نطلقت صباح اليوم في مدن القدس،والناصرة ،وبيت لحم ،فعاليات القدس عاصمة الثقافة العربية لعام 2009، وسط اجراءات اسرائيلية مشددة ضد المحتفلين لا سيما في القدس والناصرة.
وقد رفضت سلطات الاحتلال السماح لعدد من وزراء الثقافة والمسؤولين العرب الوصول الى بيت لحم، على متن طائرات مروحية من العاصمة الاردنية ،مما اضطرهم للدخول الى الاراضي الفلسطينية عبر معبر الكرامة .
وفي بيت لحم تسلم الشيخ أحمد الفهد الصباح رئيس اللجنة الأولمبية الكويتية نجل الشهيد الشيخ فهد الصباح،من الرئيس محمود عباس اليوم وسام القدس لوالده الشهيد الشيخ فهد الأحمد الجابر الصباح رئيس المجلس الأولمبي الآسيوي، ورئيس اللجنة الأولمبية الكويتية السابق، تقديرا لمشاركته الشخصية في النضال الفلسطيني، وتاريخه المشرف في دعم حقوق الشعب الفلسطيني من أجل نيل حريته وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
وحضر حفل تقليد الوسام رئيس الوزراء د.سلام فياض، ورئيس اللجنة الأولمبية الفلسطينية اللواء جبريل الرجوب.
وقال الرئيس: ' إن هذه زيارة مباركة، ونقدر كل التقدير لسمو الشيخ أحمد الصباح زيارته لنا لأن لها معاني كثيرة، والكويت كان ومازال ويبقى داعما للقضية الفلسطينية ومؤيدا لها'.
وأضاف الرئيس : 'إن المشاركة الكويتية في النضال الفلسطيني كانت على مستوى الدم، الدم الكويتي عمد على الأرض الفلسطينية، ووجود الشهيد المرحوم الشيخ فهد الذي شارك في الثورة الفلسطينية وجرح هنا، خير دليل، لذلك نحن نكن كل التقدير والاحترام لخير خلف لخير سلف'.
وأشار الرئيس إلى أن المشاركة الكويتية في احتفالات القدس عاصمة للثقافة العربية هي رمز من رموز المشاركة الكويتية في دعم الشعب الفلسطيني.
وقال الرئيس : 'اليوم هو يوم الثقافة، الذي نسميه يوم القدس عاصمة الثقافة العربية، والكويت كانت في مقدمة من حضر، فهي جديرة بهذا العمل العظيم الذي تقوم به'.
وأضاف: 'نبعث بكل التحية والتقدير لسمو الشيخ صباح الأحمد وللعائلة الكريمة، وللشعب الكويتي العظيم، وللحكومة الكويتية التي كان لها، دائما، مواقف مشرفة مع القضية الفلسطينية'.
بدوره، قال الشيخ الصباح: 'نحن سعداء اليوم بأن نتشرف بوجودنا على الأراضي الفلسطينية، والسلطة الوطنية بقيادة فخامة الرئيس محمود عباس وجميع الأخوة في السلطة'.
وأضاف: 'تكريم الشهيد نعتبره جزءا أساسيا من تكريم دولة الكويت، وهو ليس فقط للشهيد فهد الأحمد، وإنما هي تكريم للعلاقات الوثيقة بين الشعبين والبلدين'.
وأكد الشيخ الصباح أن النضال الفلسطيني ليس منوطا فقط بالشعب الفلسطيني، وإنما منوط بالأمتين العربية والإسلامية.
وقال: 'كل نقطة دم نزفت من شهداء الكويت من أجل هذه القضية العادلة، وكل جهد بذل من قبل القيادة السياسية الكويتية والشعب الكويتي، هو من ضمن الواجب المفروض علينا، ولا نحتاج شكر أو امتنان من أحد عليه لاعتقادنا أن هذه هي قضيتنا العادلة'.
وأضاف الشيخ الصباح: 'لقد زرت الأغوار وأنا طفل، أشاهد المعارك من أجل دخول هذه الأرض، والآن والحمد الله أشاهد الأغوار من الداخل وأنا في طريقي للمشاركة في احتفالات القدس عاصمة للثقافة العربية'.
وقال الشيخ الصباح: 'كل الشكر والتقدير للقيادة الفلسطينية والشعب الفلسطيني على هذا التكريم، ونتمنى التوفيق، ونرجو الله أن يلم شمل الفصائل الفلسطينية من أجل الاستمرار في الدفاع عن هذه القضية العادلة'.
وقد رفضت سلطات الاحتلال السماح لعدد من وزراء الثقافة والمسؤولين العرب الوصول الى بيت لحم، على متن طائرات مروحية من العاصمة الاردنية ،مما اضطرهم للدخول الى الاراضي الفلسطينية عبر معبر الكرامة .
وفي بيت لحم تسلم الشيخ أحمد الفهد الصباح رئيس اللجنة الأولمبية الكويتية نجل الشهيد الشيخ فهد الصباح،من الرئيس محمود عباس اليوم وسام القدس لوالده الشهيد الشيخ فهد الأحمد الجابر الصباح رئيس المجلس الأولمبي الآسيوي، ورئيس اللجنة الأولمبية الكويتية السابق، تقديرا لمشاركته الشخصية في النضال الفلسطيني، وتاريخه المشرف في دعم حقوق الشعب الفلسطيني من أجل نيل حريته وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
وحضر حفل تقليد الوسام رئيس الوزراء د.سلام فياض، ورئيس اللجنة الأولمبية الفلسطينية اللواء جبريل الرجوب.
وقال الرئيس: ' إن هذه زيارة مباركة، ونقدر كل التقدير لسمو الشيخ أحمد الصباح زيارته لنا لأن لها معاني كثيرة، والكويت كان ومازال ويبقى داعما للقضية الفلسطينية ومؤيدا لها'.
وأضاف الرئيس : 'إن المشاركة الكويتية في النضال الفلسطيني كانت على مستوى الدم، الدم الكويتي عمد على الأرض الفلسطينية، ووجود الشهيد المرحوم الشيخ فهد الذي شارك في الثورة الفلسطينية وجرح هنا، خير دليل، لذلك نحن نكن كل التقدير والاحترام لخير خلف لخير سلف'.
وأشار الرئيس إلى أن المشاركة الكويتية في احتفالات القدس عاصمة للثقافة العربية هي رمز من رموز المشاركة الكويتية في دعم الشعب الفلسطيني.
وقال الرئيس : 'اليوم هو يوم الثقافة، الذي نسميه يوم القدس عاصمة الثقافة العربية، والكويت كانت في مقدمة من حضر، فهي جديرة بهذا العمل العظيم الذي تقوم به'.
وأضاف: 'نبعث بكل التحية والتقدير لسمو الشيخ صباح الأحمد وللعائلة الكريمة، وللشعب الكويتي العظيم، وللحكومة الكويتية التي كان لها، دائما، مواقف مشرفة مع القضية الفلسطينية'.
بدوره، قال الشيخ الصباح: 'نحن سعداء اليوم بأن نتشرف بوجودنا على الأراضي الفلسطينية، والسلطة الوطنية بقيادة فخامة الرئيس محمود عباس وجميع الأخوة في السلطة'.
وأضاف: 'تكريم الشهيد نعتبره جزءا أساسيا من تكريم دولة الكويت، وهو ليس فقط للشهيد فهد الأحمد، وإنما هي تكريم للعلاقات الوثيقة بين الشعبين والبلدين'.
وأكد الشيخ الصباح أن النضال الفلسطيني ليس منوطا فقط بالشعب الفلسطيني، وإنما منوط بالأمتين العربية والإسلامية.
وقال: 'كل نقطة دم نزفت من شهداء الكويت من أجل هذه القضية العادلة، وكل جهد بذل من قبل القيادة السياسية الكويتية والشعب الكويتي، هو من ضمن الواجب المفروض علينا، ولا نحتاج شكر أو امتنان من أحد عليه لاعتقادنا أن هذه هي قضيتنا العادلة'.
وأضاف الشيخ الصباح: 'لقد زرت الأغوار وأنا طفل، أشاهد المعارك من أجل دخول هذه الأرض، والآن والحمد الله أشاهد الأغوار من الداخل وأنا في طريقي للمشاركة في احتفالات القدس عاصمة للثقافة العربية'.
وقال الشيخ الصباح: 'كل الشكر والتقدير للقيادة الفلسطينية والشعب الفلسطيني على هذا التكريم، ونتمنى التوفيق، ونرجو الله أن يلم شمل الفصائل الفلسطينية من أجل الاستمرار في الدفاع عن هذه القضية العادلة'.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر