نظمت وزارة الثقافة في محافظة طولكرم، بالتعاون مع جمعيه علار لتنمية المرأة، عرض مسرحية" الباطية" للفرقة المسرحية التابعة للمركز الثقافي لتنمية الطفل، بحضور مضر ظاهر من وزارة الثقافة، ومريم شديد رئيسة جمعية علار، وكلثوم عودة، مديرة المركز الثقافي لتنمية الطفل، وذلك في قاعة بلدية علار.
ودعا مضر ظاهر، إلى استثمار الإعلام بكافة أنواعه، لتوصيل رسالة المسرح الفلسطيني والتنسيق مع المراكز والمؤسسات المعنية لمواكبة التقدم العلمي والتقني المتسارع، والذي يطال جميع مناحي الحياة، مشدّداً على دور المسرح والفن والأدب في عملية التحرر الوطني والاستقلال واستعادة الحقوق المسلوبة، كما دعا إلى تنفيذ مجموعة من البرامج والمشاريع التنمويّة لدعم قدرات الشباب في مجالات تطوير المسرح وكتابة النصوص المسرحية، وبلورة مفاهيم العمل الشبابي، وفقاً لرؤية تتلاءم واحتياجات الشباب، ونشر الوعي والإدراك لديهم للمساهمة في عملية التنمية الحقيقية وتعزيز طاقات المجتمع الفلسطيني.
وأكدت مريم شديد، على أهمية بذل الجهود لتحفيز الرغبة الثقافية والإبداعية لدى الشباب عن طريق فتح الآفاق والسبل أمامهم للإقبال على القراءة والمطالعة والتدريب وتنظيم الورشات الفنية والإبداعية الكفيلة بصقل مواهبهم وتنمية قدراتهم ومهاراتهم وتُشبع فيهم المعرفة والاستطلاع، وتغرس في نفوسهم القيم والأخلاق النبيلة، وتنمّي لديهم الإحساس بالجمال والقدرة على التعبير والتفاعل داخل المؤسسة والمجتمع، منوهةً إلى أهمية النشاطات التربوية والثقافية والمسرحية ودورها الفعال في بناء وتنمية شخصية الأطفال الاجتماعية والنفسية والعقلية.
والمسرحية سيناريو وإخراج الأستاذ سلام الدبعي، وتمثيل الفنان أمجد غانم ومجموعة من المبدعين الذين تلقوا تدريبات مكثفة أعدت خصيصاً لهذا العمل المسرحي، والمسرحية من قصص كتاب " حوش ياصاحب الكرم حوش ".
وفي نهاية المسرحية عبر الحضور عن إعجابهم بالعرض حيث كان العرض مميزاً على مستوى أداء الممثلين، شاكرين وزارة الثقافة على دورها المميز في تفعيل وتنشيط الحركة الثقافية والمسرحية في المحافظة.
ودعا مضر ظاهر، إلى استثمار الإعلام بكافة أنواعه، لتوصيل رسالة المسرح الفلسطيني والتنسيق مع المراكز والمؤسسات المعنية لمواكبة التقدم العلمي والتقني المتسارع، والذي يطال جميع مناحي الحياة، مشدّداً على دور المسرح والفن والأدب في عملية التحرر الوطني والاستقلال واستعادة الحقوق المسلوبة، كما دعا إلى تنفيذ مجموعة من البرامج والمشاريع التنمويّة لدعم قدرات الشباب في مجالات تطوير المسرح وكتابة النصوص المسرحية، وبلورة مفاهيم العمل الشبابي، وفقاً لرؤية تتلاءم واحتياجات الشباب، ونشر الوعي والإدراك لديهم للمساهمة في عملية التنمية الحقيقية وتعزيز طاقات المجتمع الفلسطيني.
وأكدت مريم شديد، على أهمية بذل الجهود لتحفيز الرغبة الثقافية والإبداعية لدى الشباب عن طريق فتح الآفاق والسبل أمامهم للإقبال على القراءة والمطالعة والتدريب وتنظيم الورشات الفنية والإبداعية الكفيلة بصقل مواهبهم وتنمية قدراتهم ومهاراتهم وتُشبع فيهم المعرفة والاستطلاع، وتغرس في نفوسهم القيم والأخلاق النبيلة، وتنمّي لديهم الإحساس بالجمال والقدرة على التعبير والتفاعل داخل المؤسسة والمجتمع، منوهةً إلى أهمية النشاطات التربوية والثقافية والمسرحية ودورها الفعال في بناء وتنمية شخصية الأطفال الاجتماعية والنفسية والعقلية.
والمسرحية سيناريو وإخراج الأستاذ سلام الدبعي، وتمثيل الفنان أمجد غانم ومجموعة من المبدعين الذين تلقوا تدريبات مكثفة أعدت خصيصاً لهذا العمل المسرحي، والمسرحية من قصص كتاب " حوش ياصاحب الكرم حوش ".
وفي نهاية المسرحية عبر الحضور عن إعجابهم بالعرض حيث كان العرض مميزاً على مستوى أداء الممثلين، شاكرين وزارة الثقافة على دورها المميز في تفعيل وتنشيط الحركة الثقافية والمسرحية في المحافظة.
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918