بمناسبة أسبوع التربية في القدس، تم تخصيص حيز كامل من البث الإذاعي لما يحدث في ملف التربية والتعليم في القدس الشرقية حيث تحدث في برنامج خاص بهذه المناسبة العديد من المربين والمديرين والنائب مسعود غنايم.
وقد حظي البث بتغطية إعلامية مميزة وباهتمام جماهيري كبير حيث توافد العشرات من زوار المعارض التربوية في مباني الأمة في القدس لزيارة الأستوديو الخارجي للاطلاع على التجربة الإذاعية عن كثب.
في الأستوديو الخاص الذي أقيم في مباني الأمة حيث كانت هناك العديد من المعارض للمشاريع التربوية مختلف المدارس في المدينة تحدث نادر أبو تامر إلى المربين: حسن غنيم، عفاف القدومي وسناء موسى الفائزة بجائزة خاصة من البلدية، بالإضافة إلى المربية غدير ناصر الدين والنائب مسعود غنايم الذي أوضح بأن بعض الغرف التي يدرس فيها طلاب القدس الشرقية هي أشبه بالحظائر الخاصة بالماشية، منوها إلى أنّ ظروف التعليم في مثل هذه الغرف عسيرة وشائكة وغير إنسانية.
وقال غنايم إن الموقف من القسم الشرقي في المدينة معروف للجميع حيث يعتبر منطقة محتلة من العام 1967.
وتحدث ضيوف نادر أبو تامر عن الأوضاع القاسية للتربية والتعليم في المدينة وأشاروا في الوقت ذاته إلى انجازاتهم الشخصية والمدرسية في المجال التعليمي، إذ تطرقوا إلى الأوضاع الصعبة في الوصول إلى المدارس ومشكلة الحواجز التي تعترض طريق المئات من الطلاب، ومشكلة الإقامة في المدينة حيث يضطر الكثير من الأهالي إلى تغيير عناوين إقامتهم لكي يكونوا على مقربة من المدرسة وللتخلص من مشاكل الحواجز التي تعيق العملية التعليمية في المدينة، لكن في الوقت ذاته يمكنهم النضال من أجل تحقيق التحصيلات والانجازات على مختلف المستويات
وقد حظي البث بتغطية إعلامية مميزة وباهتمام جماهيري كبير حيث توافد العشرات من زوار المعارض التربوية في مباني الأمة في القدس لزيارة الأستوديو الخارجي للاطلاع على التجربة الإذاعية عن كثب.
في الأستوديو الخاص الذي أقيم في مباني الأمة حيث كانت هناك العديد من المعارض للمشاريع التربوية مختلف المدارس في المدينة تحدث نادر أبو تامر إلى المربين: حسن غنيم، عفاف القدومي وسناء موسى الفائزة بجائزة خاصة من البلدية، بالإضافة إلى المربية غدير ناصر الدين والنائب مسعود غنايم الذي أوضح بأن بعض الغرف التي يدرس فيها طلاب القدس الشرقية هي أشبه بالحظائر الخاصة بالماشية، منوها إلى أنّ ظروف التعليم في مثل هذه الغرف عسيرة وشائكة وغير إنسانية.
وقال غنايم إن الموقف من القسم الشرقي في المدينة معروف للجميع حيث يعتبر منطقة محتلة من العام 1967.
وتحدث ضيوف نادر أبو تامر عن الأوضاع القاسية للتربية والتعليم في المدينة وأشاروا في الوقت ذاته إلى انجازاتهم الشخصية والمدرسية في المجال التعليمي، إذ تطرقوا إلى الأوضاع الصعبة في الوصول إلى المدارس ومشكلة الحواجز التي تعترض طريق المئات من الطلاب، ومشكلة الإقامة في المدينة حيث يضطر الكثير من الأهالي إلى تغيير عناوين إقامتهم لكي يكونوا على مقربة من المدرسة وللتخلص من مشاكل الحواجز التي تعيق العملية التعليمية في المدينة، لكن في الوقت ذاته يمكنهم النضال من أجل تحقيق التحصيلات والانجازات على مختلف المستويات
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918