خلال الأيام الماضية تم الانتهاء من الدورة التدريبية للفوج الثالث من المجندات العراقيات في الجيش العراقي، وذلك بعد القرار الذي اتخذ العام الماضي بتشكيل هذة الوحدة، حيث سارعت العشرات من النساء العراقيات للانضمام الى الجيش العراقي في محاولة للدفاع عن العراق ومنع استمرار العمليات الانتحارية خاصة في ظل انضمام عناصر نسائية الى المنتحرين.
وذكر موقع القناة العاشرة في التلفزيون الاسرائيلي "نعنع" اليوم الاحد أنه في ظل تزايد العمليات الانتحارية في العاصمة العراقية بغداد، فان المزيد من النساء انخرطن في صفوف الجيش العراقي، حيث تم تخريج فوج جديد بعد أن حصل على تدريبات واسعة، في استخدام السلاح والدفاع عن النفس والاتصالات وغيرها من التدريبات المهمة.
واضاف الموقع وفقا لما ذكرة الضابط في الجيش العراقي سمير مهدي، ان ارتفاع عدد المنتحرات خلال عام 2008 الى 24 امرأة، دفعنا للتفكير بإنشاء هذه الوحدة من النساء في الجيش العراقي، حيث يتم تريبهن على العديد من الوسائل القتالية وبنفس الوقت القدرة على الملاحظة وتتبع الامور، خاصة ان العديد منهن بعد التدريب يخدمن على الحواجز العسكرية بهدف منع تسلل المنتحرات والقدرة على كشف المواد المتفجرة على اجساد النساء.
واشار الموقع إلى أن العديد من النساء اللواتي انضممن الى الجيش العراقي لا ينتابهن الخوف من عواقب وتبعات هذا العمل، كذلك فإن البعض انضممن للحصول على مصدر رزق، كما وضحت "أم عمر" التي فقدت زوجها وابنها في إحدى حوادث التفجير في العاصمة العراقية بغداد، وبقيت مع ثلاث بنات وامها الضريرة وانضمامها للجيش يهدف الى الحصول على راتب تستطيع من خلاله العيش مع أسرتها.
واضاف الموقع انه ومنذ بداية هذا المشروع في صيف عام 2009 يوجد الآن 66 امرأة عراقية تخدم في صفوف الجيش العراقي، والبعض منهن لا يرغبن في اظهار اسمائهن وذلك خوفا من بعض العواقب خاصة في ظل وجود قناعات لدى قطاع واسع من العائلات العراقية بمنع المرأة من الانضمام للجيش.
وذكر موقع القناة العاشرة في التلفزيون الاسرائيلي "نعنع" اليوم الاحد أنه في ظل تزايد العمليات الانتحارية في العاصمة العراقية بغداد، فان المزيد من النساء انخرطن في صفوف الجيش العراقي، حيث تم تخريج فوج جديد بعد أن حصل على تدريبات واسعة، في استخدام السلاح والدفاع عن النفس والاتصالات وغيرها من التدريبات المهمة.
واضاف الموقع وفقا لما ذكرة الضابط في الجيش العراقي سمير مهدي، ان ارتفاع عدد المنتحرات خلال عام 2008 الى 24 امرأة، دفعنا للتفكير بإنشاء هذه الوحدة من النساء في الجيش العراقي، حيث يتم تريبهن على العديد من الوسائل القتالية وبنفس الوقت القدرة على الملاحظة وتتبع الامور، خاصة ان العديد منهن بعد التدريب يخدمن على الحواجز العسكرية بهدف منع تسلل المنتحرات والقدرة على كشف المواد المتفجرة على اجساد النساء.
واشار الموقع إلى أن العديد من النساء اللواتي انضممن الى الجيش العراقي لا ينتابهن الخوف من عواقب وتبعات هذا العمل، كذلك فإن البعض انضممن للحصول على مصدر رزق، كما وضحت "أم عمر" التي فقدت زوجها وابنها في إحدى حوادث التفجير في العاصمة العراقية بغداد، وبقيت مع ثلاث بنات وامها الضريرة وانضمامها للجيش يهدف الى الحصول على راتب تستطيع من خلاله العيش مع أسرتها.
واضاف الموقع انه ومنذ بداية هذا المشروع في صيف عام 2009 يوجد الآن 66 امرأة عراقية تخدم في صفوف الجيش العراقي، والبعض منهن لا يرغبن في اظهار اسمائهن وذلك خوفا من بعض العواقب خاصة في ظل وجود قناعات لدى قطاع واسع من العائلات العراقية بمنع المرأة من الانضمام للجيش.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر