القيادي الوطني الكبير بسام الشكعة الاتفاقيات التي وقعتها السلطة جائت لتغيب حق العودة للاجئين
قال القيادي البارز و أحد الرموز التاريخية لشعب الفسطيني ان الاتفاقيات التي وقعتها م.ت.ف مع العدو الصهيوني جائت لكي تغيب حق الاجئين الفلسطينين بالعوده وقال ان من يفرط بيافا سيكون عليه من السهل التفريط بنابلس والقدس جاء ذلك خلال اللقاء الصحفي الذي نظمته المؤسسة الفلسطينية للاعلام واشرف عليه الصحفي غازي ابوكشك
وقال السيد بسام الشكعة :-
من الواضح ان م.ت.ف جائت لكي تعزز دور القضية الفلسطينية في الساحة الدولية والعربية والوطنية حيث دولية القضية الفلسطينية في نشأتها وفي صيرورتها ومتابعة القوى المعادية لأهدافنا ضد الامة العربية من خلال القضية الفلسطينية ولم تقم الحكومات العربية في مسؤليتها اتجاه القضية الفلسطينية وايضا كون صعوبة امام الدول المتحررة مثل مصر وسوريا في قيادة المواجهة والمقاومة بالنسبة للقضية الفلسطينية
ويتابع الشكعة لذلك كان قيام م.ت.ف من شأنه ان يسد هذا الفراغ لتكون م.ت.ف كطليعة نضالية تخترق الصعوبات الدوية الناتجة امام ما ذكرته وهذا ماورد في ميتاق م.ت.ف بانها الطليعة وان النضال لاجل القضية هو الطريق للوحدة العربية للنضال الوحدوي من اجل تحرير فلسطين وقامت ايضا لاجل النضال المسلح لتحرير فلسطين من الاحتلال للاراضي التي احتلت عام 1948 وهكذا نالت م.ت.ف الالتفاف الشعب الفلسطيني والشعوب العربية ودوليا وكذلك امام الرأي العام الدولي باكثرية رسمية واضحة
ويضيف الشكعة بعد مرور زمن على انشاء م.ت.ف ونضالها المسلح بروز سياسات لاتنسجم مع الميثاق وما ورد في جوابي في بداية اللقاء حيث برزت سياسات تعادي القضية الفلسطينية
من المنظور المتعاون مع الدول المعادية للقضية الفلسطينية في سبيل حل القضية الفلسطينية كما انعكس هذا التجاوب على قيادة م ت.ف وانفراد فئوي
انفراد فئوي في قيادتها كما انعكس ذلك تعاونا مع دول عربيه حتى نشوء كامب ديفيد وهذا كان له جذور بان الاموال العربيه كانت تصب لمصلحة هذه الفئه دون غيرها مما اثر في النتيجه على قيادة وفعالية هذه الفئه في م ت ف على حساب قرارات اللجنه التنفيذيه فكان ادائها متناقد مع المواقف الوطنيه الوحدويه للفصائل المجتمعه وهذا ما برز في قرارات العشر عام 1974 ومركزها اقامة الدوله على اي ارض محرره حيث نالت اكثريه في المجلس الوطني تحت شعار محرره الا ان المقصود كان هو الوصول لهذا من خلال العمل السياسي الاستسلامي واتخذت هذه السياسه شعارات واضحه بتجريد القضيه من قوميتها وتحررها ضمن المؤامرات الدوليه المعاديه لحركة التحرر الوطني بشكل عام وقديما في احدى مقابلتي مع مسؤولين عرب ورد على لساني القرار الوطني المستقل فانا عندما انادي بالقرار الوطني المستقل ضمن مفهومي هو الاستقلاليه عن القوه المتحالفه مع الاستمرار وبالتالي علينا ان نلتزم بقوى التحرر العربي فكانت هذه اشكاليه المدخل الرئيسي لسيطرة القياده افئويه المتنفذه على القرار فمنذ بداية الاشكاليه كانت سبب في نجاح الكثير من القرارات التي اخفت توجهها الحقيقي عن القوى في م ت ف وعن لجنتها التنفيذيه الا ان اصبح اوسلو باختصار هي نتيجة لهذا المسار تحت الادعاء للوصول للتحرر وجائت خارطة الطريق التي تفترض بداية التخلص من المقاومه الوطنيه الفلسطينيه ويرى القيادي بسام الشكعه بعد اوسلو اصبحت م ت ف حاضنه للاتفاقيات المشئومه
التي اقتضى بالغاء الميثاق الوطني وايجاد ميثاق يسير في التوجه الذي ذكر لذلك انسحبت منظمات فلسطينيه كامله وانقسمت فتح على نفسها نتيجة السياسات المشار اليها سابقا وكذلك استقالة شخصيات مستقله وفي مقدمتهم المناضل التاريخي الكبير بهجت ابو غربيه وغيره من القياده التاريخيين كم ان هذه الاتفاقيات وهذه السياسه ادت عدم دخول حركة المقاومه الاسلاميه حماس وحركة الجهاد الاسلامي مع القوه الاخرى لتحرر النضال الفلسطيني من هذه السياسه وصولا الى التحرر الحقيقي الارض والانسان ومن هنا كان شعار تنظيم م ت ف وتفعيلها حتى تعود ممثله شرعيه وحيده لشعبنا الفلسطيني وقاعده لارادة التحرر العربي والدولي لذلك صدرت قرارات القاهره تحت اشراف النظام المصري حيث استمرت السياسه الرسميه التي تمثلها السلطه مخترقه حتى هذه القرارت في تفعيل م ت ف والعمل على وحدة شعبنا ويحذر المناضل العربي الكبير بسام الشكعه بان اتفاق اوسلو وخارطة الطريق جاء ليغير حق الاجئين في العوده وقال الشكعه ان الذي يطالب اليوم بالتخلي عن يافا وحيفا فمن السهل ان يتخلى عن نابلس والقدس وقال محذرا ان قضية الاجئين الفلسطينين يجب ان تبقى على راس الاولويات
وقال السيد بسام الشكعة :-
من الواضح ان م.ت.ف جائت لكي تعزز دور القضية الفلسطينية في الساحة الدولية والعربية والوطنية حيث دولية القضية الفلسطينية في نشأتها وفي صيرورتها ومتابعة القوى المعادية لأهدافنا ضد الامة العربية من خلال القضية الفلسطينية ولم تقم الحكومات العربية في مسؤليتها اتجاه القضية الفلسطينية وايضا كون صعوبة امام الدول المتحررة مثل مصر وسوريا في قيادة المواجهة والمقاومة بالنسبة للقضية الفلسطينية
ويتابع الشكعة لذلك كان قيام م.ت.ف من شأنه ان يسد هذا الفراغ لتكون م.ت.ف كطليعة نضالية تخترق الصعوبات الدوية الناتجة امام ما ذكرته وهذا ماورد في ميتاق م.ت.ف بانها الطليعة وان النضال لاجل القضية هو الطريق للوحدة العربية للنضال الوحدوي من اجل تحرير فلسطين وقامت ايضا لاجل النضال المسلح لتحرير فلسطين من الاحتلال للاراضي التي احتلت عام 1948 وهكذا نالت م.ت.ف الالتفاف الشعب الفلسطيني والشعوب العربية ودوليا وكذلك امام الرأي العام الدولي باكثرية رسمية واضحة
ويضيف الشكعة بعد مرور زمن على انشاء م.ت.ف ونضالها المسلح بروز سياسات لاتنسجم مع الميثاق وما ورد في جوابي في بداية اللقاء حيث برزت سياسات تعادي القضية الفلسطينية
من المنظور المتعاون مع الدول المعادية للقضية الفلسطينية في سبيل حل القضية الفلسطينية كما انعكس هذا التجاوب على قيادة م ت.ف وانفراد فئوي
انفراد فئوي في قيادتها كما انعكس ذلك تعاونا مع دول عربيه حتى نشوء كامب ديفيد وهذا كان له جذور بان الاموال العربيه كانت تصب لمصلحة هذه الفئه دون غيرها مما اثر في النتيجه على قيادة وفعالية هذه الفئه في م ت ف على حساب قرارات اللجنه التنفيذيه فكان ادائها متناقد مع المواقف الوطنيه الوحدويه للفصائل المجتمعه وهذا ما برز في قرارات العشر عام 1974 ومركزها اقامة الدوله على اي ارض محرره حيث نالت اكثريه في المجلس الوطني تحت شعار محرره الا ان المقصود كان هو الوصول لهذا من خلال العمل السياسي الاستسلامي واتخذت هذه السياسه شعارات واضحه بتجريد القضيه من قوميتها وتحررها ضمن المؤامرات الدوليه المعاديه لحركة التحرر الوطني بشكل عام وقديما في احدى مقابلتي مع مسؤولين عرب ورد على لساني القرار الوطني المستقل فانا عندما انادي بالقرار الوطني المستقل ضمن مفهومي هو الاستقلاليه عن القوه المتحالفه مع الاستمرار وبالتالي علينا ان نلتزم بقوى التحرر العربي فكانت هذه اشكاليه المدخل الرئيسي لسيطرة القياده افئويه المتنفذه على القرار فمنذ بداية الاشكاليه كانت سبب في نجاح الكثير من القرارات التي اخفت توجهها الحقيقي عن القوى في م ت ف وعن لجنتها التنفيذيه الا ان اصبح اوسلو باختصار هي نتيجة لهذا المسار تحت الادعاء للوصول للتحرر وجائت خارطة الطريق التي تفترض بداية التخلص من المقاومه الوطنيه الفلسطينيه ويرى القيادي بسام الشكعه بعد اوسلو اصبحت م ت ف حاضنه للاتفاقيات المشئومه
التي اقتضى بالغاء الميثاق الوطني وايجاد ميثاق يسير في التوجه الذي ذكر لذلك انسحبت منظمات فلسطينيه كامله وانقسمت فتح على نفسها نتيجة السياسات المشار اليها سابقا وكذلك استقالة شخصيات مستقله وفي مقدمتهم المناضل التاريخي الكبير بهجت ابو غربيه وغيره من القياده التاريخيين كم ان هذه الاتفاقيات وهذه السياسه ادت عدم دخول حركة المقاومه الاسلاميه حماس وحركة الجهاد الاسلامي مع القوه الاخرى لتحرر النضال الفلسطيني من هذه السياسه وصولا الى التحرر الحقيقي الارض والانسان ومن هنا كان شعار تنظيم م ت ف وتفعيلها حتى تعود ممثله شرعيه وحيده لشعبنا الفلسطيني وقاعده لارادة التحرر العربي والدولي لذلك صدرت قرارات القاهره تحت اشراف النظام المصري حيث استمرت السياسه الرسميه التي تمثلها السلطه مخترقه حتى هذه القرارت في تفعيل م ت ف والعمل على وحدة شعبنا ويحذر المناضل العربي الكبير بسام الشكعه بان اتفاق اوسلو وخارطة الطريق جاء ليغير حق الاجئين في العوده وقال الشكعه ان الذي يطالب اليوم بالتخلي عن يافا وحيفا فمن السهل ان يتخلى عن نابلس والقدس وقال محذرا ان قضية الاجئين الفلسطينين يجب ان تبقى على راس الاولويات
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر