أوصى مشاركون في ورشة عمل نظمتها وزارة الزراعة مساء أمس الأحد، في محطة بيت قاد الزراعية شرق جنين، بعنوان "استخدام المخلفات النباتية في تصنيع الأعلاف البديلة في تغذية المجترات"، بضرورة تأسيس شركة زراعية استثمارية.
ودعوا إلى تحديد لجان للمحافظات تقتصر العضوية فيها على المزارعين دون التجار، من أجل تأسيس هذه الشركة لتأخذ على عاتقها استئجار أراض وزراعتها بالمحاصيل المطلوبة.
وبدئت هذه الورشة التي نظمت في إطار المشروع الإقليمي الزراعي الدنماركي "أعلاف رخيصة الثمن"، بكلمة ألقاها المهندس الزراعي مدير زراعة محافظة جنين، تحدث فيها عن الأمور التي تهدد قطاع الثروة الحيوانية، وخصوصا تكاليف التغذية الباهظة والتي أدت إلى تناقص في أعداد المربين.
وقال بشارات إن السلطة الوطنية، حرصت على دعم المزارعين من خلال سن قانون الاسترداد الضريبي والذي مقداره 5ر14%، وعملت على توعيتهم وإرشادهم، من خلال ورش العمل على إنتاج واستخدام الأعلاف البديلة للتقليل من كلفة مدخلات الإنتاج.
من جهته، أشار المهندس الزراعي أسامة دولة، مدير دائرة الثروة الحيوانية في وزارة الزراعة، إلى وجود تناقص مطرد في دخل مربي الثروة الحيوانية، بسبب ارتفاع تكاليف مدخلات الإنتاج وطاقة الأعلاف.
وأشار دولة، إلى وجود كميات هائلة من مخلفات الإنتاج النباتي والمحاصيل الزراعية التي بالإمكان تصنيعها لاستخدامها كأعلاف بديلة في تغذية المجترات.
أما المهندس الزراعي محمود فطافطة، المدير الفني للمشروع الإقليمي الزراعي الدنماركي، فبين أن هذه الورشة التي جمعت مزارعين من منطقتي الشمال والجنوب، تأتي كوسيلة لتبادل الخبرات والمعارف فيما بينهم، والاتفاق على أسلوب جديد في التربية يعمل على توفير أعلاف بديلة رخيصة الثمن.
وشدد فطافطة، ضرورة استخدام المخلفات النباتية والحيوانية، في صناعة السيلاج، نظراً لحجم الفوائد التي تعود على مزارعي الثروة الحيوانية والنباتية جراء ذلك.
بدوره، دعا نزار حمودة، مدير دائرة بيطرة جنين، إلى ضرورة انتقال المزارع الفلسطيني من مرحلة التردد إلى مرحلة الجرأة في العمل، بما يساهم في تطوير الإنتاج.
وتحدث حمودة عن طرق الاستفادة من الأعلاف الخضراء، وتوصيلها إلى قطاع الثروة الحيوانية في أماكن تواجدها، وذلك من خلال تنظيم المزارعين في جمعيات أو اتحادات.
من جهته، تحدث المهندس الزراعي تيسير صادق، رئيس قسم الثروة الحيوانية في الزراعة، عن واقع الثروة الحيوانية في فلسطين وتحديداً في محافظة جنين، من حيث أعداد المواشي وإنتاجيتها وتوزيعها. مع تطرقه إلى المشاكل التي تواجه هذا القطاع، وخصوصا مشكلة الأعلاف.
ودعوا إلى تحديد لجان للمحافظات تقتصر العضوية فيها على المزارعين دون التجار، من أجل تأسيس هذه الشركة لتأخذ على عاتقها استئجار أراض وزراعتها بالمحاصيل المطلوبة.
وبدئت هذه الورشة التي نظمت في إطار المشروع الإقليمي الزراعي الدنماركي "أعلاف رخيصة الثمن"، بكلمة ألقاها المهندس الزراعي مدير زراعة محافظة جنين، تحدث فيها عن الأمور التي تهدد قطاع الثروة الحيوانية، وخصوصا تكاليف التغذية الباهظة والتي أدت إلى تناقص في أعداد المربين.
وقال بشارات إن السلطة الوطنية، حرصت على دعم المزارعين من خلال سن قانون الاسترداد الضريبي والذي مقداره 5ر14%، وعملت على توعيتهم وإرشادهم، من خلال ورش العمل على إنتاج واستخدام الأعلاف البديلة للتقليل من كلفة مدخلات الإنتاج.
من جهته، أشار المهندس الزراعي أسامة دولة، مدير دائرة الثروة الحيوانية في وزارة الزراعة، إلى وجود تناقص مطرد في دخل مربي الثروة الحيوانية، بسبب ارتفاع تكاليف مدخلات الإنتاج وطاقة الأعلاف.
وأشار دولة، إلى وجود كميات هائلة من مخلفات الإنتاج النباتي والمحاصيل الزراعية التي بالإمكان تصنيعها لاستخدامها كأعلاف بديلة في تغذية المجترات.
أما المهندس الزراعي محمود فطافطة، المدير الفني للمشروع الإقليمي الزراعي الدنماركي، فبين أن هذه الورشة التي جمعت مزارعين من منطقتي الشمال والجنوب، تأتي كوسيلة لتبادل الخبرات والمعارف فيما بينهم، والاتفاق على أسلوب جديد في التربية يعمل على توفير أعلاف بديلة رخيصة الثمن.
وشدد فطافطة، ضرورة استخدام المخلفات النباتية والحيوانية، في صناعة السيلاج، نظراً لحجم الفوائد التي تعود على مزارعي الثروة الحيوانية والنباتية جراء ذلك.
بدوره، دعا نزار حمودة، مدير دائرة بيطرة جنين، إلى ضرورة انتقال المزارع الفلسطيني من مرحلة التردد إلى مرحلة الجرأة في العمل، بما يساهم في تطوير الإنتاج.
وتحدث حمودة عن طرق الاستفادة من الأعلاف الخضراء، وتوصيلها إلى قطاع الثروة الحيوانية في أماكن تواجدها، وذلك من خلال تنظيم المزارعين في جمعيات أو اتحادات.
من جهته، تحدث المهندس الزراعي تيسير صادق، رئيس قسم الثروة الحيوانية في الزراعة، عن واقع الثروة الحيوانية في فلسطين وتحديداً في محافظة جنين، من حيث أعداد المواشي وإنتاجيتها وتوزيعها. مع تطرقه إلى المشاكل التي تواجه هذا القطاع، وخصوصا مشكلة الأعلاف.
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918