قالت الجبهة العربية الفلسطينية، اليوم، إن مدينة القدس تشهد تصعيداً خطيراً في مخطط التهويد الإسرائيلي للمدينة.
وقالت الجبهة في بيان صدر عنها، إن الرقم الذي ورد بقرار بلدية القدس باعتبار أكثر من 50 ألف فلسطيني خارج نطاق المدينة غير دقيق، وإن عدد المواطنين المقدسيين يصل إلى أكثر من 125 ألف مواطن، ستشملهم إجراءات الطرد والتطهير العرقي الذي تنفذه سلطات الاحتلال الإسرائيلي بحق شعبنا الفلسطيني في مدينة القدس.
وأوضحت الجبهة أن هناك بعض التقارير كشفتها بعض وسائل الإعلام تؤكد أنه حتى شهر نيسان القادم ستصادق الحكومة الإسرائيلية على بناء الآلاف من الوحدات السكنية والمباني العامة والتجارية في مناطق مختلفة من مستوطنات ما يسمى بغلاف القدس وأحياء عربية في القدس الشرقية. وحسب هذه الخطة ستقوم طواقم مشتركة من بلدية القدس ووزارتي الإسكان والداخلية ومجموعة من المستثمرين في هذا المجال بتكثيف مشاريع البناء الاستيطاني التي تهدف في الأساس إلى توسيع الأحياء اليهودية الاستيطانية المقامة على أراضي الإحياء العربية في القدس الشرقية.
ونددت الجبهة في بيانها بهذه الإجراءات، معتبرة أن إسرائيل تقضي بإجراءاتها هذه على أي أمل في تحقيق السلام لأن أيٍ من شعبنا لن يقبل التنازل أو التخلي عن حقنا الثابت والتاريخي في مدينة القدس.
ودعت الجبهة إلى تحرك فلسطيني على كافة المستويات، والبدء بحملة مواجهة وتصدي للدفاع عن القدس ومقدساتها تتعدى حدود التصريحات وردود الفعل على ما تقوم به إسرائيل من إجراءات وتنطلق بإقرار خطة واضحة، وإلى حشد كل الحلفاء من أبناء امتنا العربية والإسلامية وأصدقائنا في العالم للتصدي للمشروع الإسرائيلي الذي يستهدف مقدساتنا الإسلامية والمسيحية، ويعمل على تهويدها وطمس هويتها العربية.
ودعت الجبهة المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته تجاه شعبنا في القدس، وتوفير الحماية لهم من الإجراءات العنصرية التي ينفذها الاحتلال، وإلزام إسرائيل بوقف كافة المخططات الاستيطانية في مدينة القدس.
وقالت الجبهة في بيان صدر عنها، إن الرقم الذي ورد بقرار بلدية القدس باعتبار أكثر من 50 ألف فلسطيني خارج نطاق المدينة غير دقيق، وإن عدد المواطنين المقدسيين يصل إلى أكثر من 125 ألف مواطن، ستشملهم إجراءات الطرد والتطهير العرقي الذي تنفذه سلطات الاحتلال الإسرائيلي بحق شعبنا الفلسطيني في مدينة القدس.
وأوضحت الجبهة أن هناك بعض التقارير كشفتها بعض وسائل الإعلام تؤكد أنه حتى شهر نيسان القادم ستصادق الحكومة الإسرائيلية على بناء الآلاف من الوحدات السكنية والمباني العامة والتجارية في مناطق مختلفة من مستوطنات ما يسمى بغلاف القدس وأحياء عربية في القدس الشرقية. وحسب هذه الخطة ستقوم طواقم مشتركة من بلدية القدس ووزارتي الإسكان والداخلية ومجموعة من المستثمرين في هذا المجال بتكثيف مشاريع البناء الاستيطاني التي تهدف في الأساس إلى توسيع الأحياء اليهودية الاستيطانية المقامة على أراضي الإحياء العربية في القدس الشرقية.
ونددت الجبهة في بيانها بهذه الإجراءات، معتبرة أن إسرائيل تقضي بإجراءاتها هذه على أي أمل في تحقيق السلام لأن أيٍ من شعبنا لن يقبل التنازل أو التخلي عن حقنا الثابت والتاريخي في مدينة القدس.
ودعت الجبهة إلى تحرك فلسطيني على كافة المستويات، والبدء بحملة مواجهة وتصدي للدفاع عن القدس ومقدساتها تتعدى حدود التصريحات وردود الفعل على ما تقوم به إسرائيل من إجراءات وتنطلق بإقرار خطة واضحة، وإلى حشد كل الحلفاء من أبناء امتنا العربية والإسلامية وأصدقائنا في العالم للتصدي للمشروع الإسرائيلي الذي يستهدف مقدساتنا الإسلامية والمسيحية، ويعمل على تهويدها وطمس هويتها العربية.
ودعت الجبهة المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته تجاه شعبنا في القدس، وتوفير الحماية لهم من الإجراءات العنصرية التي ينفذها الاحتلال، وإلزام إسرائيل بوقف كافة المخططات الاستيطانية في مدينة القدس.
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918