كان صباح الجمعة آخر عهد المعمر الحاج حسين أبو حسين الرجوب، الذي وافته المنية عن عمر يناهز 120 عاما، وانتهى أجله في مدينة أريحا، ثم نقل إلى مسقط رأسه ودفن في بلدة دورا غرب الخليل.
ما يميز حياة الحاج أبو حسن أنه عاصر حقبة من الزمن، تداولت فيها خمسة أنظمة على الشعب الفلسطيني، بدءا من العهد التركي، وانتهاءا بعهد السلطة الفلسطينية.
عاش الحاج حسين حياة طبيعية عاملا بأرضه، ومتنقلا بين مدنها وقراها مع أحفاده، ويحفظ كل حادثة وتاريخ والتطور عبر خمسة عصور استقبلها وودعها لتغير تلك المراحل تعاليم وجهه، متزامنة مع تغيير الاحتلال المتوالي لمعالم البلاد وحدودها.
ويقطن المعمر خربة كريسة ببلدة دورا، وتنقل بين الخليل وأريحا مع رفيقة عمره الحاجة زبيدة التي تصغره بسنوات قليلة، وما تزال على قيد الحياة.
ما يميز حياة الحاج أبو حسن أنه عاصر حقبة من الزمن، تداولت فيها خمسة أنظمة على الشعب الفلسطيني، بدءا من العهد التركي، وانتهاءا بعهد السلطة الفلسطينية.
عاش الحاج حسين حياة طبيعية عاملا بأرضه، ومتنقلا بين مدنها وقراها مع أحفاده، ويحفظ كل حادثة وتاريخ والتطور عبر خمسة عصور استقبلها وودعها لتغير تلك المراحل تعاليم وجهه، متزامنة مع تغيير الاحتلال المتوالي لمعالم البلاد وحدودها.
ويقطن المعمر خربة كريسة ببلدة دورا، وتنقل بين الخليل وأريحا مع رفيقة عمره الحاجة زبيدة التي تصغره بسنوات قليلة، وما تزال على قيد الحياة.
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918