افتتح البنك الاسلامي العربي، اليوم الثلاثاء، فرع جديد له في مدينة قلقيلية، وذلك بحضور محافظ سلطة النقد الدكتور جهاد الوزير ومحافظ قلقيلية ربيح الخندقجي ومدير عام البنك الاسلامي العربي عطية شنانير ومدراء البنوك العاملة في قلقيلية ونواب التشريعي ومدراء الدوائر الحكومية ووممثلين عن الهيئات المحلية والرسمية في المدينة وحشد غفير من المواطنين.
وألقى الدكتور جهاد الوزير كلمة في الحفل الذي أقيم في مقر البنك الجديد، هنأ فيها ادارة البنك الاسلامي العربي بافتتاح فرعها التاسع على مستوى الوطن، مشيراً الى أن ذلك يأتي ثمرة للجهود التي يبذلها البنك في نشر الصناعة المصرفية الاسلامية.
وقال الوزير أن العالم شهد في الفترة الأخيرة العديد من التطورات الهائلة والمتسارعة في مختلف المجالات المالية والمصرفية والتكنولوجية، مما يتطلب من الصناعة المصرفية الاسلامية مواكبة هذا التطور من خلال تطوير خدماتها وتنويع منتجاتها والبحث عن البدائل المتفقة والمعايير الشرعية، وذلك بهدف استقرارها واستمرارها في تحقيق أهدافها التنموية والاجتماعية بكفاءة وفعالية وبما يعزز قدرتها التنافسية.
وأكد الوزير أن سلطة النقد بشكل خاص والقطاع المصرفي بشكل عام يسعى نحو أن تكون مؤسسات القطاع المصرفي من المؤسسات الرائدة على مستوى التنمية الاقتصادية والمجتمعية، موضحاً أن سلطة النقد قدمت العديد من التعليمات الداعمة والتوجه نحو التوسع الأفقي للمصارف بحيث تغطي مختلف التجمعات السكانية على مستوى الوطن، مما يعزز الثقة المحلية والعالمية في مصداقيتها ويحقق بيئة استثمارية جاذبة مع ضمان سلامة الجهاز المصرفي من خلال تطبيق السياسات الاستثمارية والتمويلية الفعالة وبذل الجهود اللازمة لنشر المعرفة والتوعية المصرفية بين جمهور المتعاملين.
ولفت الوزير الى أن سلطة النقد أطلقت حزمة من المعايير والأنظمة كان آخرها نظام التصنيف الائتماني الذي يساعد في توفير تقدير أدق لحجم المخاطر ومساعدة المصارف في اتخاذ قراراتها الاستثمارية بشكل أكثر فعالية وذلك مواكبة للنماذج العالمية ومن أجل استيعاب المتغيرات على الساحة الاقتصادية المحلية والاقليمية.
وألقى الدكتور جهاد الوزير كلمة في الحفل الذي أقيم في مقر البنك الجديد، هنأ فيها ادارة البنك الاسلامي العربي بافتتاح فرعها التاسع على مستوى الوطن، مشيراً الى أن ذلك يأتي ثمرة للجهود التي يبذلها البنك في نشر الصناعة المصرفية الاسلامية.
وقال الوزير أن العالم شهد في الفترة الأخيرة العديد من التطورات الهائلة والمتسارعة في مختلف المجالات المالية والمصرفية والتكنولوجية، مما يتطلب من الصناعة المصرفية الاسلامية مواكبة هذا التطور من خلال تطوير خدماتها وتنويع منتجاتها والبحث عن البدائل المتفقة والمعايير الشرعية، وذلك بهدف استقرارها واستمرارها في تحقيق أهدافها التنموية والاجتماعية بكفاءة وفعالية وبما يعزز قدرتها التنافسية.
وأكد الوزير أن سلطة النقد بشكل خاص والقطاع المصرفي بشكل عام يسعى نحو أن تكون مؤسسات القطاع المصرفي من المؤسسات الرائدة على مستوى التنمية الاقتصادية والمجتمعية، موضحاً أن سلطة النقد قدمت العديد من التعليمات الداعمة والتوجه نحو التوسع الأفقي للمصارف بحيث تغطي مختلف التجمعات السكانية على مستوى الوطن، مما يعزز الثقة المحلية والعالمية في مصداقيتها ويحقق بيئة استثمارية جاذبة مع ضمان سلامة الجهاز المصرفي من خلال تطبيق السياسات الاستثمارية والتمويلية الفعالة وبذل الجهود اللازمة لنشر المعرفة والتوعية المصرفية بين جمهور المتعاملين.
ولفت الوزير الى أن سلطة النقد أطلقت حزمة من المعايير والأنظمة كان آخرها نظام التصنيف الائتماني الذي يساعد في توفير تقدير أدق لحجم المخاطر ومساعدة المصارف في اتخاذ قراراتها الاستثمارية بشكل أكثر فعالية وذلك مواكبة للنماذج العالمية ومن أجل استيعاب المتغيرات على الساحة الاقتصادية المحلية والاقليمية.
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918