أكد كامل حميد محافظ اريحا والأغوار، امس، أن الأغوار لا تقل أهمية ومكانة عن أي شبر من تراب فلسطين.
وأضاف المحافظ حميد في افتتاح المؤتمر الشعبي الأول للجان الشعبية في الأغوار بعنوان 'البقاء مقاومة'، بدعم من مكتب التمثيل النرويجي ومركز العمل التنموي 'معا'، أن شعبنا باق في ارض أجداده وإبائه وكل محاولات المضايقة والممارسات اليومية للتهجير القسري والحصار للمواطن الفلسطيني والتي تزداد شراسة في الاغوار الفلسطينية لن تلين من عضد وإرادة الصمود.
وأضاف المحافظ حميد أن دعم صمود أبناء الأغوار وتوفير كافة الإمكانات تحظى بأولوية السيد الرئيس محمود عباس، وحكومة الدكتور سلام فياض، مشيرا إلى الأطماع الإسرائيلية في التهام الأغوار وخطط رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق أرئيل شارون لالتهام الأغوار وإقامة البؤر الاستيطانية.
وشدد المحافظ حميد على أهمية المقاومة الشعبية السلمية والتي سجلت انتصارات وصمود في المناطاق التي تشكلت فيها لمقاومة جدار الفصل العنصري في بعلين ونعلين وعصيرة وغيرها، قائلا: إن المواطن بصموده وثباته كان دائما داعما للموقف السياسي الرسمي المتسمك بالثوابت الفلسطينية بالدولة المستقلة على كامل حدود 1967 والقدس عاصمة لها وحل للاجئين والمياه والمستةطنات وفق القوانين والشرعية الدولية.
وتحدث سامي خضر مدير عام مركز العمل التنموي 'معا'، عن الجهود والدعم المادي والمعنوي والتي يحرص المركز على تقديمه للمواطنين في الاغوار.
وأكد العديد من الحضور، رؤساء وأعضاء اللجان الشعبية في الأغوار، ضرورة وأهمية العمل الشعبي وتضافر الجهود بين جميع اطراف المجتمع لإفشال المخططات الإسرائيلية بالمنطقة والممارسات اليومية لسلطات الاحتلال من عمليات تجريف وهدم للبركاسات وبيوت المواطنين وتجريف المزارع واخطارات الهدم والإزالة شبه اليومية.
وأضاف المحافظ حميد في افتتاح المؤتمر الشعبي الأول للجان الشعبية في الأغوار بعنوان 'البقاء مقاومة'، بدعم من مكتب التمثيل النرويجي ومركز العمل التنموي 'معا'، أن شعبنا باق في ارض أجداده وإبائه وكل محاولات المضايقة والممارسات اليومية للتهجير القسري والحصار للمواطن الفلسطيني والتي تزداد شراسة في الاغوار الفلسطينية لن تلين من عضد وإرادة الصمود.
وأضاف المحافظ حميد أن دعم صمود أبناء الأغوار وتوفير كافة الإمكانات تحظى بأولوية السيد الرئيس محمود عباس، وحكومة الدكتور سلام فياض، مشيرا إلى الأطماع الإسرائيلية في التهام الأغوار وخطط رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق أرئيل شارون لالتهام الأغوار وإقامة البؤر الاستيطانية.
وشدد المحافظ حميد على أهمية المقاومة الشعبية السلمية والتي سجلت انتصارات وصمود في المناطاق التي تشكلت فيها لمقاومة جدار الفصل العنصري في بعلين ونعلين وعصيرة وغيرها، قائلا: إن المواطن بصموده وثباته كان دائما داعما للموقف السياسي الرسمي المتسمك بالثوابت الفلسطينية بالدولة المستقلة على كامل حدود 1967 والقدس عاصمة لها وحل للاجئين والمياه والمستةطنات وفق القوانين والشرعية الدولية.
وتحدث سامي خضر مدير عام مركز العمل التنموي 'معا'، عن الجهود والدعم المادي والمعنوي والتي يحرص المركز على تقديمه للمواطنين في الاغوار.
وأكد العديد من الحضور، رؤساء وأعضاء اللجان الشعبية في الأغوار، ضرورة وأهمية العمل الشعبي وتضافر الجهود بين جميع اطراف المجتمع لإفشال المخططات الإسرائيلية بالمنطقة والممارسات اليومية لسلطات الاحتلال من عمليات تجريف وهدم للبركاسات وبيوت المواطنين وتجريف المزارع واخطارات الهدم والإزالة شبه اليومية.
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918