طالب سمير زاهر رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم من مسؤولي اللجنة المنظمة لبطولة كأس الأمم الافريقية في أنغولا بضرورة توفير أكبر قدر من الأمن في مدينة بنجيلا وتحديدا في الفندق الذي تقيم فيه البعثة المصرية.
وأكد زاهر أن القلق ينتاب البعثة لأن أي أزمة أو مشكلة أخرى قد تؤثر بالسلب على معنويات اللاعبين وتساهم في خفض روحهم المعنوية.
أضاف أنه نما إلى علمه أن هناك دوافع سياسية وراء حادث الاعتداء على حافلة المنتخب التوغولي حيث أن هناك هيئة سياسية طلبت من الحكومة الأنجولية ضرورة توفير بعض مطالبها لكن لم يتم الاستجابة لها، فقامت الهيئة السياسية بحادث الاعتداء حتى تظهر أنجولا باعتبارها ضعيفة أمنيا وغير قادرة على استضافة حدث كبير في حجم بطولة الأمم الافريقية.
ومن جهة أخرى تعرض الجهاز الفني للمنتخب المصري بقيادة حسن شحاته لمفاجأة من العيار الثقيل عندما قرر الاتحاد الافريقي لكرة القدم (الكاف) نقل تدريبات الفراعنة إلى ملعب كاتومبيلا الذي يبعد عن فندق المنتخب المصري لمسافة 30 كيلومترا وذلك في اطار استعدادات الفراعنة لكأس الأمم الافريقية المقامة حاليا في أنغولا.
وبرر الكاف لمسؤولي الاتحاد المصري السبب الرئيسي وراء ذلك بأن المنتخب النيجيري قرر فرض السرية على تدريباته وتقدم بطلب رسمي لمسئولي الكاف بنقل تدريبات الفراعنة من إحد الملاعب القريبة لملاعب تدريب النسور إلى ملعب آخر فاستجاب الكاف لمطالب الجانب النيجيري .
وأبدى الجهاز الفني للمنتخب المصري استياءه من القيام بذلك خاصة وأنه تم اخطار البعثة المصرية بتغيير ملعب التدريب قبل موعد التدريب بنصف ساعة وهي فترة غير كافية ولكن انتهى المطاف إلى تلبية رغبات الاتحاد الافريقي وتم نقل مكان التدريب.
وأكد حسن شحاته أن الجهاز الفني للمنتخب المصري يسعى بكل الطرق لأن يكون التدريب في موعده في الساعة الخامسة بتوقيت أنغولا (السادسة مساء بتوقيت القاهرة) حتى يتكيف اللاعبون على اللعب في مثل تلك الأجواء خاصة وأن هذا هو الموعد الذي ستقام عليه مباراة المنتخب المصري أمام نظيره النيجيري الثلاثاء المقبل.
واكد السفير أحمد طه نائب مساعد وزير الخارجية المصري والذي حرص على التواجد في أنغولا لمؤازرة منتخب الفراعنة خلال كأس الأمم الأفريقية أنه تم إجراء اتصالات تليفونية مكثفة مع مدير الأمن الجنائي في مدينة بنجيلا التي يقيم فيها المنتخب المصري حتى لا يتكرر سيناريو ما حدث مع المنتخب التوغولي من اعتداء وحشي.
أضاف أن مدير الأمن الجنائي أكد أن ما حدث مع المنتخب التوغولي لن يتكرر مع المنتخب المصري أو أي منتخب إفريقي آخر مقيم في بنجيلا حتى لا يشعر اللاعبون بالقلق والترقب من تلك الأحداث.
أوضح طه أنه تم وضع حراسة سرية بملابس مدنية داخل فندق 'لويزا' مقر إقامة المنتخب المصري لتوفير أكبر قدر من الأمان لجميع أفراد البعثة وحتى يتسنى للاعبين وأفراد الجهاز الفني للمنتخب المصري بقيادة حسن شحاته التركيز في مباريات بطولة كأس الأمم الافريقية.
وأشار إلى أن ما تعرضت له البعثة التوغولية هو حادث عرضي حيث يتم التحقيق فيه للتعرف على ملابساته.
يذكر أن المنتخب التوغولي تعرض لاعتداء مسلح مما أسفر عن مقتل المتحدث الاعلامي للمنتخب التوغولي وكذلك مساعد المدرب.
وأكد زاهر أن القلق ينتاب البعثة لأن أي أزمة أو مشكلة أخرى قد تؤثر بالسلب على معنويات اللاعبين وتساهم في خفض روحهم المعنوية.
أضاف أنه نما إلى علمه أن هناك دوافع سياسية وراء حادث الاعتداء على حافلة المنتخب التوغولي حيث أن هناك هيئة سياسية طلبت من الحكومة الأنجولية ضرورة توفير بعض مطالبها لكن لم يتم الاستجابة لها، فقامت الهيئة السياسية بحادث الاعتداء حتى تظهر أنجولا باعتبارها ضعيفة أمنيا وغير قادرة على استضافة حدث كبير في حجم بطولة الأمم الافريقية.
ومن جهة أخرى تعرض الجهاز الفني للمنتخب المصري بقيادة حسن شحاته لمفاجأة من العيار الثقيل عندما قرر الاتحاد الافريقي لكرة القدم (الكاف) نقل تدريبات الفراعنة إلى ملعب كاتومبيلا الذي يبعد عن فندق المنتخب المصري لمسافة 30 كيلومترا وذلك في اطار استعدادات الفراعنة لكأس الأمم الافريقية المقامة حاليا في أنغولا.
وبرر الكاف لمسؤولي الاتحاد المصري السبب الرئيسي وراء ذلك بأن المنتخب النيجيري قرر فرض السرية على تدريباته وتقدم بطلب رسمي لمسئولي الكاف بنقل تدريبات الفراعنة من إحد الملاعب القريبة لملاعب تدريب النسور إلى ملعب آخر فاستجاب الكاف لمطالب الجانب النيجيري .
وأبدى الجهاز الفني للمنتخب المصري استياءه من القيام بذلك خاصة وأنه تم اخطار البعثة المصرية بتغيير ملعب التدريب قبل موعد التدريب بنصف ساعة وهي فترة غير كافية ولكن انتهى المطاف إلى تلبية رغبات الاتحاد الافريقي وتم نقل مكان التدريب.
وأكد حسن شحاته أن الجهاز الفني للمنتخب المصري يسعى بكل الطرق لأن يكون التدريب في موعده في الساعة الخامسة بتوقيت أنغولا (السادسة مساء بتوقيت القاهرة) حتى يتكيف اللاعبون على اللعب في مثل تلك الأجواء خاصة وأن هذا هو الموعد الذي ستقام عليه مباراة المنتخب المصري أمام نظيره النيجيري الثلاثاء المقبل.
واكد السفير أحمد طه نائب مساعد وزير الخارجية المصري والذي حرص على التواجد في أنغولا لمؤازرة منتخب الفراعنة خلال كأس الأمم الأفريقية أنه تم إجراء اتصالات تليفونية مكثفة مع مدير الأمن الجنائي في مدينة بنجيلا التي يقيم فيها المنتخب المصري حتى لا يتكرر سيناريو ما حدث مع المنتخب التوغولي من اعتداء وحشي.
أضاف أن مدير الأمن الجنائي أكد أن ما حدث مع المنتخب التوغولي لن يتكرر مع المنتخب المصري أو أي منتخب إفريقي آخر مقيم في بنجيلا حتى لا يشعر اللاعبون بالقلق والترقب من تلك الأحداث.
أوضح طه أنه تم وضع حراسة سرية بملابس مدنية داخل فندق 'لويزا' مقر إقامة المنتخب المصري لتوفير أكبر قدر من الأمان لجميع أفراد البعثة وحتى يتسنى للاعبين وأفراد الجهاز الفني للمنتخب المصري بقيادة حسن شحاته التركيز في مباريات بطولة كأس الأمم الافريقية.
وأشار إلى أن ما تعرضت له البعثة التوغولية هو حادث عرضي حيث يتم التحقيق فيه للتعرف على ملابساته.
يذكر أن المنتخب التوغولي تعرض لاعتداء مسلح مما أسفر عن مقتل المتحدث الاعلامي للمنتخب التوغولي وكذلك مساعد المدرب.
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918