف وحوادث إطلاق النار والجريمة المتصاعدة في المجتمع العربي أصبحت معروفة، والمدرسة تعكس ما يجري في المجتمع من قيم وأحداث، السيئ منها والحسن، لذلك يجب الإعلان عن العنف كخطر أمني يستوجب حماية المدارس والعاملين فيها، وأستطيع أن أسوق مئات الأمثلة على حوادث العنف التي تحصل كل يوم في المدارس العربية. لا يمكن الاستمرار وقبول هذا الواقع الأليم الذي يمس بكرامة المعلم والتعليم ويمس بالطلاب والمدارس، ولا يمكن الحديث عن إنجازات ونجاحات في هكذا جو'.
وشدد غنايم على وجود 'قرارات منذ عام 1996 منذ حكومة نتنياهو الأولى بوجوب حراسة المدارس العربية، حيث خصصت مبالغ لهذا الغرض من المفروض أن تصل السلطات العربية عن طريق وزارة الداخلية، ولكن هذه الميزانيات لم تصل ولم تنفذ القرارات المذكورة'.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر