سجل سكان بلدة بيت أمر وخربها المتناثرة شمال مدينة الخليل، تحديدا خربة صافا، صورة من الصمود الدؤوب في مواجهة الهجمات الاستيطانية المتكررة التي تستهدف أراضيهم الزراعية بالتجريف والحرق والتخريب.
كما تعاني البلدة من زحف المستوطنات ومصادرة الأراضي بشكل مستمر.
وتحاصر البلدة المستوطنات من غالبية الاتجاهات، ففي الجنوب أقيمت مستوطنة 'كرمي تسور' على الأراضي المشتركة لبلدتي حلحول وبيت امر، ومن الشرق مستوطنتي 'مجدال عوز' و'إفرات' المقامة على أراضي بلدتي بيت امر والخضر، ومن الشمال مجمع مستوطنات 'غوش عتصيون'، ومستوطنة 'بت عين' التي أقيمت قبل عشرين سنة على مساحة محدودة ثم أخذت في التمدد والتوسع حتى امتدت من الجبعة في الشمال الغربي إلى مجمع مستوطنات 'غوش عتصيون' في الشرق ملتهمة ما يزيد عن 500 دونم من أراضي الجبعة وصافا وارطاس في محافظتي بيت لحم والخليل.
وما يدركه الكثيرون من مواطني قرية صافا القريبة من مستوطنة 'بيت عين' أن نوعية المستوطن الصهيوني في المستوطنات القريبة من مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية، يحمل أفكارا عنصرية متطرفة، وعداء شديدا لكل فلسطيني أو عربي، ويهدد حياة المواطنين واستقرارهم في أرضهم وممتلكاتهم.
فمستوطنة 'بيت عين' غير محاطة بالأسلاك الشائكة كباقي المستوطنات، نظرا لنوعية المستوطنين المتطرفين وأهدافهم التوسعية في المنطقة، وقد بدأت أطماع التوسع تظهر من خلال زحف المستوطنين نحو الجبل الذي يقابل المستوطنة من الجهة الجنوبية، والذي يملكه آل ثلجي، وآل قوقاس من عوائل بلدة بيت أمر، بمساندة سلطات الاحتلال التي وضعت علامات في هذه المنطقة تمهيدا لضمها أو التوسع عليها.
وفي ظل تصاعد اعتداءات المستوطنين وجيش الاحتلال ضد المواطنين والمزارعين في بلدة بيت امر، فكر شباب البلدة بإنشاء تجمع تضامني لحماية المواطنين ودعمهم في مواجهة التوسع الاستيطاني نحو أراضيهم.
وأكد الناطق الإعلامي لمشروع التضامن الفلسطيني محمد عوض عياد، لـ'وفا' أن لمشروع يهدف إلى الكشف عن ممارسات الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية بطريقة سلمية، بالإضافة إلى دعم اللجان والقطاعات الفلسطينية المختلفة في مقاومة الاحتلال عن طريق المظاهرات والنشاطات السلمية.
وشدد على أن للفلسطينيين الحق المطلق في التحكم في حياتهم الاقتصادية والسياسية والاجتماعية، داعيا إلى تطبيق القوانين الدولية وقرارات الأمم المتحدة المتعلقة بالأرض والشعب الفلسطيني.
وأكد على أن مشروع التضامن الفلسطيني يقف إلى جانب المواطن الفلسطيني وقد عمل على تنظيم العديد من المظاهرات والمسيرات ضد بناء جدار الفصل العنصري، وأخرى ضد الحواجز التي تعمل على عزل التجمعات السكانية الفلسطينية عن بعضها البعض.
وبين أن المشروع يجتهد في مساعدة المزارعين في أرضهم خاصة المهددة بالمصادرة، وإعادة زراعة المحاصيل والأشجار التي دمرها الاحتلال لمساعدة المواطنين على البقاء والصمود في أراضيهم.
واهتم المشروع بالعمل مع العائلات التي تتضرر من العنف المتواصل من المستوطنين، وذلك بتوثيق هذه الاعتداءات وإرسالها للمجتمع الدولي للمساعدة في ردع هجمات المستوطنين وجيش الاحتلال.
من جانبه، أكد المزارع عايد عبد القادر إخليل (72 عاما) من سكان صافا على معاناة أهالي القرية جراء اعتداءات المستوطنين اليومية، وأشار إلى خوف المزارعين من الذهاب إلى الأرض بشكل فردي، مثمنا دور مشروع التضامن في مساندة المواطنين للقيام بأعمال الزراعة في الأراضي القريبة من المستوطنات.
من جانبه، أوضح المواطن عبد الحميد جابر اصليبي (65 عاما) والذي يمتلك أرضا بالقرب من مستوطنة 'بيت عين' في الشمال ومستوطنة كرم تسور في الجنوب، والذي يعيش في حالة مواجهة دائمة مع المستوطنين وجيش الاحتلال، انه قدم عدة شكاوى إلى الشرطة الإسرائيلية والإدارة المدنية في 'عتصيون'، ولكنهم لم يتخذوا أي إجراء بحق المستوطنين لمنعهم من تكرار الاعتداءات.
واستذكر هجوم المستوطنين عليه وهو في أرضه، حيث اعتدوا عليه بالضرب المبرح بواسطة العصي وتركوه ينزف بجراحه، كما تعرض أخيه عبد الله، إلى كسور خطيرة ادخل على أثرها إلى المستشفى بحالة حرجة جدا.
وثمن دور مشروع التضامن الفلسطيني الذين غالبا ما يرافقون المزارعين إلى أراضيهم، ويساندونهم عن طريق المساعدة في الزراعة، والتي تشكل سندا معنويا للمزارعين وخاصة أنهم يحملون كاميرات تصوير بمشاركة متضامنين أجانب وإسرائيليين، بالإضافة إلى دور البلدية في متابعة قضايا المزارعين والإسراع بالإسعاف في حالة تعرضهم إلى الاعتداءات.
واستغرب اقتراح الإدارة المدنية على المزارعين في صافا بالتنسيق في حالة الدخول والخروج إلى مزارعهم، ورد قائلا، إن هذه الاعتداءات تتم 'أصلا تحت سمع وبصر الجيش، ويرى أن الدخول والخروج يبقى تحت رحمة الجيش ومزاجهم أيضا'، عوضا عن تعرضهم للإهانات والاستفزاز.
ونوه إلى حادثة حصلت معه في محاولة للوصول إلى أرضة في مستوطنة كرم تسور التي تضم 11 دونما من أرضه.
قال 'اضطررت إلى قص السياج عندما منعوني من الدخول، وحينها تدخل حارس المستوطنة الذي استدعى قوة من الجيش واستعان بالكلاب لمنعي، ولكن تحديت في تلك اللحظة كل القيود المفروضة لمنع وصولي إلى ارضي، حيث قام الجيش باعتقالي لمدة ثلاثة أيام للتحقيق معي.
وأشار إلى محاولة الإدارة المدنية إغرائه لبيع أرضه بمبالغ طائلة على أن يسلمهم الطابو الذي يملكه بعد 25 عاما من عملية البيع. مؤكدا أن كل أموال العالم لا تجبره على بيع أرضه للأعداء.
من جانبها، شاركت نهلة عزيز احمد الصليبي (43 عاما) أولادها وزوجها في العمل في الأرض، وواجهت المستوطنين وجيش الاحتلال بكل ما أوتيت من قوة وإصرار على التحدي والمواجهة، في حالة تعرض أبنائها وزجها لخطر المستوطنين، مبينة أن مصدر رزقهم الوحيد من الأرض، ولا مجال أمامهم سوى الصمود والدفاع عن لقمة عيشهم وعرضهم.
من جانبه، أشار المواطن محمد عبد الحميد جابر اصليبي إلى حادثة إحراق المستوطنون لمئات الدونمات من أراضي خربة صافا تعود لعائلة ثلجي واصليبي وعادي، مشيرا إلى إحراق 150 دونما من أراضي المواطنين في منطقة 'واد أبو الريش' المحاذي لمستوطنة 'بيت عين'، مبينا إن النيران التهمت مئات أشجار الزيتون، والعنب، واللوزيات، والأشجار الحرجية، جراء الحريق الذي طال هذه المنطقة التي تمتاز بخضرتها الدائمة وجمالها الطبيعي.
واستنجد والمزارعين بقسم الدفاع المدني في محافظتي الخليل، وبيت لحم، لإخماد هذه النيران التي طالت المزروعات وأصبحت على مقربة من المساكن، مشيرا إلى أن قوات الاحتلال عرقلت وصول سيارات الإطفاء للمكان، بينما استدعت طواقم الإطفاء الإسرائيلية للسيطرة على النيران في المنطقة المجاورة لمستوطنة 'بيت عين'.
وطالب الجهات الحقوقية والدولية بتوفير الحماية والأمن للمزارعين من هجمات المستوطنين الذين يهاجمون منازلهم، ويقطعون الطرق أمامهم للوصول إلى أراضيهم وبساتينهم والاعتناء بأشجارهم، والحصول على مصدر رزقهم.
وأكد على حاجة المزارعين للدعم من كل المؤسسات المعنية لتثبيت المواطن في ارضه ومواجهة الاحتلال.
كما تعاني البلدة من زحف المستوطنات ومصادرة الأراضي بشكل مستمر.
وتحاصر البلدة المستوطنات من غالبية الاتجاهات، ففي الجنوب أقيمت مستوطنة 'كرمي تسور' على الأراضي المشتركة لبلدتي حلحول وبيت امر، ومن الشرق مستوطنتي 'مجدال عوز' و'إفرات' المقامة على أراضي بلدتي بيت امر والخضر، ومن الشمال مجمع مستوطنات 'غوش عتصيون'، ومستوطنة 'بت عين' التي أقيمت قبل عشرين سنة على مساحة محدودة ثم أخذت في التمدد والتوسع حتى امتدت من الجبعة في الشمال الغربي إلى مجمع مستوطنات 'غوش عتصيون' في الشرق ملتهمة ما يزيد عن 500 دونم من أراضي الجبعة وصافا وارطاس في محافظتي بيت لحم والخليل.
وما يدركه الكثيرون من مواطني قرية صافا القريبة من مستوطنة 'بيت عين' أن نوعية المستوطن الصهيوني في المستوطنات القريبة من مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية، يحمل أفكارا عنصرية متطرفة، وعداء شديدا لكل فلسطيني أو عربي، ويهدد حياة المواطنين واستقرارهم في أرضهم وممتلكاتهم.
فمستوطنة 'بيت عين' غير محاطة بالأسلاك الشائكة كباقي المستوطنات، نظرا لنوعية المستوطنين المتطرفين وأهدافهم التوسعية في المنطقة، وقد بدأت أطماع التوسع تظهر من خلال زحف المستوطنين نحو الجبل الذي يقابل المستوطنة من الجهة الجنوبية، والذي يملكه آل ثلجي، وآل قوقاس من عوائل بلدة بيت أمر، بمساندة سلطات الاحتلال التي وضعت علامات في هذه المنطقة تمهيدا لضمها أو التوسع عليها.
وفي ظل تصاعد اعتداءات المستوطنين وجيش الاحتلال ضد المواطنين والمزارعين في بلدة بيت امر، فكر شباب البلدة بإنشاء تجمع تضامني لحماية المواطنين ودعمهم في مواجهة التوسع الاستيطاني نحو أراضيهم.
وأكد الناطق الإعلامي لمشروع التضامن الفلسطيني محمد عوض عياد، لـ'وفا' أن لمشروع يهدف إلى الكشف عن ممارسات الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية بطريقة سلمية، بالإضافة إلى دعم اللجان والقطاعات الفلسطينية المختلفة في مقاومة الاحتلال عن طريق المظاهرات والنشاطات السلمية.
وشدد على أن للفلسطينيين الحق المطلق في التحكم في حياتهم الاقتصادية والسياسية والاجتماعية، داعيا إلى تطبيق القوانين الدولية وقرارات الأمم المتحدة المتعلقة بالأرض والشعب الفلسطيني.
وأكد على أن مشروع التضامن الفلسطيني يقف إلى جانب المواطن الفلسطيني وقد عمل على تنظيم العديد من المظاهرات والمسيرات ضد بناء جدار الفصل العنصري، وأخرى ضد الحواجز التي تعمل على عزل التجمعات السكانية الفلسطينية عن بعضها البعض.
وبين أن المشروع يجتهد في مساعدة المزارعين في أرضهم خاصة المهددة بالمصادرة، وإعادة زراعة المحاصيل والأشجار التي دمرها الاحتلال لمساعدة المواطنين على البقاء والصمود في أراضيهم.
واهتم المشروع بالعمل مع العائلات التي تتضرر من العنف المتواصل من المستوطنين، وذلك بتوثيق هذه الاعتداءات وإرسالها للمجتمع الدولي للمساعدة في ردع هجمات المستوطنين وجيش الاحتلال.
من جانبه، أكد المزارع عايد عبد القادر إخليل (72 عاما) من سكان صافا على معاناة أهالي القرية جراء اعتداءات المستوطنين اليومية، وأشار إلى خوف المزارعين من الذهاب إلى الأرض بشكل فردي، مثمنا دور مشروع التضامن في مساندة المواطنين للقيام بأعمال الزراعة في الأراضي القريبة من المستوطنات.
من جانبه، أوضح المواطن عبد الحميد جابر اصليبي (65 عاما) والذي يمتلك أرضا بالقرب من مستوطنة 'بيت عين' في الشمال ومستوطنة كرم تسور في الجنوب، والذي يعيش في حالة مواجهة دائمة مع المستوطنين وجيش الاحتلال، انه قدم عدة شكاوى إلى الشرطة الإسرائيلية والإدارة المدنية في 'عتصيون'، ولكنهم لم يتخذوا أي إجراء بحق المستوطنين لمنعهم من تكرار الاعتداءات.
واستذكر هجوم المستوطنين عليه وهو في أرضه، حيث اعتدوا عليه بالضرب المبرح بواسطة العصي وتركوه ينزف بجراحه، كما تعرض أخيه عبد الله، إلى كسور خطيرة ادخل على أثرها إلى المستشفى بحالة حرجة جدا.
وثمن دور مشروع التضامن الفلسطيني الذين غالبا ما يرافقون المزارعين إلى أراضيهم، ويساندونهم عن طريق المساعدة في الزراعة، والتي تشكل سندا معنويا للمزارعين وخاصة أنهم يحملون كاميرات تصوير بمشاركة متضامنين أجانب وإسرائيليين، بالإضافة إلى دور البلدية في متابعة قضايا المزارعين والإسراع بالإسعاف في حالة تعرضهم إلى الاعتداءات.
واستغرب اقتراح الإدارة المدنية على المزارعين في صافا بالتنسيق في حالة الدخول والخروج إلى مزارعهم، ورد قائلا، إن هذه الاعتداءات تتم 'أصلا تحت سمع وبصر الجيش، ويرى أن الدخول والخروج يبقى تحت رحمة الجيش ومزاجهم أيضا'، عوضا عن تعرضهم للإهانات والاستفزاز.
ونوه إلى حادثة حصلت معه في محاولة للوصول إلى أرضة في مستوطنة كرم تسور التي تضم 11 دونما من أرضه.
قال 'اضطررت إلى قص السياج عندما منعوني من الدخول، وحينها تدخل حارس المستوطنة الذي استدعى قوة من الجيش واستعان بالكلاب لمنعي، ولكن تحديت في تلك اللحظة كل القيود المفروضة لمنع وصولي إلى ارضي، حيث قام الجيش باعتقالي لمدة ثلاثة أيام للتحقيق معي.
وأشار إلى محاولة الإدارة المدنية إغرائه لبيع أرضه بمبالغ طائلة على أن يسلمهم الطابو الذي يملكه بعد 25 عاما من عملية البيع. مؤكدا أن كل أموال العالم لا تجبره على بيع أرضه للأعداء.
من جانبها، شاركت نهلة عزيز احمد الصليبي (43 عاما) أولادها وزوجها في العمل في الأرض، وواجهت المستوطنين وجيش الاحتلال بكل ما أوتيت من قوة وإصرار على التحدي والمواجهة، في حالة تعرض أبنائها وزجها لخطر المستوطنين، مبينة أن مصدر رزقهم الوحيد من الأرض، ولا مجال أمامهم سوى الصمود والدفاع عن لقمة عيشهم وعرضهم.
من جانبه، أشار المواطن محمد عبد الحميد جابر اصليبي إلى حادثة إحراق المستوطنون لمئات الدونمات من أراضي خربة صافا تعود لعائلة ثلجي واصليبي وعادي، مشيرا إلى إحراق 150 دونما من أراضي المواطنين في منطقة 'واد أبو الريش' المحاذي لمستوطنة 'بيت عين'، مبينا إن النيران التهمت مئات أشجار الزيتون، والعنب، واللوزيات، والأشجار الحرجية، جراء الحريق الذي طال هذه المنطقة التي تمتاز بخضرتها الدائمة وجمالها الطبيعي.
واستنجد والمزارعين بقسم الدفاع المدني في محافظتي الخليل، وبيت لحم، لإخماد هذه النيران التي طالت المزروعات وأصبحت على مقربة من المساكن، مشيرا إلى أن قوات الاحتلال عرقلت وصول سيارات الإطفاء للمكان، بينما استدعت طواقم الإطفاء الإسرائيلية للسيطرة على النيران في المنطقة المجاورة لمستوطنة 'بيت عين'.
وطالب الجهات الحقوقية والدولية بتوفير الحماية والأمن للمزارعين من هجمات المستوطنين الذين يهاجمون منازلهم، ويقطعون الطرق أمامهم للوصول إلى أراضيهم وبساتينهم والاعتناء بأشجارهم، والحصول على مصدر رزقهم.
وأكد على حاجة المزارعين للدعم من كل المؤسسات المعنية لتثبيت المواطن في ارضه ومواجهة الاحتلال.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر