افتتح مركز نرسان الثقافي، اليوم، فعاليات مهرجان يطا الثقافي ضمن فعاليات القدس عاصمة الثقافة العربية 2009، بالتعاون مع مجلس اتحاد طلبة جامعة القدس المفتوحة في بلدة يطا ، وتحت رعاية وزارة الثقافة الفلسطينية – الهيئة العامة للكتاب.
واستهل الحفل بآيات عطرة من القرآن الكريم، ومن ثم النشيد الوطني، وعرض كشافي لطالبات مدرسة حواء الثانوية.
وأشاد مسؤول العلاقات العامة في مركز نرسان، بمكانة القدس الثقافية على مدى التاريخ، وبأهمية رص الصفوف من أجل التنمية الاجتماعية والثقافية وزيادة الوعي الثقافي في المنطقة، خاصة المناطق الريفية المهمشة، التي هي بحاجة لجهود الجميع من أجل تعزيز مكانتها.
وأعرب عن شكره لوزارة الثقافة، ممثلة بالوزيرة سهام البرغوثي، لرعايتها هذا الحدث، كما شكر متطوعي نرسان على جهودهم في إنجاز هذا المهرجان.
من جانبه، أشاد مدير عام مكتب وزارة الثقافة الفلسطينية يوسف الترتوري في الخليل، بكلمة نيابة عن وزيرة الثقافة، بأهمية الكتاب، معربا عن شكره لمركز نرسان على تنفيذ هذا المهرجان، ولجامعة القدس المفتوحة على استضافتها للمهرجان.
واستعرض خطة الوزارة في التنمية الثقافية الأفقية من خلال استهداف العديد من التجمعات الريفية في كافة المناطق.
وشدد مدير منطقة الخليل التعليمية د. نعمان عمرو، على ضرورة الوحدة الوطنية وضرورة العمل من أجل خدمة مناطقنا الريفية، داعيا الجميع، حكومة ومؤسسات، إلى لرقي بمناطقنا الريفية للعمل على زيادة وتيرة التنمية في هذه المناطق من خلال خلق فرص العمل وتوفير أبسط مقومات الحياة لأبناء شعبنا الذي يعاني من القهر والاحتلال.
وألقى الطالب محمد حجازي كلمة بالنيابة عن مجلس اتحاد الطلبة شكر فيها الحضور والقائمين على المهرجان، كما دعا الجميع للتعاون من أجل خدمة طلبة الجامعة.
وتخلل الحفل العديد من الفقرات الفنية التراثية التي شاركت بها فرقة كشافة مدرسة بنات حواء الثانوية، وفرقة الكورال، وقدم طلاب مدرسة المأمون فقرة تراثية خاصة بالدبكة الشعبية وقصيدة شعبية لإحدى طالبات مدرس بنات شهداء يطا.
وفي نهاية الحفل قدم المدير التنفيذي لمركز نرسان الثقافي رشاد سمير أبو حميد، درع شكر وتقدير لكل من: وزارة الثقافة، وجامعة القدس المفتوحة، تقديرا لجهودهم في دعم ومساندة أنشطة المركز.
واستهل الحفل بآيات عطرة من القرآن الكريم، ومن ثم النشيد الوطني، وعرض كشافي لطالبات مدرسة حواء الثانوية.
وأشاد مسؤول العلاقات العامة في مركز نرسان، بمكانة القدس الثقافية على مدى التاريخ، وبأهمية رص الصفوف من أجل التنمية الاجتماعية والثقافية وزيادة الوعي الثقافي في المنطقة، خاصة المناطق الريفية المهمشة، التي هي بحاجة لجهود الجميع من أجل تعزيز مكانتها.
وأعرب عن شكره لوزارة الثقافة، ممثلة بالوزيرة سهام البرغوثي، لرعايتها هذا الحدث، كما شكر متطوعي نرسان على جهودهم في إنجاز هذا المهرجان.
من جانبه، أشاد مدير عام مكتب وزارة الثقافة الفلسطينية يوسف الترتوري في الخليل، بكلمة نيابة عن وزيرة الثقافة، بأهمية الكتاب، معربا عن شكره لمركز نرسان على تنفيذ هذا المهرجان، ولجامعة القدس المفتوحة على استضافتها للمهرجان.
واستعرض خطة الوزارة في التنمية الثقافية الأفقية من خلال استهداف العديد من التجمعات الريفية في كافة المناطق.
وشدد مدير منطقة الخليل التعليمية د. نعمان عمرو، على ضرورة الوحدة الوطنية وضرورة العمل من أجل خدمة مناطقنا الريفية، داعيا الجميع، حكومة ومؤسسات، إلى لرقي بمناطقنا الريفية للعمل على زيادة وتيرة التنمية في هذه المناطق من خلال خلق فرص العمل وتوفير أبسط مقومات الحياة لأبناء شعبنا الذي يعاني من القهر والاحتلال.
وألقى الطالب محمد حجازي كلمة بالنيابة عن مجلس اتحاد الطلبة شكر فيها الحضور والقائمين على المهرجان، كما دعا الجميع للتعاون من أجل خدمة طلبة الجامعة.
وتخلل الحفل العديد من الفقرات الفنية التراثية التي شاركت بها فرقة كشافة مدرسة بنات حواء الثانوية، وفرقة الكورال، وقدم طلاب مدرسة المأمون فقرة تراثية خاصة بالدبكة الشعبية وقصيدة شعبية لإحدى طالبات مدرس بنات شهداء يطا.
وفي نهاية الحفل قدم المدير التنفيذي لمركز نرسان الثقافي رشاد سمير أبو حميد، درع شكر وتقدير لكل من: وزارة الثقافة، وجامعة القدس المفتوحة، تقديرا لجهودهم في دعم ومساندة أنشطة المركز.
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918