شارك النائب محمد بركة، رئيس الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة، اليوم السبت، في مهرجان انطلاق فعاليات يوم الأرض الخالد، في قرية "عزبة الطبيب" قرب قلقيلية، المهددة بالاقتلاع، وذلك بمشاركة العديد من ممثلي الفصائل والحركات الفلسطينية.
وقال النائب بركة في كلمته، إن حكام إسرائيل لم يكن في تخطيطهم أن نبقى في وطننا وطن الآباء والأجداد في أوج نكبة شعبنا، وبعد ذلك أرادوا قلب الواقع من خلال محاولات لجعلنا "عرب إسرائيل"، بما تحمله هذه التسمية من أهداف سياسية، وقد تصدينا طيلة الوقت لهذه التسمية، وبشكل خاص في السنوات الأولى بعد النكبة، حينما كان شعبنا ما يزال يلملم جراحه، فتشبثنا بالهوية الفلسطينية والانتماء للوطن، ونعتز بما سطره من قادتنا الأوائل، وما صدرنا من داخلنا من أدب وشعر مقاومة.
وتابع بركة قائلا، إن تصدينا لهذه التسمية المرفوضة، لا يعني اننا لم نناضل من أجل الحصول على المساواة كمواطنين على أرضنا، واصرارنا على البقاء، ولكننا وجدنا المعادلة السلمية وجعلناها اساسا لكل الأوقات، لخوض نضالنا من أجل حقوقنا اليومية والقومية في آن واحد، وأكدنا طيلة الوقت أننا لن نسمح لاي جهة ان تنزعنا من واقعنا وتسلخنا عن فلسطينيتنا، فأوصاف شعبنا الفلسطيني تعددت، بتعداد الشتات وتقسيم الوطن، ولكن الانتماء للهوية هو واحد.
وقال بركة، إن يوم الأرض الخالد لم يكن مجرد حدث عابر، بل احتاج لسنوات طوال من بلورة الأجيال، وشرح بركة ظروف يوم الأرض، وخاصة الأيام الأخيرة التي سبقته، وصولا إلى يوم الأرض ذاته الذي تحول إلى يوم وطني فلسطيني عام.
وتوقف بركة عند الحالة الفلسطينية، وقال، إن كل من يسري في عروقه دم فلسطيني لا يمكنه أن يقبل باستمرار حالة الانقسام، ولربما أن هذه الحالة تدخل في حسابات الربح والخسارة الحزبية و الفصائلية، ولكن بالنسبة للشعب الفلسطيني ككل فإنها خسارة واحدة ومؤلمة وخطيرة، ودعا حركة حماس إلى التوقيع على الوثيقة المصرية التي وقعت عليها حركة حماس، لإنهاء هذه الحالة المأساوية.
وقال النائب بركة في كلمته، إن حكام إسرائيل لم يكن في تخطيطهم أن نبقى في وطننا وطن الآباء والأجداد في أوج نكبة شعبنا، وبعد ذلك أرادوا قلب الواقع من خلال محاولات لجعلنا "عرب إسرائيل"، بما تحمله هذه التسمية من أهداف سياسية، وقد تصدينا طيلة الوقت لهذه التسمية، وبشكل خاص في السنوات الأولى بعد النكبة، حينما كان شعبنا ما يزال يلملم جراحه، فتشبثنا بالهوية الفلسطينية والانتماء للوطن، ونعتز بما سطره من قادتنا الأوائل، وما صدرنا من داخلنا من أدب وشعر مقاومة.
وتابع بركة قائلا، إن تصدينا لهذه التسمية المرفوضة، لا يعني اننا لم نناضل من أجل الحصول على المساواة كمواطنين على أرضنا، واصرارنا على البقاء، ولكننا وجدنا المعادلة السلمية وجعلناها اساسا لكل الأوقات، لخوض نضالنا من أجل حقوقنا اليومية والقومية في آن واحد، وأكدنا طيلة الوقت أننا لن نسمح لاي جهة ان تنزعنا من واقعنا وتسلخنا عن فلسطينيتنا، فأوصاف شعبنا الفلسطيني تعددت، بتعداد الشتات وتقسيم الوطن، ولكن الانتماء للهوية هو واحد.
وقال بركة، إن يوم الأرض الخالد لم يكن مجرد حدث عابر، بل احتاج لسنوات طوال من بلورة الأجيال، وشرح بركة ظروف يوم الأرض، وخاصة الأيام الأخيرة التي سبقته، وصولا إلى يوم الأرض ذاته الذي تحول إلى يوم وطني فلسطيني عام.
وتوقف بركة عند الحالة الفلسطينية، وقال، إن كل من يسري في عروقه دم فلسطيني لا يمكنه أن يقبل باستمرار حالة الانقسام، ولربما أن هذه الحالة تدخل في حسابات الربح والخسارة الحزبية و الفصائلية، ولكن بالنسبة للشعب الفلسطيني ككل فإنها خسارة واحدة ومؤلمة وخطيرة، ودعا حركة حماس إلى التوقيع على الوثيقة المصرية التي وقعت عليها حركة حماس، لإنهاء هذه الحالة المأساوية.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر