أقرّت اللجنة الشعبية للدفاع عن الحريات المرحلة الثانية من حملة التحدي والبقاء والتي انطلقت في بداية شهر شباط الأخير وتتواصل خلال العام 2010 حيث تشرف عليها لجنة الحريات وبرعاية لجنة المتابعة العليا للجماهير العربية.
وفي اجتماعها الذي عقدته يوم الاثنين 15/3/2010 قيّمت لجنة الحريات ما وصفته بـ"الانجاز الكبير"، والذي عبر عنه في مهرجانات التحدي والبقاء المناطقية، وفي الوحدة الوطنية السياسية والميدانية في مناهضة سياسة هدم البيوت ونهب الأرض وتهويدها والملاحقات السياسية والتصعيد ألاحتلالي في القدس والأقصى.
كما أشادت لجنة الحريات بحالة الاستنهاض الشعبي والجاهزية الكفاحية بين جماهير شعبنا المستهدفة، وبالاهتمام المحلي وعلى مستوى كل شعبنا في الوطن والشتات والعالم العربي والعالم اجمع بالحملة ورسائلها.
وأشارت لجنة الحريات إلى جدارة المحاور التي حددتها اللجنة وتبنتها لجنة المتابعة العليا، في ظل تصعيد سلطوي إسرائيلي خطير لا يتوقف من شأنه إلى يقود إلى انفجار شعبي في كل لحظة، وبالذات التصعيد في القدس والأقصى، وإقرار بناء مدينة يهودية في وادي عارة، واستهداف الوجود العربي في هذه المنطقة وفي النقب. الأمر الذي يتطلب جاهزية عالية جدا لمواجهة أية تطورات.
وأشادت لجنة الحريات بالتجاوب الشعبي الواسع والتقارب الميداني بين لجنة المتابعة ولجنة الحريات المنبثقة عنها من جهة وبين الجماهير الشعبية. كما أشادت اللجنة بدور اللجان الشعبية الوحدوية في العديد من المناطق والبلدات والتي تشكل بنية شعبية وتنظيمية وحدوية يعتمد عليها في الحراك الشعبي، إضافة إلى المبادرات المحلية والحزبية والقطاعية لتنظيم أنشطة تندرج في حملة التحدي والبقاء.
وفيما يتعلق بالبرنامج المستقبلي أقرت المرحلة الثانية من حملة التحدي والبقاء، والتي تشمل متابعة المهرجانات الشعبية وبالذات في يافا وأم الفحم كما هو مخطط. كما أقرّت أن تكون محاور الحملة فيها هي تعزيز رسالتها الشعبية والإعلامية المحلية والتي تشمل لافتات شوارع وملصقات في مختلف المدن والقرى العربية، إضافة إلى مخاطبة الإعلام العربي والأجنبي بشكل مكثّف، وتنظيم مؤتمر صحفي في رام الله حيث تتواجد غالبية وكالات الإعلام والفضائيات، ومؤتمر صحفي في تل أبيب مخصص للإعلام الإسرائيلي لإيصال رسالة حملة التحدي والبقاء، يضاف إليه مخاطبة العالم العربي والقيام بزيارة لدول عربية تبدأ بالأردن لشرح أهداف الحملة والمخاطر التي تواجه الجماهير العربية في الداخل وذلك أمام الأوساط الرسمية والشعبية والإعلامية، ومتابعة الاتصالات مع جهات حقوقية دولية من اجل ضمان حضور لجنة دولية لتقصي الحقائق، إضافة إلى تكثيف اللقاءات مع السفارات الأجنبية لإطلاع السفراء على مخاطر الممارسات الإسرائيلية. وعلى صعيد الأنشطة الشعبية تقرر التجند الواسع لمسيرة العودة في مسكة والتي أقرتها لجنة المتابعة العليا للجماهير العربية وذلك إمعانا في تحدي مساعي تشريع قانون لترهيب جماهير شعبنا في تنظيم مسيرات العودة.
وردا على التصعيد الاحتلالي الخطير في القدس والأقصى تقرر تكثيف الزيارات للقدس والأقصى، وكذلك الدعوة إلى أنشطة تظاهرية في مختلف أنحاء البلاد في مواجهة التصعيد ألاحتلالي ولحماية القدس والأقصى.
هذا وكان شارك في اجتماع لجنة الحريات وفي النقاش المثري كل من رئيس اللجنة أمير مخول وأعضائها من شخصيات اعتبارية وممثلي أحزاب وهيئات والمحامي محمد ميعاري وسليمان فحماوي وعبد الحكيم مفيد والمطران عطالله حنا، وقدري أبو واصل ورجا إغبارية وأيمن عودة وعبد عنبتاوي ومحمود مواسي ومحمد زيدان وسليمان أبو صعلوك.
وفي اجتماعها الذي عقدته يوم الاثنين 15/3/2010 قيّمت لجنة الحريات ما وصفته بـ"الانجاز الكبير"، والذي عبر عنه في مهرجانات التحدي والبقاء المناطقية، وفي الوحدة الوطنية السياسية والميدانية في مناهضة سياسة هدم البيوت ونهب الأرض وتهويدها والملاحقات السياسية والتصعيد ألاحتلالي في القدس والأقصى.
كما أشادت لجنة الحريات بحالة الاستنهاض الشعبي والجاهزية الكفاحية بين جماهير شعبنا المستهدفة، وبالاهتمام المحلي وعلى مستوى كل شعبنا في الوطن والشتات والعالم العربي والعالم اجمع بالحملة ورسائلها.
وأشارت لجنة الحريات إلى جدارة المحاور التي حددتها اللجنة وتبنتها لجنة المتابعة العليا، في ظل تصعيد سلطوي إسرائيلي خطير لا يتوقف من شأنه إلى يقود إلى انفجار شعبي في كل لحظة، وبالذات التصعيد في القدس والأقصى، وإقرار بناء مدينة يهودية في وادي عارة، واستهداف الوجود العربي في هذه المنطقة وفي النقب. الأمر الذي يتطلب جاهزية عالية جدا لمواجهة أية تطورات.
وأشادت لجنة الحريات بالتجاوب الشعبي الواسع والتقارب الميداني بين لجنة المتابعة ولجنة الحريات المنبثقة عنها من جهة وبين الجماهير الشعبية. كما أشادت اللجنة بدور اللجان الشعبية الوحدوية في العديد من المناطق والبلدات والتي تشكل بنية شعبية وتنظيمية وحدوية يعتمد عليها في الحراك الشعبي، إضافة إلى المبادرات المحلية والحزبية والقطاعية لتنظيم أنشطة تندرج في حملة التحدي والبقاء.
وفيما يتعلق بالبرنامج المستقبلي أقرت المرحلة الثانية من حملة التحدي والبقاء، والتي تشمل متابعة المهرجانات الشعبية وبالذات في يافا وأم الفحم كما هو مخطط. كما أقرّت أن تكون محاور الحملة فيها هي تعزيز رسالتها الشعبية والإعلامية المحلية والتي تشمل لافتات شوارع وملصقات في مختلف المدن والقرى العربية، إضافة إلى مخاطبة الإعلام العربي والأجنبي بشكل مكثّف، وتنظيم مؤتمر صحفي في رام الله حيث تتواجد غالبية وكالات الإعلام والفضائيات، ومؤتمر صحفي في تل أبيب مخصص للإعلام الإسرائيلي لإيصال رسالة حملة التحدي والبقاء، يضاف إليه مخاطبة العالم العربي والقيام بزيارة لدول عربية تبدأ بالأردن لشرح أهداف الحملة والمخاطر التي تواجه الجماهير العربية في الداخل وذلك أمام الأوساط الرسمية والشعبية والإعلامية، ومتابعة الاتصالات مع جهات حقوقية دولية من اجل ضمان حضور لجنة دولية لتقصي الحقائق، إضافة إلى تكثيف اللقاءات مع السفارات الأجنبية لإطلاع السفراء على مخاطر الممارسات الإسرائيلية. وعلى صعيد الأنشطة الشعبية تقرر التجند الواسع لمسيرة العودة في مسكة والتي أقرتها لجنة المتابعة العليا للجماهير العربية وذلك إمعانا في تحدي مساعي تشريع قانون لترهيب جماهير شعبنا في تنظيم مسيرات العودة.
وردا على التصعيد الاحتلالي الخطير في القدس والأقصى تقرر تكثيف الزيارات للقدس والأقصى، وكذلك الدعوة إلى أنشطة تظاهرية في مختلف أنحاء البلاد في مواجهة التصعيد ألاحتلالي ولحماية القدس والأقصى.
هذا وكان شارك في اجتماع لجنة الحريات وفي النقاش المثري كل من رئيس اللجنة أمير مخول وأعضائها من شخصيات اعتبارية وممثلي أحزاب وهيئات والمحامي محمد ميعاري وسليمان فحماوي وعبد الحكيم مفيد والمطران عطالله حنا، وقدري أبو واصل ورجا إغبارية وأيمن عودة وعبد عنبتاوي ومحمود مواسي ومحمد زيدان وسليمان أبو صعلوك.
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918