كشفت مؤسسة الأقصى للوقف والتراث، داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة سنة 1948، النقاب في تقرير صحفي موثق بالصور الفوتوغرافية، عن حدوث تشققات واسعة وخطيرة في الجدار الشمالي للمسجد الأقصى، وبالتحديد في منطقة المتوضأ الواقعة في جوار باب حطة، أحد أبواب المسجد، حيث يمتد التشقق على مساحة طول سبعة أمتار.
وأكدت مؤسسة الأقصى، في بيان لها وصل "فلسطين اليوم" نسخة منه، من خلال متابعتها ورصدها المتكرر للمنطقة، فإ التشقق تزداد مساحته يوما بعد يوم، مشيرة إلى أن التشققات الحاصلة هي تشققات "خطيرة جداً، وإن تعددت تحليلات أسباب حدوثها"، كما قالت.
وأوضحت أنه وبحسب فحص وتحليل من قبل مختصين؛ فإنّ البعض منهم يؤكد أنّ هذه التشققات سببها تصعيد الحفريات الإسرائيلية الإحتلالية في المنطقة المجاورة لمنطقة باب حطة، وهي حفريات متواصلة في عدد من النقاط أسفل ومحيط المسجد الأقصى، خاصة أسفل المدرسة العمرية الواقعة على بعد أمتار من باب حطة، يُضاف إليها ما توارد من أنباء عن قيام الاحتلال بفحوصات مشبوهة خلال اليومين الأخيرين في منطقة باب الأسباط وباب الملك فيصل "الباب العتم"، من أبواب المسجد الأقصى في منطقة الجدار الشمالي للمسجد الأقصى قريباً من باب حطة، بهدف البحث في إمكانية فتح باب ومخرج إضافي للنفق اليبوسي- نفق الجدار الغربي – في منطقة المدرسة الصلاحية من الجهة الشمالية لطريق المجاهدين بالقرب من باب الأسباط، إضافة للمخرج المجاور للمدرسة العمرية في شارع المجاهدين.
وأكدت "مؤسسة الأقصى" أنه بحسب المعلومات التي تجمعت عندها؛ فإنّ التشقق نفسه حصل قبل سنين، ولكن تمّ تصليحه، إلا أنه يبدو وبسبب الحفريات الإسرائيلية المتواصلة والمتصاعدة في نفس الوقت، خاصة في منطقة المدرسة العمرية، فقد وقعت هذه التشققات وازدادت في الفترة الأخيرة.
وذكرت أنه وبحسب معلومات شفعت بشهود عيان؛ فإن الحفريات الإسرائيلية أسفل المدرسة العمرية الواقعة ضمن حدود المسجد الأقصى، وبالتحديد ضمن الجدار الشمالي للمسجد الأقصى، قد ازدادت في الفترة الأخيرة، وأن الاحتلال يقوم بإخراج كميات كبيرة من الأتربة المستخرجة خلال حفرياته، وفي الوقت نفسه يقوم بإدخال كميات من الأخشاب المقوى إلى نفس المنطقة، وذلك من الباب الخارج من النفق اليبوسي "نفق الجدار الغربي" وسط طريق المجاهدين، أحد شوارع البلدة القديمة بالقدس من الجهة الشمالية الواصلة بين باب الأسباط وطريق الواد.
وأشارت "مؤسسة الأقصى للوقف والتراث" أن هذه الحفريات يُعرف بعض تفاصيلها، وأخرى خافية ، لا يعرف حجمها أو اتجاهها، "لكن المؤكد أن هذه الحفريات تؤثر على بناء الجدار الشمالي للمسجد الأقصى المبارك".
وأكدت أن حفريات الاحتلال "تتصاعد في محيط المسجد الأقصى وفي البلدة القديمة بالقدس"، مشيرة إلى أنها "ستكشف عن تفاصيل حفريات أخرى في الوقت القريب"، داعية في الوقت ذاته الحاضر الإسلامي والعربي والفلسطيني إلى التحرك الفوري والعاجل لإنقاذ المسجد الأقصى المبارك.
وأكدت مؤسسة الأقصى، في بيان لها وصل "فلسطين اليوم" نسخة منه، من خلال متابعتها ورصدها المتكرر للمنطقة، فإ التشقق تزداد مساحته يوما بعد يوم، مشيرة إلى أن التشققات الحاصلة هي تشققات "خطيرة جداً، وإن تعددت تحليلات أسباب حدوثها"، كما قالت.
وأوضحت أنه وبحسب فحص وتحليل من قبل مختصين؛ فإنّ البعض منهم يؤكد أنّ هذه التشققات سببها تصعيد الحفريات الإسرائيلية الإحتلالية في المنطقة المجاورة لمنطقة باب حطة، وهي حفريات متواصلة في عدد من النقاط أسفل ومحيط المسجد الأقصى، خاصة أسفل المدرسة العمرية الواقعة على بعد أمتار من باب حطة، يُضاف إليها ما توارد من أنباء عن قيام الاحتلال بفحوصات مشبوهة خلال اليومين الأخيرين في منطقة باب الأسباط وباب الملك فيصل "الباب العتم"، من أبواب المسجد الأقصى في منطقة الجدار الشمالي للمسجد الأقصى قريباً من باب حطة، بهدف البحث في إمكانية فتح باب ومخرج إضافي للنفق اليبوسي- نفق الجدار الغربي – في منطقة المدرسة الصلاحية من الجهة الشمالية لطريق المجاهدين بالقرب من باب الأسباط، إضافة للمخرج المجاور للمدرسة العمرية في شارع المجاهدين.
وأكدت "مؤسسة الأقصى" أنه بحسب المعلومات التي تجمعت عندها؛ فإنّ التشقق نفسه حصل قبل سنين، ولكن تمّ تصليحه، إلا أنه يبدو وبسبب الحفريات الإسرائيلية المتواصلة والمتصاعدة في نفس الوقت، خاصة في منطقة المدرسة العمرية، فقد وقعت هذه التشققات وازدادت في الفترة الأخيرة.
وذكرت أنه وبحسب معلومات شفعت بشهود عيان؛ فإن الحفريات الإسرائيلية أسفل المدرسة العمرية الواقعة ضمن حدود المسجد الأقصى، وبالتحديد ضمن الجدار الشمالي للمسجد الأقصى، قد ازدادت في الفترة الأخيرة، وأن الاحتلال يقوم بإخراج كميات كبيرة من الأتربة المستخرجة خلال حفرياته، وفي الوقت نفسه يقوم بإدخال كميات من الأخشاب المقوى إلى نفس المنطقة، وذلك من الباب الخارج من النفق اليبوسي "نفق الجدار الغربي" وسط طريق المجاهدين، أحد شوارع البلدة القديمة بالقدس من الجهة الشمالية الواصلة بين باب الأسباط وطريق الواد.
وأشارت "مؤسسة الأقصى للوقف والتراث" أن هذه الحفريات يُعرف بعض تفاصيلها، وأخرى خافية ، لا يعرف حجمها أو اتجاهها، "لكن المؤكد أن هذه الحفريات تؤثر على بناء الجدار الشمالي للمسجد الأقصى المبارك".
وأكدت أن حفريات الاحتلال "تتصاعد في محيط المسجد الأقصى وفي البلدة القديمة بالقدس"، مشيرة إلى أنها "ستكشف عن تفاصيل حفريات أخرى في الوقت القريب"، داعية في الوقت ذاته الحاضر الإسلامي والعربي والفلسطيني إلى التحرك الفوري والعاجل لإنقاذ المسجد الأقصى المبارك.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر