شدّدت قوات وشرطة الاحتلال الإسرائيلي اليوم الثلاثاء، حصارها المفروض على بلدة سلوان، خاصة على حي وادي حلوة وهو الأقرب إلى المسجد الأقصى من جهته الجنوبية.
تلك الإجراءات جاءت استعداداً لمسيرة كبرى ينظمها المتطرفون اليهود اليوم في المنطقة انطلاقاً من باحة البراق في ظل الاحتفالات اليهودية بعيد 'المظلة' أو 'العُرش'.
وتقوم دوريات عسكرية وشرطية بإحكام إغلاق الشارع الرئيس بوادي حلوة القريب من باب المغاربة وسط تدفق كبير للجماعات اليهودية المتطرفة على المنطقة.
وعادة ما يُصاحب هذه الطقوس تهديدات باجتياح المسجد الأقصى لإقامة بعض الشعائر التلمودية في باحاته، فضلاً عن الاعتداء على المواطنين المقدسيين وممتلكاتهم.
يذكر أن بلدة سلوان شهدت خلال الأسبوع الماضي مواجهات وصفت بـ'العنيفة' بين المواطنين وقوات الاحتلال إثر استشهاد الشاب سامر سرحان على أيدي مستعربين من تلك القوات، تبع ذلك حملة اعتقالات ومداهمات واسعة في البلدة.
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918