أبو جهاد
نحن لم نزل نقرأ عهدك الثوري فينا
من يستطيع أن يرمي ثلاثة قنابل على العدو ويرمي اثنتان فهو جبان...... هو
النهج الثوري الذي زرعه أمير الشهداء أبو جهاد في عقول ووجدان الثائرين
ليزهر ورداً وسنابل وقنابل.
السلام عليك يا سيدي يا صاحب الذكرى وأنت تعيد للوجدان مدرسة نضالية كانت
ومازالت محراباً للثائرين .... السلام عليك أيها السندباد الثائر وأنت
توزع الموت على الصهاينة وتقض مضاجعهم لتسجل بحروف من نار ونور أن الأمم
إذا هبت حتماً ستنتصر....
أبو جهاد ... يا جرحنا الذي علمنا كيف نقاتل ... وكيف نحلم أن الوطن حضن
سنابل ... وزغرودة مجدٍ للجنة .... تحملها روح مقاتل ... سافرت منذ العشق
الأول ... لتطوف الأرض ... وتكتب فوق الكرة الأرضية ... حروف النور
الأبدية ... فلسطين وطني ... فلسطين وطني وأقدس أغنية.
أبو جهاد:
يا ثائراً حارت فيك الكلمات وتقزمت أمام عظيم تضحياتك كل العبارات ... كان
همك الوطن كل الوطن ... لم يكن رحيلك رحيلاً عادياً ولم يكن السادس عشر من
نيسان يوماً عادياً ... فلسطين كل فلسطين تبكي رحيل البطل... كنت روح هذه
الثورة وواضع أسسها فكان الأساس متيناً وقوياً ... علمتنا ألا صوت يعلو
فوق صوت الانتفاضة ... فتوحدت كل الأصوات وتعملقت الانتفاضة ....
علمتنا أن للبندقية شرفها ... وقبلتها أيضاً... صارخاً في كل المتقاعسين
والنيام أن البندقية كرت الضمان لكرامتنا - تحدثوا عن أي شيء ما عدا
السلاح. السلاح هو صمام الأمان والضمانة والراية والهوية.
أبو جهاد:
قافلة كبيرة من الشهداء مضت بعد غيابك القهري عنا ... وهي تحمل وصايا
غالية ... مضوا على طريق أمير الشهداء ... وعيونهم ترنو إلى الهدف البعيد
القريب ... أقسموا أن دماء الوزير ستبقى قنديلاً للثائرين يوجههم إلى
البوصلة التي لا تعرف إلا القدس اتجاهاً لها .
أبو جهاد : السلام عليك يا صاحب الذكرى ... وعهدنا أن نظل الأوفياء دوماً
لرجلٍ حفر في ذاكرة الأجيال أسطورة عشقٍ أبدية ... من تونس الخضراء إلى
فلسطين يمتد سرب حمامٍ أبيض ويحملنا أمانة الاستمرار على الدرب ... حتى
النصر أو الشهادة ... الحرية أو الموت.
في ذكراك يا سيدي يا أمير الشهداء ... عهداً ووعد أن نستمر في الهجوم حتى
النصر ... حتى النصر ... حتى النصر ... السلام عليك وعلى شمس الشهداء ياسر
العمار والسلام على قوافل الشهداء
رامي فارس ...
نحن لم نزل نقرأ عهدك الثوري فينا
من يستطيع أن يرمي ثلاثة قنابل على العدو ويرمي اثنتان فهو جبان...... هو
النهج الثوري الذي زرعه أمير الشهداء أبو جهاد في عقول ووجدان الثائرين
ليزهر ورداً وسنابل وقنابل.
السلام عليك يا سيدي يا صاحب الذكرى وأنت تعيد للوجدان مدرسة نضالية كانت
ومازالت محراباً للثائرين .... السلام عليك أيها السندباد الثائر وأنت
توزع الموت على الصهاينة وتقض مضاجعهم لتسجل بحروف من نار ونور أن الأمم
إذا هبت حتماً ستنتصر....
أبو جهاد ... يا جرحنا الذي علمنا كيف نقاتل ... وكيف نحلم أن الوطن حضن
سنابل ... وزغرودة مجدٍ للجنة .... تحملها روح مقاتل ... سافرت منذ العشق
الأول ... لتطوف الأرض ... وتكتب فوق الكرة الأرضية ... حروف النور
الأبدية ... فلسطين وطني ... فلسطين وطني وأقدس أغنية.
أبو جهاد:
يا ثائراً حارت فيك الكلمات وتقزمت أمام عظيم تضحياتك كل العبارات ... كان
همك الوطن كل الوطن ... لم يكن رحيلك رحيلاً عادياً ولم يكن السادس عشر من
نيسان يوماً عادياً ... فلسطين كل فلسطين تبكي رحيل البطل... كنت روح هذه
الثورة وواضع أسسها فكان الأساس متيناً وقوياً ... علمتنا ألا صوت يعلو
فوق صوت الانتفاضة ... فتوحدت كل الأصوات وتعملقت الانتفاضة ....
علمتنا أن للبندقية شرفها ... وقبلتها أيضاً... صارخاً في كل المتقاعسين
والنيام أن البندقية كرت الضمان لكرامتنا - تحدثوا عن أي شيء ما عدا
السلاح. السلاح هو صمام الأمان والضمانة والراية والهوية.
أبو جهاد:
قافلة كبيرة من الشهداء مضت بعد غيابك القهري عنا ... وهي تحمل وصايا
غالية ... مضوا على طريق أمير الشهداء ... وعيونهم ترنو إلى الهدف البعيد
القريب ... أقسموا أن دماء الوزير ستبقى قنديلاً للثائرين يوجههم إلى
البوصلة التي لا تعرف إلا القدس اتجاهاً لها .
أبو جهاد : السلام عليك يا صاحب الذكرى ... وعهدنا أن نظل الأوفياء دوماً
لرجلٍ حفر في ذاكرة الأجيال أسطورة عشقٍ أبدية ... من تونس الخضراء إلى
فلسطين يمتد سرب حمامٍ أبيض ويحملنا أمانة الاستمرار على الدرب ... حتى
النصر أو الشهادة ... الحرية أو الموت.
في ذكراك يا سيدي يا أمير الشهداء ... عهداً ووعد أن نستمر في الهجوم حتى
النصر ... حتى النصر ... حتى النصر ... السلام عليك وعلى شمس الشهداء ياسر
العمار والسلام على قوافل الشهداء
رامي فارس ...
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918