دعت منظمة العفو الدولية الثلاثاء خمس دولة أوروبية إلى وقف الإعادة الوشيكة القسرية للاجئين العراقيين إلى بلادهم، وحذرت من أن الخطوة ستعرّض حقوقهم الإنسانية للخطر.
وقالت المنظمة إن لاجئين عراقيين يعيشون حالياً في المملكة المتحدة وهولندا والسويد ستتم إعادتهم قسراً إلى بغداد يوم غد الأربعاء على متن رحلة جوية مشتركة نظمتها سلطات الهجرة في بلجيكا والنرويج اضافة إلى الدول الثلاث المذكورة، ومن بينهم أشخاص رفضت هذه الدول منحهم حق اللجوء السياسي على أراضيها.
وأضافت المنظمة إن قرار الدول الأوروبية الخمس اعادة العراقيين قسراً إلى بلادهم يمثل خرقاً مباشراً للمبادئ التوجيهية التي وضعتها المفوضية العليا للاجئين التابعة للأمم المتحدة، والتي تدعو الحكومات إلى التوقف عن اعادة الافراد إلى العراق إلى أن تتحسن أوضاعه الأمنية.
وأوضحت حسيبة حاج صحراوي نائبة مدير برنامج الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في منظمة العفو الدولية أن الإعادة القسرية لهؤلاء الناس ستنتهك المعايير الدولية للاجئين ومعايير حقوق الإنسان التي صادقت عليها جميع الدول الأوروبية المعنية.
وقالت صحراوي: ما زال العراقيون، وبعد مرور سبع سنوات على الغزو، يعيشون في مناخ من الخوف ويُقتل مئات المدنيين أو يُصابون بجروح كل شهر، والحكومة العراقية وكما هو واضح غير قادرة على حماية مواطنيها، ومن ضمنهم العائدون من الخارج.
وقالت المنظمة إن لاجئين عراقيين يعيشون حالياً في المملكة المتحدة وهولندا والسويد ستتم إعادتهم قسراً إلى بغداد يوم غد الأربعاء على متن رحلة جوية مشتركة نظمتها سلطات الهجرة في بلجيكا والنرويج اضافة إلى الدول الثلاث المذكورة، ومن بينهم أشخاص رفضت هذه الدول منحهم حق اللجوء السياسي على أراضيها.
وأضافت المنظمة إن قرار الدول الأوروبية الخمس اعادة العراقيين قسراً إلى بلادهم يمثل خرقاً مباشراً للمبادئ التوجيهية التي وضعتها المفوضية العليا للاجئين التابعة للأمم المتحدة، والتي تدعو الحكومات إلى التوقف عن اعادة الافراد إلى العراق إلى أن تتحسن أوضاعه الأمنية.
وأوضحت حسيبة حاج صحراوي نائبة مدير برنامج الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في منظمة العفو الدولية أن الإعادة القسرية لهؤلاء الناس ستنتهك المعايير الدولية للاجئين ومعايير حقوق الإنسان التي صادقت عليها جميع الدول الأوروبية المعنية.
وقالت صحراوي: ما زال العراقيون، وبعد مرور سبع سنوات على الغزو، يعيشون في مناخ من الخوف ويُقتل مئات المدنيين أو يُصابون بجروح كل شهر، والحكومة العراقية وكما هو واضح غير قادرة على حماية مواطنيها، ومن ضمنهم العائدون من الخارج.
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918