مميزة في عالم الأزياء، تختار أنواع القماش وألوانه بعناية فائقة وحرفية عالية مبتكراتها الجديدة تحمل دلالات موهبة فريدة في التصميم. هي مصممة الأزياء الفلسطينية حنان الشيبى التي عاشت التجربة الفلسطينية كزوجة أسير وكناشطة مجتمعية في غزة المحاصرة
عندما دخلت معرض موف وجدت ألوانه وديكوراته توحي بالأمل والتغلب على حالة سادت معظم السكان في غزة وابتعاث البهجة التي عكستها مصممة الأزياء الغزية حنان الشيبى في هذا المعرض تدل على أن الحياة ستستمر رغم الحصار
في البداية .. من هي حنان الشيبى
حنان محمد الشيبى - برج القوس – متزوجة وأم لخمسة أبناء- رئيسة جمعية أمجاد الخيرية – ناشطة مجتمعية في قضايا المرأة والمجتمع
امرأة متفائلة تحب التجديد والتطوير وتكره التشاؤم والحزن فعملي يدعو لرسم البهجة والسعادة في أعين الآخرين, فلسطينية الأصل عربية الوجدان, أعتبر كل شيء في الحياة بسيط لو اجتهد الإنسان في عمله حتى يخرجه بالشكل اللائق وحتى يجعل عمله يتحدث عنه, وأنا واحدة من مصممات الأزياء في العالم العربي
هل مهنة تصميم الأزياء تتطلب توافر شروط معينة للعمل بها
بالتأكيد, فلكل مهنة مواصفات قياسية لابد أن تتوافر في من يمتهنها, والمصمم يحتاج لأن يكون مثقفا ومطلعا على الموضة العالمية وأحدث عروض الأزياء وأن يكون قادرا على التصميم بنفسه وأن يكون مبدعا وله وجهة نظر خاصة يختلف بها عن الآخرين وأن ينحصر كل تفكيره في العمل فقط وأن ينسى كل شيء وإن كان مهموماً من شيء ما.. حتى يقدم أفضل ما عنده
كيف تستوحين وتبتكرين الجديد في تصميماتك
اعتقد إن أي شيء له أصل تاريخي والأزياء لها أساس واحد لكن لابد أن نطوره ونبتكر.
عن طريق الابتكار الذاتي ودايما نستخدم الأشياء الطبيعية وأحب أستخدم خامات مختلفة في تصميم الزى.. بافكّر دائما في الشيء غير المألوف وازاي ألوان مختلفة تكون متداخلة ومتناغمة مع بعض.. كمان حريصة جدا على حضور العديد من الموضات العالمية وباطّلع على أحداث الابتكارات وأعطى لنفس مساحة من الخيال في تصميم الزي.
فساتين السهرة ليس لها موضة وهي في رأيي السهل الممتنع.. الخامة الجديدة هي الموضة لكن الموديل بيتغير، وممكن أعمل موديل من الأربعينيات والستينيات وأطوره
ما محور اهتمامك لهذا الصيف؟
اهتممت في مجموعتي الصيفية الجديدة لعام 2010 بلباس العروس وخاصة العروس المحجبة. كان صعباً العثور على موديلات لائقة بشخصيتها. ابتكرت أفكاراً جديدة في تشكيلتي الصيفية الحديثة التي تلائم أيّ فتاة محجبة، خاصة الحالمة بحفل زفاف رائع
لماذا اخترت هذا المجال لتعملي فيه؟
منذ طفولتي أعشق الرسم والقصّ والتفصيل. أتذكر زمن كنت أفصّل وأصمم الملابس الخاصة بعرائسي التي ألعب معها. تلمّست تشجيعاً وتحفيزاً كبيرين من أسرتي. لذا صقلت موهبتي بالعلم والثقافة.وفى غزة حيث الحصار والبطالة والانغلاق الكامل كان لابد من البحث عن الإبداع وعن الطاقات المدفونة في غزة وكنت قريبة من الجمال الذي يبحث عنه الكل الرجل قبل المرأة
ماذا يميّز تصاميك؟
بشهادة من رأى تصاميمي، تتميز بطابع خاص إذ تمزج بين الأصالة والحداثة، هذا ما سعيت إلى تحقيقه لأصبح متقدمة في عالم الأزياء وسط زحام المصممين العرب. أحاول جعل تصاميمي مختلفة ومتنوعة حيث يتلاءم لباس أي تصميم مع طبيعة الشخصية. لا أنكر تأثري في معظمها بالتراث الفلسطيني. بما فيها من روعة وسحر وجمال فانعكست على أعمالي ومنحتها طابعاً مؤثراً.
ماذا عن الألوان التي تفضلينها؟
لا أخفي ولعي الشديد بالألوان، ذاك العالم الساحر الذي خطفني إلى أمكنة بعيدة حيث مملكة الإبداع. أحب الألوان. يمتعني صوغها معاً بشكل متشابك لأخلق مشهداً جمالياً يشبه لوحة فنان تشكيلي. في مجموعتي للصيف الجاري أركز على الأحمر والأخضر والبني والزهر بتدرجاتها اللونية المتميزة بالبهجة والمعبّرة عن روح الصيف.
ما هو جديدك لصيف 2010؟
حرصت في مجموعتي الجديدة على دمج الألوان الحارة مع الإكسسوارات الجذابة التي تظهر جمال الألوان متناغمة معها. في هذه المجموعة التي، أركز فيها على فساتين الخطوبة والزفاف، استخدمت أقمشة تناسب هذه الفساتين مثل الساتان والتفتا والتيل حيث لا تعترضني صعوبة في التعامل مع هذه الخامات سواء في تصميم الموديل نفسه أو في تثبيت الإكسسوارات الملائمة له. أما الجديد في موديلات فساتين الزفاف للصيف الجاري ففي إدخال ألوان جديدة بخلاف الأبيض المعروف للعروس. أضفت بعض الأكسسوارات بألوان مختلفة عن الأبيض السائد في مثل هذه المناسبة فظهرت في موديلاتي ألوان أخرى مثل الأصفر والتركواز والزهر، ما أكسب الفستان الأبيض رونقاً خاصاً وطلة مختلفة. ومع أي فستان طرحة رأس مميزة تتماشى معه ومع التصميم وتمنح من ترتديه بهجة في ليلة فرحها. لا أكرّر الفكرة في أي تصميم آخر فالموديل عندي شكل وطابع فريدان مختلفان ولعله دليل تصاميمي الراقية التي روجت اسمي في سوق الأزياء المعاصرة في العالم العربي
هل هناك إبداع نسائي في غزة
توجد طاقات نسائية كثيرة قادرة على الإبداع في مجال التصميم إلا أنهن لا يحصلن على فرصهن بسبب نقص الدعم المادي والدعائي والمعنوي، ولكن لا ضير في المحاولة وكل ذلك يعود بتردي الأوضاع في غزة المحاصرة المنكوبة من جميع النواحي.
ما هي آخر أعمالك
وعن آخر أعمالها تقول حنان إنها تعمل على تصميم فستان زفاف أبيض يخالطه التطريز التراثي وهذا سيكون أول فستان زفاف يمزج بين القديم والحديث في آن واحد.
هل تقبل النساء على تصميماتك
الشابات صغيرات السن يقبلن على تصميماتي ويحببن ارتداءها وذلك ما يبشر بالخير وبأن التراث لن يضيع طالما هناك من يبحث عنه ويمزجه بالحداثة وبما يتناسب مع حركة المرأة وعملها في الوقت الحالي
بماذا تحلمين
احلم بالانطلاق نحو العالمية وبأن تتبنى دور الأزياء الكبرى في الوطن العربي تصميماتي للمحافظة على التراث الفلسطيني من الاندثار أمام الهجمة الشديدة القوة التي تشنها إسرائيل للنيل منه ومحاولات سرقته وتهويده
احلم بان يكون لي بيت أزياء عالمي تكون هويته فلسطين تعرض فيه احدث صرعات الموضة والتصاميم العالمية
وحلمي الشخصي أن يكون لي وطن" دولة مستقلة" أعيش فيه
ما رأيك في ظاهرة توجه الفلسطينيات نحو عالم التصميم
وعن رأيها في ظاهرة اتجاه الفلسطينيات نحو عالم التصميم قالت أنها «ظاهرة صحية وايجابية حيث استطاعت المرأة الفلسطينية أن تجتاز كل الحواجز وتقول أنها موجودة وتستطيع المنافسة
وفي ما يتعلق بذوق الفلسطينيات وعن ميلهن إلى الزخرفة والألوان المتعددة وكثرة الشك في الفساتين أكدت أن هذه النظرة تغيرت عندهن ولا سيما بعد عصر الانفتاح والتقدم في الانترنت والتلفزيون والستالايت ومواكبتهن لكل ما هو جديد في خطوط الموضة العالمية حيث تبدل ذوقهن في الملبس واصبحن يرتدين الموضة العصرية المتميزة بالبساطة
ماذا ينقص مستقبل تصميم الأزياء في غزة
نحن بحاجة ماسة إلى إيجاد مدارس خاصة بتعليم فن وتصميم وتفصيل الموضة وبحاجة لدورات للفتيات في الجامعات في عالم الأزياء
ما هي المعيقات والمشاكل التي تواجه عالم الأزياء في غزة
الحصار وإغلاق المعابر أهم المشاكل التي تواجهنا فيوجد نقص في المواد الخام لدينا نضطر لشرائها عبر الأنفاق مع مصر وغالبا تكون مواد رديئة ومشكله الانقطاع المستمر للكهرباء في غزة
ماذا تحتاج المرأة في غزة
تحتاج إلى الشعور بالأمن والاستقرار
عندما دخلت معرض موف وجدت ألوانه وديكوراته توحي بالأمل والتغلب على حالة سادت معظم السكان في غزة وابتعاث البهجة التي عكستها مصممة الأزياء الغزية حنان الشيبى في هذا المعرض تدل على أن الحياة ستستمر رغم الحصار
في البداية .. من هي حنان الشيبى
حنان محمد الشيبى - برج القوس – متزوجة وأم لخمسة أبناء- رئيسة جمعية أمجاد الخيرية – ناشطة مجتمعية في قضايا المرأة والمجتمع
امرأة متفائلة تحب التجديد والتطوير وتكره التشاؤم والحزن فعملي يدعو لرسم البهجة والسعادة في أعين الآخرين, فلسطينية الأصل عربية الوجدان, أعتبر كل شيء في الحياة بسيط لو اجتهد الإنسان في عمله حتى يخرجه بالشكل اللائق وحتى يجعل عمله يتحدث عنه, وأنا واحدة من مصممات الأزياء في العالم العربي
هل مهنة تصميم الأزياء تتطلب توافر شروط معينة للعمل بها
بالتأكيد, فلكل مهنة مواصفات قياسية لابد أن تتوافر في من يمتهنها, والمصمم يحتاج لأن يكون مثقفا ومطلعا على الموضة العالمية وأحدث عروض الأزياء وأن يكون قادرا على التصميم بنفسه وأن يكون مبدعا وله وجهة نظر خاصة يختلف بها عن الآخرين وأن ينحصر كل تفكيره في العمل فقط وأن ينسى كل شيء وإن كان مهموماً من شيء ما.. حتى يقدم أفضل ما عنده
كيف تستوحين وتبتكرين الجديد في تصميماتك
اعتقد إن أي شيء له أصل تاريخي والأزياء لها أساس واحد لكن لابد أن نطوره ونبتكر.
عن طريق الابتكار الذاتي ودايما نستخدم الأشياء الطبيعية وأحب أستخدم خامات مختلفة في تصميم الزى.. بافكّر دائما في الشيء غير المألوف وازاي ألوان مختلفة تكون متداخلة ومتناغمة مع بعض.. كمان حريصة جدا على حضور العديد من الموضات العالمية وباطّلع على أحداث الابتكارات وأعطى لنفس مساحة من الخيال في تصميم الزي.
فساتين السهرة ليس لها موضة وهي في رأيي السهل الممتنع.. الخامة الجديدة هي الموضة لكن الموديل بيتغير، وممكن أعمل موديل من الأربعينيات والستينيات وأطوره
ما محور اهتمامك لهذا الصيف؟
اهتممت في مجموعتي الصيفية الجديدة لعام 2010 بلباس العروس وخاصة العروس المحجبة. كان صعباً العثور على موديلات لائقة بشخصيتها. ابتكرت أفكاراً جديدة في تشكيلتي الصيفية الحديثة التي تلائم أيّ فتاة محجبة، خاصة الحالمة بحفل زفاف رائع
لماذا اخترت هذا المجال لتعملي فيه؟
منذ طفولتي أعشق الرسم والقصّ والتفصيل. أتذكر زمن كنت أفصّل وأصمم الملابس الخاصة بعرائسي التي ألعب معها. تلمّست تشجيعاً وتحفيزاً كبيرين من أسرتي. لذا صقلت موهبتي بالعلم والثقافة.وفى غزة حيث الحصار والبطالة والانغلاق الكامل كان لابد من البحث عن الإبداع وعن الطاقات المدفونة في غزة وكنت قريبة من الجمال الذي يبحث عنه الكل الرجل قبل المرأة
ماذا يميّز تصاميك؟
بشهادة من رأى تصاميمي، تتميز بطابع خاص إذ تمزج بين الأصالة والحداثة، هذا ما سعيت إلى تحقيقه لأصبح متقدمة في عالم الأزياء وسط زحام المصممين العرب. أحاول جعل تصاميمي مختلفة ومتنوعة حيث يتلاءم لباس أي تصميم مع طبيعة الشخصية. لا أنكر تأثري في معظمها بالتراث الفلسطيني. بما فيها من روعة وسحر وجمال فانعكست على أعمالي ومنحتها طابعاً مؤثراً.
ماذا عن الألوان التي تفضلينها؟
لا أخفي ولعي الشديد بالألوان، ذاك العالم الساحر الذي خطفني إلى أمكنة بعيدة حيث مملكة الإبداع. أحب الألوان. يمتعني صوغها معاً بشكل متشابك لأخلق مشهداً جمالياً يشبه لوحة فنان تشكيلي. في مجموعتي للصيف الجاري أركز على الأحمر والأخضر والبني والزهر بتدرجاتها اللونية المتميزة بالبهجة والمعبّرة عن روح الصيف.
ما هو جديدك لصيف 2010؟
حرصت في مجموعتي الجديدة على دمج الألوان الحارة مع الإكسسوارات الجذابة التي تظهر جمال الألوان متناغمة معها. في هذه المجموعة التي، أركز فيها على فساتين الخطوبة والزفاف، استخدمت أقمشة تناسب هذه الفساتين مثل الساتان والتفتا والتيل حيث لا تعترضني صعوبة في التعامل مع هذه الخامات سواء في تصميم الموديل نفسه أو في تثبيت الإكسسوارات الملائمة له. أما الجديد في موديلات فساتين الزفاف للصيف الجاري ففي إدخال ألوان جديدة بخلاف الأبيض المعروف للعروس. أضفت بعض الأكسسوارات بألوان مختلفة عن الأبيض السائد في مثل هذه المناسبة فظهرت في موديلاتي ألوان أخرى مثل الأصفر والتركواز والزهر، ما أكسب الفستان الأبيض رونقاً خاصاً وطلة مختلفة. ومع أي فستان طرحة رأس مميزة تتماشى معه ومع التصميم وتمنح من ترتديه بهجة في ليلة فرحها. لا أكرّر الفكرة في أي تصميم آخر فالموديل عندي شكل وطابع فريدان مختلفان ولعله دليل تصاميمي الراقية التي روجت اسمي في سوق الأزياء المعاصرة في العالم العربي
هل هناك إبداع نسائي في غزة
توجد طاقات نسائية كثيرة قادرة على الإبداع في مجال التصميم إلا أنهن لا يحصلن على فرصهن بسبب نقص الدعم المادي والدعائي والمعنوي، ولكن لا ضير في المحاولة وكل ذلك يعود بتردي الأوضاع في غزة المحاصرة المنكوبة من جميع النواحي.
ما هي آخر أعمالك
وعن آخر أعمالها تقول حنان إنها تعمل على تصميم فستان زفاف أبيض يخالطه التطريز التراثي وهذا سيكون أول فستان زفاف يمزج بين القديم والحديث في آن واحد.
هل تقبل النساء على تصميماتك
الشابات صغيرات السن يقبلن على تصميماتي ويحببن ارتداءها وذلك ما يبشر بالخير وبأن التراث لن يضيع طالما هناك من يبحث عنه ويمزجه بالحداثة وبما يتناسب مع حركة المرأة وعملها في الوقت الحالي
بماذا تحلمين
احلم بالانطلاق نحو العالمية وبأن تتبنى دور الأزياء الكبرى في الوطن العربي تصميماتي للمحافظة على التراث الفلسطيني من الاندثار أمام الهجمة الشديدة القوة التي تشنها إسرائيل للنيل منه ومحاولات سرقته وتهويده
احلم بان يكون لي بيت أزياء عالمي تكون هويته فلسطين تعرض فيه احدث صرعات الموضة والتصاميم العالمية
وحلمي الشخصي أن يكون لي وطن" دولة مستقلة" أعيش فيه
ما رأيك في ظاهرة توجه الفلسطينيات نحو عالم التصميم
وعن رأيها في ظاهرة اتجاه الفلسطينيات نحو عالم التصميم قالت أنها «ظاهرة صحية وايجابية حيث استطاعت المرأة الفلسطينية أن تجتاز كل الحواجز وتقول أنها موجودة وتستطيع المنافسة
وفي ما يتعلق بذوق الفلسطينيات وعن ميلهن إلى الزخرفة والألوان المتعددة وكثرة الشك في الفساتين أكدت أن هذه النظرة تغيرت عندهن ولا سيما بعد عصر الانفتاح والتقدم في الانترنت والتلفزيون والستالايت ومواكبتهن لكل ما هو جديد في خطوط الموضة العالمية حيث تبدل ذوقهن في الملبس واصبحن يرتدين الموضة العصرية المتميزة بالبساطة
ماذا ينقص مستقبل تصميم الأزياء في غزة
نحن بحاجة ماسة إلى إيجاد مدارس خاصة بتعليم فن وتصميم وتفصيل الموضة وبحاجة لدورات للفتيات في الجامعات في عالم الأزياء
ما هي المعيقات والمشاكل التي تواجه عالم الأزياء في غزة
الحصار وإغلاق المعابر أهم المشاكل التي تواجهنا فيوجد نقص في المواد الخام لدينا نضطر لشرائها عبر الأنفاق مع مصر وغالبا تكون مواد رديئة ومشكله الانقطاع المستمر للكهرباء في غزة
ماذا تحتاج المرأة في غزة
تحتاج إلى الشعور بالأمن والاستقرار
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر