لا تتعجبوا؛ فالطريق إلى المسجد الأقصى الأسير قد يمر عبر بوابة المرأة، فمن جيل الفدائيات الأول إلى "نساء بيت حانون" إلى مسلمات الأقصى أصبح للمقاومة وجه أنثوي.. ها هي المرأة الفلسطينية تمنح للدم رافدا آخر، وللأرض خصوبة أخرى، لتؤكد بفعلها لا بقولها أنها الأجدر، ليس على ولادة الأبطال؛ بل أيضا على اختراع فعل المقاومة في زمن السقوط العربي.
هنا على ثرى فلسطين الطاهرة وتحديدا فلسطين المحتلة عام 1948م، حيث عمق الجرح النازف من جدران الأقصى اشتعلت شمعة لتضيء درب النهوض للذود عن حمى ثالث القبلتين، بدأت الفكرة يوم أن تكاتفت مجموعة من المسلمات الفلسطينيات بما يمثل انتفاضة للقوارير بهدف المشاركة في حماية وإعمار المسجد الأقصى المبارك، وفي مواجهة الهجمة التي تنظمها آلة الدمار الإسرائيلي في استهداف الأقصى منذ عام 1967م، التي كان آخرها عمليات الحفر المتواصلة بباب المغاربة والتي تستهدف هدم أسوار الأقصى من أجل بناء هيكلهم المزعوم.
في أتون تلك المعركة وجدت الفلسطينية نفسها جزءًا لا يتجزأ من حائط الدفاع عن الأقصى بعد عزل مدينة القدس عن الضفة الغربية وقطاع غزة بسبب بناء الجدار الفاصل، واليوم ومع استمرار الاعتصام المتواصل قبالة باب المغاربة بالأقصى خرج ما يقارب 1500 فلسطينية من الداخل الفلسطيني في مسيرة "مسلمات من أجل الأقصى" للاعتصام جنبا إلى جنب مع رجال فلسطين.
مرابطات في الثغور
يتجلى عمق تمسك الفلسطينيات بالدفاع عن المقدسات الإسلامية في أسمى صورة؛ فقد تبرعت مجموعة من نساء فلسطين المحتلة 1948 بالحلي الخاصة بهن، الأمر الذي أصبح ظاهرة بارزة ومنتشرة في ربوع بلادنا، وهو ما يدل على المحبة الخاصة والتفاني الخالص من قبل النساء والفتيات لخدمة المسجد الأقصى فهذه الحلي تعتبر زينة المرأة ومع ذلك تتنازل عنها حبا وإخلاصا وتفانيا وعطاء ودعما لمسيرة حماية وإعماروإحياء الأقصى المبارك.
تؤكد صفاء ذياب رئيسة مؤسسة "مسلمات من أجل الأقصى" أن هناك تجاوبا كبيرا مع مشاريع المؤسسة من قبل النساء والفتيات على مستوى ازدياد العضوات المنتسبات إلى المؤسسة، فنلاحظ تجاوبا غير متوقع مع دورات الإرشاد لمعالم الأقصى، ودورات الإسعاف الأولي، أما التجاوب مع مسيرة البيارق فهناك دور متميز ومشاركة فعالة للنساء إذ يمكن إحصاء الآلاف من النساء اللاتي يزرن المسجد الأقصى للصلاة والرباط على مدى السنة، أضف إلى ذلك مشاركة النساء والأخوات والفتيات في المهرجانات مثل مهرجان "تكريم طفل الأقصى"، ومهرجان "الأقصى في خطر" بمعنى أن التجاوب في جميع الفعاليات والمشاريع تجاوب ناجح وموفق بحمد الله تعالى أولا وأخيرا.
وتقول صفاء ذياب: يمكن للمرأة المسلمة أن يكون لها الدور الريادي والسعي الحثيث بتقريب النساء إلى الله تعالى بالصلاة والصيام وسائر العبادات ومن ثم الرباط في رحاب المسجد الأقصى طلبا للأجر والثواب ومن ثم المشاركة في الأعمال المختلفة خدمة لقضية المسجد الأقصى، كما يمكن للمرأة أن يكون لها الدور الريادي المتميز بتربية الأولاد وإنشاء جيل صالح مرتبط ارتباطا وثيقا بالمسجد الأقصى عبادة ودعما لمسيرة إعماره وإحيائه ونصرة قضاياه المتعددة والمتجددة.
وتقول عهود نجيدات إحدى المشاركات في اعتصام نصرة الأقصى لإسلام أونلاين.نت: لقد خرجنا من شمال فلسطين المحتلة ومن جنوبها ووسطها في مسيرة تتجه نحو المسجد الأقصى لنكون الدرع البشرية الواقية لحمايته وإعماره.
وتضيف: نقوم بالعديد من النشاطات والفعاليات الهامة التي نبين من خلالها لجمهور النساء معالم القدس الإسلامية، وضرورة استمرار الاعتكاف ليبقى منارة الإسلام والمسلمين.
مشاريع نسائية
العمل على تبني كل مشروع نسائي يساند الرجال في مسيرة إعماروإحياء المسجد الأقصى المبارك، ضمّ مئات بل آلاف النساء المسلمات من النقب والمثلث والجليل والمدن الساحلية - عكا، وحيفا، ويافا، واللد، والرملة، وعقد حلقات علم نسائية أسبوعية في المسجد الأقصى، وأقيمت معسكرات عمل نسائية للمساهمة في مسيرة إعماروإحياء المسجد.
وتضيف صفاء ذياب: المؤسسة تبنت مشروع إقامة دورات إرشاد لمعالم الأقصى للقطاع النسائي وعقد حلقات علم أسبوعية في رحاب المسجد على مدار السنة للنساء، وتنفيذ مشروع "قطف الزيتون" في ساحات الأقصى بحيث تتوافد إليه خلال موسم قطف الزيتون مئات النساء من القرى والمدن العربية في الداخل الفلسطيني لقطف ثمار الزيتون عن 55 شجرة مثمرة داخل أسوار المسجد، وهذا المشروع يعود بالفائدة على مدخولاتالأقصى المبارك.
توضع في هذه الأيام اللمسات الأخيرة على مشروع مسابقة "نصيرات الأقصى" الخاص بالفتيات، هذه المسابقة تحتوي على أسئلة في مواضيع دينية كالعبادات والسيرة النبوية والقرآن الكريم والأحاديث النبوية وتتبنى المسابقة جميع الأجيال (الابتدائية، والإعدادية، والثانوية وما فوق الثانوية) وقد رصدت مؤسسة "مسلمات من أجل الأقصى" جوائز قيمة لكل جيل تصل مجموعها إلى 7100 دولار، ويهدف هذا المشروع إلى توضيح الأمور الدينية كالعبادات والسيرة والسنة للقطاع النسائي والعمل على ربط المؤسسة بالمجتمع النسائي وأخذ دورهن في الرباط في رحاب المسجد الأقصى وتوثيق العلاقة الروحية به، وقد وضعت جميع الترتيبات لإنجاح وإنجاز هذا المشروع الكبير والمهم في نفس الوقت.
تطلعات دولية
وتقول ذياب بأن مؤسسة مسلمات من أجل الأقصى تسعى إلى التواصل العلمي مع القطاع النسائي في العالم الإسلامي والعربي بهدف عقد مؤتمرات نسائية عالمية وعقد ندوات إعلامية حول المسجد الأقصى، ووضع مناهج تربوية وتعليمية لتكوين جيل واعد مرتبط بالمسجد.
وتشدد على أهمية تأسيس صندوق نسائي خاص بمؤسسة "مسلمات من أجل الأقصى" يكون سندا قويا لمسيرة إعماروإحياء الأقصى المبارك، وتنظيم لقاءات إحياء نسائية يتم من خلالها التعريف بالمؤسسة وعملها.
وأضافت: "المؤسسة توجه نداء إلى النساء العربيات والمسلمات في كل مكان للتواصل معها باعتبارها المؤسسة التي تجسد دور المرأة المبدع والمتألق في سبيل النهوض بأمتنا الإسلامية والعربية من أجل الدفاع والمحافظة على المسجد الأقصى المبارك".
أما الشيخ رائد صلاح رئيس الحركة الإسلامية في فلسطين المحتلة عام 1948 فيقول: "إن للعمل النسويفي نصرة وحماية المسجد الأقصى الأثر الإيجابي الهام، وفيه إصرار وتحد للعنجهية الصهيونية وقدسية الأقصى".
إن "مسلمات من أجل الأقصى" لها دور واعد ومكمّل لدور مؤسسة الأقصى لإعمار المقدسات الإسلامية، فهي مؤسسة نسائية نجحت أن تجمع جهود آلاف المسلمات على القيام بعشرات النشاطات من ضمنها تبني كفالة مجموعة حافلات كل شهر ضمن "مسيرة البيارق"، كذلك "معسكر الطهارة" ومعسكر "قطف الزيتون" في المسجد الأقصى المبارك، ويشرفن حاليا على مسابقة "نصيرات الأقصى" وعلى إعداد رحلات شبيهة بمسيرة البيارق ولكن إلى القرى المنكوبة عام 1948م وإلى مواقع المقدسات التي تمّ هدمها.
وعن دور المؤسسة الخاص الذي تؤديه يقول صلاح: لا شك أن مؤسسة "مسلمات من أجل الأقصى" نجحت في استقطاب القطاع النسائي المسلم وهذا الدور لا يمكن لغيرهنّ القيام به، هذا على المستوى المحلي، أما على المستوى الدولي فتقوم باستقبال وفود نسائية عالمية للتعرف على الحصار الذي يعاني منه المسجد الأقصى المبارك.
*اسلام اون لاين
هنا على ثرى فلسطين الطاهرة وتحديدا فلسطين المحتلة عام 1948م، حيث عمق الجرح النازف من جدران الأقصى اشتعلت شمعة لتضيء درب النهوض للذود عن حمى ثالث القبلتين، بدأت الفكرة يوم أن تكاتفت مجموعة من المسلمات الفلسطينيات بما يمثل انتفاضة للقوارير بهدف المشاركة في حماية وإعمار المسجد الأقصى المبارك، وفي مواجهة الهجمة التي تنظمها آلة الدمار الإسرائيلي في استهداف الأقصى منذ عام 1967م، التي كان آخرها عمليات الحفر المتواصلة بباب المغاربة والتي تستهدف هدم أسوار الأقصى من أجل بناء هيكلهم المزعوم.
في أتون تلك المعركة وجدت الفلسطينية نفسها جزءًا لا يتجزأ من حائط الدفاع عن الأقصى بعد عزل مدينة القدس عن الضفة الغربية وقطاع غزة بسبب بناء الجدار الفاصل، واليوم ومع استمرار الاعتصام المتواصل قبالة باب المغاربة بالأقصى خرج ما يقارب 1500 فلسطينية من الداخل الفلسطيني في مسيرة "مسلمات من أجل الأقصى" للاعتصام جنبا إلى جنب مع رجال فلسطين.
مرابطات في الثغور
يتجلى عمق تمسك الفلسطينيات بالدفاع عن المقدسات الإسلامية في أسمى صورة؛ فقد تبرعت مجموعة من نساء فلسطين المحتلة 1948 بالحلي الخاصة بهن، الأمر الذي أصبح ظاهرة بارزة ومنتشرة في ربوع بلادنا، وهو ما يدل على المحبة الخاصة والتفاني الخالص من قبل النساء والفتيات لخدمة المسجد الأقصى فهذه الحلي تعتبر زينة المرأة ومع ذلك تتنازل عنها حبا وإخلاصا وتفانيا وعطاء ودعما لمسيرة حماية وإعماروإحياء الأقصى المبارك.
تؤكد صفاء ذياب رئيسة مؤسسة "مسلمات من أجل الأقصى" أن هناك تجاوبا كبيرا مع مشاريع المؤسسة من قبل النساء والفتيات على مستوى ازدياد العضوات المنتسبات إلى المؤسسة، فنلاحظ تجاوبا غير متوقع مع دورات الإرشاد لمعالم الأقصى، ودورات الإسعاف الأولي، أما التجاوب مع مسيرة البيارق فهناك دور متميز ومشاركة فعالة للنساء إذ يمكن إحصاء الآلاف من النساء اللاتي يزرن المسجد الأقصى للصلاة والرباط على مدى السنة، أضف إلى ذلك مشاركة النساء والأخوات والفتيات في المهرجانات مثل مهرجان "تكريم طفل الأقصى"، ومهرجان "الأقصى في خطر" بمعنى أن التجاوب في جميع الفعاليات والمشاريع تجاوب ناجح وموفق بحمد الله تعالى أولا وأخيرا.
وتقول صفاء ذياب: يمكن للمرأة المسلمة أن يكون لها الدور الريادي والسعي الحثيث بتقريب النساء إلى الله تعالى بالصلاة والصيام وسائر العبادات ومن ثم الرباط في رحاب المسجد الأقصى طلبا للأجر والثواب ومن ثم المشاركة في الأعمال المختلفة خدمة لقضية المسجد الأقصى، كما يمكن للمرأة أن يكون لها الدور الريادي المتميز بتربية الأولاد وإنشاء جيل صالح مرتبط ارتباطا وثيقا بالمسجد الأقصى عبادة ودعما لمسيرة إعماره وإحيائه ونصرة قضاياه المتعددة والمتجددة.
وتقول عهود نجيدات إحدى المشاركات في اعتصام نصرة الأقصى لإسلام أونلاين.نت: لقد خرجنا من شمال فلسطين المحتلة ومن جنوبها ووسطها في مسيرة تتجه نحو المسجد الأقصى لنكون الدرع البشرية الواقية لحمايته وإعماره.
وتضيف: نقوم بالعديد من النشاطات والفعاليات الهامة التي نبين من خلالها لجمهور النساء معالم القدس الإسلامية، وضرورة استمرار الاعتكاف ليبقى منارة الإسلام والمسلمين.
مشاريع نسائية
العمل على تبني كل مشروع نسائي يساند الرجال في مسيرة إعماروإحياء المسجد الأقصى المبارك، ضمّ مئات بل آلاف النساء المسلمات من النقب والمثلث والجليل والمدن الساحلية - عكا، وحيفا، ويافا، واللد، والرملة، وعقد حلقات علم نسائية أسبوعية في المسجد الأقصى، وأقيمت معسكرات عمل نسائية للمساهمة في مسيرة إعماروإحياء المسجد.
وتضيف صفاء ذياب: المؤسسة تبنت مشروع إقامة دورات إرشاد لمعالم الأقصى للقطاع النسائي وعقد حلقات علم أسبوعية في رحاب المسجد على مدار السنة للنساء، وتنفيذ مشروع "قطف الزيتون" في ساحات الأقصى بحيث تتوافد إليه خلال موسم قطف الزيتون مئات النساء من القرى والمدن العربية في الداخل الفلسطيني لقطف ثمار الزيتون عن 55 شجرة مثمرة داخل أسوار المسجد، وهذا المشروع يعود بالفائدة على مدخولاتالأقصى المبارك.
توضع في هذه الأيام اللمسات الأخيرة على مشروع مسابقة "نصيرات الأقصى" الخاص بالفتيات، هذه المسابقة تحتوي على أسئلة في مواضيع دينية كالعبادات والسيرة النبوية والقرآن الكريم والأحاديث النبوية وتتبنى المسابقة جميع الأجيال (الابتدائية، والإعدادية، والثانوية وما فوق الثانوية) وقد رصدت مؤسسة "مسلمات من أجل الأقصى" جوائز قيمة لكل جيل تصل مجموعها إلى 7100 دولار، ويهدف هذا المشروع إلى توضيح الأمور الدينية كالعبادات والسيرة والسنة للقطاع النسائي والعمل على ربط المؤسسة بالمجتمع النسائي وأخذ دورهن في الرباط في رحاب المسجد الأقصى وتوثيق العلاقة الروحية به، وقد وضعت جميع الترتيبات لإنجاح وإنجاز هذا المشروع الكبير والمهم في نفس الوقت.
تطلعات دولية
وتقول ذياب بأن مؤسسة مسلمات من أجل الأقصى تسعى إلى التواصل العلمي مع القطاع النسائي في العالم الإسلامي والعربي بهدف عقد مؤتمرات نسائية عالمية وعقد ندوات إعلامية حول المسجد الأقصى، ووضع مناهج تربوية وتعليمية لتكوين جيل واعد مرتبط بالمسجد.
وتشدد على أهمية تأسيس صندوق نسائي خاص بمؤسسة "مسلمات من أجل الأقصى" يكون سندا قويا لمسيرة إعماروإحياء الأقصى المبارك، وتنظيم لقاءات إحياء نسائية يتم من خلالها التعريف بالمؤسسة وعملها.
وأضافت: "المؤسسة توجه نداء إلى النساء العربيات والمسلمات في كل مكان للتواصل معها باعتبارها المؤسسة التي تجسد دور المرأة المبدع والمتألق في سبيل النهوض بأمتنا الإسلامية والعربية من أجل الدفاع والمحافظة على المسجد الأقصى المبارك".
أما الشيخ رائد صلاح رئيس الحركة الإسلامية في فلسطين المحتلة عام 1948 فيقول: "إن للعمل النسويفي نصرة وحماية المسجد الأقصى الأثر الإيجابي الهام، وفيه إصرار وتحد للعنجهية الصهيونية وقدسية الأقصى".
إن "مسلمات من أجل الأقصى" لها دور واعد ومكمّل لدور مؤسسة الأقصى لإعمار المقدسات الإسلامية، فهي مؤسسة نسائية نجحت أن تجمع جهود آلاف المسلمات على القيام بعشرات النشاطات من ضمنها تبني كفالة مجموعة حافلات كل شهر ضمن "مسيرة البيارق"، كذلك "معسكر الطهارة" ومعسكر "قطف الزيتون" في المسجد الأقصى المبارك، ويشرفن حاليا على مسابقة "نصيرات الأقصى" وعلى إعداد رحلات شبيهة بمسيرة البيارق ولكن إلى القرى المنكوبة عام 1948م وإلى مواقع المقدسات التي تمّ هدمها.
وعن دور المؤسسة الخاص الذي تؤديه يقول صلاح: لا شك أن مؤسسة "مسلمات من أجل الأقصى" نجحت في استقطاب القطاع النسائي المسلم وهذا الدور لا يمكن لغيرهنّ القيام به، هذا على المستوى المحلي، أما على المستوى الدولي فتقوم باستقبال وفود نسائية عالمية للتعرف على الحصار الذي يعاني منه المسجد الأقصى المبارك.
*اسلام اون لاين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر