ذكرت صحيفة "يديعوت احرونوت" الاسرائيلية في عددها الصدر اليوم أن الفرحة غمرت الجيش الإسرائيلي عند سماعهم الخبر عن قرار إقامة جدار فاصل تام حول الضفة الغربية والذي سيؤدي إلى تقليص القوات المرابطة هناك إلى نسبة عشرة في المئة فقط وذلك سيتيح للقوات النظامية التفرغ للتدريبات وكما سيؤدي إلى تقليص فترة خدمة الاحتياط المفروضة على الجنود. ولكن فترة اقامة الجدار الممتد على طول 810 كيلو مترات ستستغرف سنوات طويلة. وتقول المعلومات المتوفرة لدى قيادة الجيش ان العمل على اقامة الجدار لن يتم قبل العام 2020.
ومن جهة اخرى فانه قد تم حتى الان اقامة مقاطع كثيرة وهامة وبفضل ذلك سيتم في العام 2010 انخفاض في القوة البشرية العاملة في الجدار على طول خطوط الحدود المشتركة. ومع ذلك هنالك بعض المناطق، وخاصة في منطقة جنوب الخليل حيث لم يتقرر بعد موعد ابدء في العمل، وهكذا ستصبح هذه المنطقة ارضا خصبة وممرا لدخول المجموعات الارهابية.
اما الاخبار الجيدة من جهة الجيش فهي انه سيتم اقامة الجدار هذا العام حول منطقة القدس والمستوطنات المحيطة بها وهذا معناه انه من الان وحتى الـعام 2020 سيكون جدار فاصل يمتد من "طيرات تسفي قي الشمال الى معبر "عين يعيل" وكذلك من "جبع" الى "متسودات يهودا".
وقال ضابط كبير في الجيش امس ان للجدار فضل كبير في تخفيض عدد وحدات الجيش العاملة ضد الارهاب وانه في العام القادم سينخفض ذلك الى رقم قياسي عندما يصل عدد تلك الوحدات الى عشر عددها الحالي.
والجدير بالذكر ان حكومة اريئيل شارون هي التي اقترحت اقامة هذا الجدار قبا 18 عاما وان ما تم اقامته حتى الان يصل الى 550 كليومترا فقط.
ومن جهة اخرى فانه قد تم حتى الان اقامة مقاطع كثيرة وهامة وبفضل ذلك سيتم في العام 2010 انخفاض في القوة البشرية العاملة في الجدار على طول خطوط الحدود المشتركة. ومع ذلك هنالك بعض المناطق، وخاصة في منطقة جنوب الخليل حيث لم يتقرر بعد موعد ابدء في العمل، وهكذا ستصبح هذه المنطقة ارضا خصبة وممرا لدخول المجموعات الارهابية.
اما الاخبار الجيدة من جهة الجيش فهي انه سيتم اقامة الجدار هذا العام حول منطقة القدس والمستوطنات المحيطة بها وهذا معناه انه من الان وحتى الـعام 2020 سيكون جدار فاصل يمتد من "طيرات تسفي قي الشمال الى معبر "عين يعيل" وكذلك من "جبع" الى "متسودات يهودا".
وقال ضابط كبير في الجيش امس ان للجدار فضل كبير في تخفيض عدد وحدات الجيش العاملة ضد الارهاب وانه في العام القادم سينخفض ذلك الى رقم قياسي عندما يصل عدد تلك الوحدات الى عشر عددها الحالي.
والجدير بالذكر ان حكومة اريئيل شارون هي التي اقترحت اقامة هذا الجدار قبا 18 عاما وان ما تم اقامته حتى الان يصل الى 550 كليومترا فقط.
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918