شددت قوات الاحتلال إجراءاتها "التعسفية" بحق اهالي قرية عزون عتمة الواقعة خلف جدار الفصل جنوب شرق قلقيلية.
وافاد المجلس القروي هناك انه ومنذ أسبوع عمدت القوات الإسرائيلية على البوابات الشمالية والجنوبية بتأخير ساعات فتح البوابات حتى الخامسة والنصف صباحا بدلا من الرابعة والنصف، مما أدى إلى خلق أزمة كبيرة على البوابات في ساعات الصباح حيث يتوجه المئات من المزارعين والعمال لمزارعهم وأماكن عملهم.
ويشاهد يوميا طابور كبير من المواطنين والسيارات على البوابة الشمالية حيث يتوجه العشرات من المزارعين والعمال منذ الساعة الرابعة والنصف صباحا لأخذ دور يمكنهم من الدخول إلى عزون عتمة.
وحسب المجلس ان ذلك أدى إلى عرقله وتأخير المواطنين في الوصول إلى مزارعهم وأماكن عملهم وينطبق الشيء نفسه على البوابات الجنوبية ( بوابة المدخل الجنوبي القديم المعروفة ببوابة " القارمة " وبوابه بئر الشلة ) حيث يعاني السكان خلف السياج الجنوبي من إجراءات الاحتلال التي تمنعهم من حرية الحركة من والى القرية وتعمل على تضييق الخناق على سكان الحي المعزول عن القرية وتمثل ذلك في تركيب بوابة إلكترونية واستمرار منع السكان من إدخال المستلزمات والمواد الغذائية إلى بيوتهم والتذرع بأن المواد الغذائية هي كميات تجاريه فمثلا طبق بيض واحد يعتبر كميه تجارية في نظر جنود الحاجز العسكري.
وناشد أهالي عزون عتمة كافة المؤسسات الدولية العاملة في مجال حقوق الإنسان التدخل لرفع المعاناة عن أهالي القرية المحاصرة بين الجدار والمستوطنات الإسرائيلية، كما ناشدوا هيئة الشؤون المدنية الفلسطينية التدخل لدى الجانب الإسرائيلي للتخفيف من معاناة أهل هذه القرية والتي لا مبرر لها سوى تضييق الخناق على المواطنين.
وافاد المجلس القروي هناك انه ومنذ أسبوع عمدت القوات الإسرائيلية على البوابات الشمالية والجنوبية بتأخير ساعات فتح البوابات حتى الخامسة والنصف صباحا بدلا من الرابعة والنصف، مما أدى إلى خلق أزمة كبيرة على البوابات في ساعات الصباح حيث يتوجه المئات من المزارعين والعمال لمزارعهم وأماكن عملهم.
ويشاهد يوميا طابور كبير من المواطنين والسيارات على البوابة الشمالية حيث يتوجه العشرات من المزارعين والعمال منذ الساعة الرابعة والنصف صباحا لأخذ دور يمكنهم من الدخول إلى عزون عتمة.
وحسب المجلس ان ذلك أدى إلى عرقله وتأخير المواطنين في الوصول إلى مزارعهم وأماكن عملهم وينطبق الشيء نفسه على البوابات الجنوبية ( بوابة المدخل الجنوبي القديم المعروفة ببوابة " القارمة " وبوابه بئر الشلة ) حيث يعاني السكان خلف السياج الجنوبي من إجراءات الاحتلال التي تمنعهم من حرية الحركة من والى القرية وتعمل على تضييق الخناق على سكان الحي المعزول عن القرية وتمثل ذلك في تركيب بوابة إلكترونية واستمرار منع السكان من إدخال المستلزمات والمواد الغذائية إلى بيوتهم والتذرع بأن المواد الغذائية هي كميات تجاريه فمثلا طبق بيض واحد يعتبر كميه تجارية في نظر جنود الحاجز العسكري.
وناشد أهالي عزون عتمة كافة المؤسسات الدولية العاملة في مجال حقوق الإنسان التدخل لرفع المعاناة عن أهالي القرية المحاصرة بين الجدار والمستوطنات الإسرائيلية، كما ناشدوا هيئة الشؤون المدنية الفلسطينية التدخل لدى الجانب الإسرائيلي للتخفيف من معاناة أهل هذه القرية والتي لا مبرر لها سوى تضييق الخناق على المواطنين.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر