قال عضو الكنيست إبراهيم عبدالله، من القائمة الموحدة والعربية للتغيير، إن المحرك الأساسي لأعضاء الكنيست اليهود في الغالب هو الكراهية للعرب.
وتطرق عبدالله في خطابه، اليوم، أمام الهيئة العامة للكنيست، لتصويت أعضاء الكنيست إلى جانب قانون العفو عن المستوطنين قبل يومين، مع مقارنته بقرار برفع الحصانة عن النائب سعيد نفاع.
وأضاف :' لم تمر سوى 24 ساعة، الاثنين، على قرار الكنيست بالأغلبية الساحقة المصادقة بالقراءة الثانية والثالثة على قانون يعفي 400 مستوطن من تحمل أية مسؤولية جنائية عن مخالفات للقانون ارتكبت على خلفية فك الارتباط مع قطاع غزة في عام 2005، الذي يعني إغلاق جميع الملفات وإلغاء جميع لوائح الاتهام وشطب التسجيلات الجنائية، تأتي الكنيست ذاتها، الثلاثاء، لتقرر بالإجماع رفع الحصانة عن عضو الكنيست سعيد نفاع تمهيداً لتقديمه للمحاكمة بتهمة زيارة إنسانية لسوريا على رأس وفد درزي قام بزيارة أقارب في الدولة الأم'.
وتابع عبد الله:' إن هذا التناقض في سلوك أعضاء الكنيست يثبت بما لا يدع مجالاً للشك، أن المحرك الأساسي لهؤلاء الأعضاء، ليس أكثر من الآراء المسبقة، والعداء الأعمى للعرب دون النظر إلى القضايا بالحيادية المطلوبة بعيداً عن الاعتبارات الغريبة والمستهجنة'.
وأكد :'أن الظاهرة ذاتها مسيطرة أيضاً على لجنة الانتخابات المركزية التي منحها القانون الصلاحية المطلقة في حرمان من تراه من الأحزاب من المشاركة في الانتخابات العامة، حيث تقف ذات الاعتبارات المعادية للعرب، ما يجعل هذه القرارات هناك وهنا بعيدة كل البعد عن العدالة والإنصاف'.
وخلص إلى أنه:' يبدو أن الأوان قد آن للتغيير القانوني ونقل الصلاحيات المتعلقة برفع الحصانة من لجنة الكنيست، والصلاحيات المتعلقة بحرمان الأحزاب من ممارسة حقها في المشاركة بلجنة الانتخابات المركزية، إلى لجنة من القضاة وليس إلى المستشار القضائي للحكومة، على أمل أن تجد هذه القضايا حلها العادل'.
وتطرق عبدالله في خطابه، اليوم، أمام الهيئة العامة للكنيست، لتصويت أعضاء الكنيست إلى جانب قانون العفو عن المستوطنين قبل يومين، مع مقارنته بقرار برفع الحصانة عن النائب سعيد نفاع.
وأضاف :' لم تمر سوى 24 ساعة، الاثنين، على قرار الكنيست بالأغلبية الساحقة المصادقة بالقراءة الثانية والثالثة على قانون يعفي 400 مستوطن من تحمل أية مسؤولية جنائية عن مخالفات للقانون ارتكبت على خلفية فك الارتباط مع قطاع غزة في عام 2005، الذي يعني إغلاق جميع الملفات وإلغاء جميع لوائح الاتهام وشطب التسجيلات الجنائية، تأتي الكنيست ذاتها، الثلاثاء، لتقرر بالإجماع رفع الحصانة عن عضو الكنيست سعيد نفاع تمهيداً لتقديمه للمحاكمة بتهمة زيارة إنسانية لسوريا على رأس وفد درزي قام بزيارة أقارب في الدولة الأم'.
وتابع عبد الله:' إن هذا التناقض في سلوك أعضاء الكنيست يثبت بما لا يدع مجالاً للشك، أن المحرك الأساسي لهؤلاء الأعضاء، ليس أكثر من الآراء المسبقة، والعداء الأعمى للعرب دون النظر إلى القضايا بالحيادية المطلوبة بعيداً عن الاعتبارات الغريبة والمستهجنة'.
وأكد :'أن الظاهرة ذاتها مسيطرة أيضاً على لجنة الانتخابات المركزية التي منحها القانون الصلاحية المطلقة في حرمان من تراه من الأحزاب من المشاركة في الانتخابات العامة، حيث تقف ذات الاعتبارات المعادية للعرب، ما يجعل هذه القرارات هناك وهنا بعيدة كل البعد عن العدالة والإنصاف'.
وخلص إلى أنه:' يبدو أن الأوان قد آن للتغيير القانوني ونقل الصلاحيات المتعلقة برفع الحصانة من لجنة الكنيست، والصلاحيات المتعلقة بحرمان الأحزاب من ممارسة حقها في المشاركة بلجنة الانتخابات المركزية، إلى لجنة من القضاة وليس إلى المستشار القضائي للحكومة، على أمل أن تجد هذه القضايا حلها العادل'.
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918