كشف استطلاع للرأي العام الفلسطيني أجرته شركة الشرق الأدنى للاستشارات أن 23% من الفلسطينيين يفكرون بالهجرة إلى الخارج.
و تبين النتائج أن نسبة التفكير بالهجرة ترتفع في قطاع غزة إلى 30% وتنخفض في الضفة الغربية إلى 17%، كما ترتفع النسبة بين عنصر الشباب خاصة الذكور.
و نفذ الاستطلاع خلال الفترة الواقعة بين الثاني والرابع من كانون ثاني/يناير 2010 على عينة حجمها 900 فلسطيني من كلا الجنسين، موزعين في محافظات قطاع غزة والضفة الغربية بما فيها محافظة القدس.
وكان معدل ثقة 95%. ويشكل هذا الاستطلاع باكورة الاستطلاعات التي ستجريها شركة الشرق الأدنى للاستشارات خلال العام الحالي والتي تتخذ من مدينة رام الله مقراً لها.
وأظهرت نتائج الاستطلاع أن 12% من الفلسطينيين هاجروا خلال عام 2009، غالبتهم من مدن الضفة الغربية، في حين شكل الحصار عائقا أمام الهجرة في القطاع.
أما الأسباب التي دفعت هؤلاء إلى الهجرة بحسب نتائج الاستطلاع فكانت في مقدمتها العمل بنسبة 36%، ثم البحث عن حياة أفضل بنسبة 20%، وبنسبة 18% كانت الهجرة للبحث عن حياة آمنة، وبهدف التعليم بنسبة 16% وأسباب أخرى 9%.
و انتقل 8% من الفلسطينيين من محافظتهم للعيش في محافظة أخرى، حيث واستقبلت محافظة رام الله والبيرة أعلى نسبة من الذين غيّروا مكان سكنهم، ثم جاءت محافظة خان يونس و محافظة غزة ومحافظة نابلس.
و بحسب نفس الاستطلاع فإن الغالبية العظمى من المستطلعين 86%، يشعرون بالقلق في ظل الظروف الحالية.و ترتفع نسبة الشعور بالقلق في قطاع غزة إلى 91% مقارنة ب82% في الضفة الغربية.
و حول السبب الرئيسي الذي يدفع الفلسطينيين للشعور بالقلق، تفيد النتائج أن 29% يرجعون سبب قلقهم إلى المعاناة الاقتصادية لهم ولأسرهم، و24% الاحتلال الإسرائيلي، و 20% صراع القوة الداخلي بين فتح وحماس، و12% نتيجة لغياب الأمان و 4% المشاكل العائلية.
و تبرز النتائج أن السبب الرئيسي للشعور بالقلق في الضفة الغربية هو المعاناة الاقتصادية حيث تصل النسبة إلى 38% مقارنة ب16% في قطاع غزة.
أما السبب الرئيسي للشعور بالقلق في قطاع غزة فهو الاحتلال الإسرائيلي بنسبة 34% وصراع القوة الداخلي بنسبة 29%.
و يعاني غالبية 79% من الإحباط، حيث قامت الشركة باستخلاص هذه النتيجة من خلال طرح مجموعة من الأسئلة على المستطلعين حول وضع النفسي وحياتهم خلال العام المنصرم.
و رغم ذلك، عبر غالبية 83% من الفلسطينيين عن تفاؤلهم بالعام الجديد.و تلعب الناحية الدينية دوراً في تحديد موقف المستطلعين من قضية التفاؤل أو عدمه.
و يتوقع 64% أن يكون عام 2010 أفضل من العام الماضي و17% بأن العام الجديد لن يحمل أي تغيير في حين، يتوقع 19% بأنه سيكون أسوأ من العام الماضي.
و تبين النتائج أن 63% يشعرون بالأمان على أنفسهم وعائلاتهم وممتلكاتهم، مقابل 37% لا يشعرون بالأمان.و ترتفع نسبة الشعور بالأمان في الضفة الغربية إلى 73%، في حين ينقسم سكان قطاع غزة في نسبة شعورهم بالأمان حيث أن 51% لا يشعرون بأمان و 49% يشعرون بالأمان.
و تبين النتائج أن نسبة التفكير بالهجرة ترتفع في قطاع غزة إلى 30% وتنخفض في الضفة الغربية إلى 17%، كما ترتفع النسبة بين عنصر الشباب خاصة الذكور.
و نفذ الاستطلاع خلال الفترة الواقعة بين الثاني والرابع من كانون ثاني/يناير 2010 على عينة حجمها 900 فلسطيني من كلا الجنسين، موزعين في محافظات قطاع غزة والضفة الغربية بما فيها محافظة القدس.
وكان معدل ثقة 95%. ويشكل هذا الاستطلاع باكورة الاستطلاعات التي ستجريها شركة الشرق الأدنى للاستشارات خلال العام الحالي والتي تتخذ من مدينة رام الله مقراً لها.
وأظهرت نتائج الاستطلاع أن 12% من الفلسطينيين هاجروا خلال عام 2009، غالبتهم من مدن الضفة الغربية، في حين شكل الحصار عائقا أمام الهجرة في القطاع.
أما الأسباب التي دفعت هؤلاء إلى الهجرة بحسب نتائج الاستطلاع فكانت في مقدمتها العمل بنسبة 36%، ثم البحث عن حياة أفضل بنسبة 20%، وبنسبة 18% كانت الهجرة للبحث عن حياة آمنة، وبهدف التعليم بنسبة 16% وأسباب أخرى 9%.
و انتقل 8% من الفلسطينيين من محافظتهم للعيش في محافظة أخرى، حيث واستقبلت محافظة رام الله والبيرة أعلى نسبة من الذين غيّروا مكان سكنهم، ثم جاءت محافظة خان يونس و محافظة غزة ومحافظة نابلس.
و بحسب نفس الاستطلاع فإن الغالبية العظمى من المستطلعين 86%، يشعرون بالقلق في ظل الظروف الحالية.و ترتفع نسبة الشعور بالقلق في قطاع غزة إلى 91% مقارنة ب82% في الضفة الغربية.
و حول السبب الرئيسي الذي يدفع الفلسطينيين للشعور بالقلق، تفيد النتائج أن 29% يرجعون سبب قلقهم إلى المعاناة الاقتصادية لهم ولأسرهم، و24% الاحتلال الإسرائيلي، و 20% صراع القوة الداخلي بين فتح وحماس، و12% نتيجة لغياب الأمان و 4% المشاكل العائلية.
و تبرز النتائج أن السبب الرئيسي للشعور بالقلق في الضفة الغربية هو المعاناة الاقتصادية حيث تصل النسبة إلى 38% مقارنة ب16% في قطاع غزة.
أما السبب الرئيسي للشعور بالقلق في قطاع غزة فهو الاحتلال الإسرائيلي بنسبة 34% وصراع القوة الداخلي بنسبة 29%.
و يعاني غالبية 79% من الإحباط، حيث قامت الشركة باستخلاص هذه النتيجة من خلال طرح مجموعة من الأسئلة على المستطلعين حول وضع النفسي وحياتهم خلال العام المنصرم.
و رغم ذلك، عبر غالبية 83% من الفلسطينيين عن تفاؤلهم بالعام الجديد.و تلعب الناحية الدينية دوراً في تحديد موقف المستطلعين من قضية التفاؤل أو عدمه.
و يتوقع 64% أن يكون عام 2010 أفضل من العام الماضي و17% بأن العام الجديد لن يحمل أي تغيير في حين، يتوقع 19% بأنه سيكون أسوأ من العام الماضي.
و تبين النتائج أن 63% يشعرون بالأمان على أنفسهم وعائلاتهم وممتلكاتهم، مقابل 37% لا يشعرون بالأمان.و ترتفع نسبة الشعور بالأمان في الضفة الغربية إلى 73%، في حين ينقسم سكان قطاع غزة في نسبة شعورهم بالأمان حيث أن 51% لا يشعرون بأمان و 49% يشعرون بالأمان.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر