أعلن عضو الكنيست ورئيس الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة محمد بركة،اليوم، رفضه أن يكون في دور الضحية في هذا الملف، لأنه مناضل ضد الاحتلال والاضطهاد ومن أجل العدالة والسلام، وذلك خلال بدء جلسة محاكمته على خلفية مشاركته في أربع مظاهرات ضد الاحتلال والحرب على لبنان وتدعي النيابة الإسرائيلية أن بركة تصدى لقوات الاحتلال وقوات الشرطة.
وقال بركة 'إن هذا الحشد السياسي الواسع من القوى السياسية الناشطة في الشارع الفلسطيني، هو مشهد رائح لجماهيرنا ووحدتها في وجه المؤسسة ودائرة الاضطهاد، نحن موحدون في المعركة من أجل بقاءنا في وطننا الذي لا وطن لنا سواه، وحريتنا والعيش الكريم متمسكين بهويتنا الفلسطينية الوطنية التي نعتز بها، مشيرا إلى إن دمج أربع قضايا في لائحة اتهام واحدة، هي محاولة بائسة لاختلاق انطباع ترتكز إليه المزاعم التي تعددها لائحة الاتهام المفبركة'.
وحضر جلسة المحاكمة المحاميين حسن جبارين وأورنا كوهين ومندوب الاتحاد الأوروبي تيري فالا، وتجمهر قبالة المحكمة العشرات من القيادات السياسية والناشطين السياسيين، والى جانب عدد من القوى الديمقراطية اليهودية.
وتتهم النيابة الإسرائيلية النائب بركة بأنه خلال مظاهرة ضد جدار الفصل العنصري في أيار عام 2005 حاول 'خنق' جندي احتلالي؛ لتحرير معتقل فلسطيني كان بقبضة الجندي، وأنه تصدى لأحد نشطاء اليمين العنصري في مظاهرة ضد الحرب على لبنان في شهر تموز من العام 2006 في تل أبيب، والتهمة الثالثة بأنه صفع ضابط شرطة بإصبعه، خلال مظاهرة ثانية ضد الحرب على لبنان، و'التهمة' الرابعة بأنه وبخ قائد شرطة الناصرة في مظاهرة لأهالي الشهداء في شهر تموز من العام 2007، وكانت المظاهرة ضد وزير الأمن الإسرائيلي إيهود باراك.
وتعرض محامو الدفاع إلى مسألة دمج أربع قضايا مختلفة حصلت في مواعيد مختلفة في لائحة اتهام واحدة، والقضية الثانية تتعلق بعدم تلقى طاقم الدفاع كافة مواد التحقيق المتعلقة بالقضايا الأربع.
وقرر القاضي بئيري أن ينص طاقمي الدفاع والنيابة مواقفهما من مسألة دمج القضايا الأربعة، على أن تبت المحكمة في الطلب في صباح يوم 21 نيسان المقبل.
وقال بركة 'إن هذا الحشد السياسي الواسع من القوى السياسية الناشطة في الشارع الفلسطيني، هو مشهد رائح لجماهيرنا ووحدتها في وجه المؤسسة ودائرة الاضطهاد، نحن موحدون في المعركة من أجل بقاءنا في وطننا الذي لا وطن لنا سواه، وحريتنا والعيش الكريم متمسكين بهويتنا الفلسطينية الوطنية التي نعتز بها، مشيرا إلى إن دمج أربع قضايا في لائحة اتهام واحدة، هي محاولة بائسة لاختلاق انطباع ترتكز إليه المزاعم التي تعددها لائحة الاتهام المفبركة'.
وحضر جلسة المحاكمة المحاميين حسن جبارين وأورنا كوهين ومندوب الاتحاد الأوروبي تيري فالا، وتجمهر قبالة المحكمة العشرات من القيادات السياسية والناشطين السياسيين، والى جانب عدد من القوى الديمقراطية اليهودية.
وتتهم النيابة الإسرائيلية النائب بركة بأنه خلال مظاهرة ضد جدار الفصل العنصري في أيار عام 2005 حاول 'خنق' جندي احتلالي؛ لتحرير معتقل فلسطيني كان بقبضة الجندي، وأنه تصدى لأحد نشطاء اليمين العنصري في مظاهرة ضد الحرب على لبنان في شهر تموز من العام 2006 في تل أبيب، والتهمة الثالثة بأنه صفع ضابط شرطة بإصبعه، خلال مظاهرة ثانية ضد الحرب على لبنان، و'التهمة' الرابعة بأنه وبخ قائد شرطة الناصرة في مظاهرة لأهالي الشهداء في شهر تموز من العام 2007، وكانت المظاهرة ضد وزير الأمن الإسرائيلي إيهود باراك.
وتعرض محامو الدفاع إلى مسألة دمج أربع قضايا مختلفة حصلت في مواعيد مختلفة في لائحة اتهام واحدة، والقضية الثانية تتعلق بعدم تلقى طاقم الدفاع كافة مواد التحقيق المتعلقة بالقضايا الأربع.
وقرر القاضي بئيري أن ينص طاقمي الدفاع والنيابة مواقفهما من مسألة دمج القضايا الأربعة، على أن تبت المحكمة في الطلب في صباح يوم 21 نيسان المقبل.
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918