ذكرت صحيفة "يديعوت احرونوت" الاسرائيلية اليوم أن السلطة الفلسطينية قررت خفض صوت الآذان في قرى الضفة الغربية القريبة من المستوطنات وأنها أصدرت تعليمات بتوحيد صلاة الجمعة في مسجد واحد في هذه القرى !!
وقالت الصحيفة إن العميد يوآف مردخاي من الإدارة المدنية أجرى عدة اجتماعات مع مسؤولين بالسلطة الفلسطينية من أجل تحجيم صوت الآذان الذي يخرج من المساجد القريبة من المستوطنات الإسرائيلية.
وأضافت أن المستوطنين قدموا عدة شكاوى في الآونة الأخيرة إلى المسؤولين الإسرائيليين تطالبهم بتحجيم صوت الآذان الذي يرسل من مكبرات الصوت الخاصة بالمساجد الفلسطينية المنتشرة في الضفة والقريبة من المستوطنات الإسرائيلية.
وعلى ذمة الصحيفة العبرية " أن السلطة والمسؤولين الإسرائيليين توصلوا إلى اتفاق يقضي بتحجيم صوت الآذان ".
هذا وسيتم بحسب الاتفاق تحديد نسبة الصوت المُنبثقة من السماعات حسب مستوى السكان الفلسطينيين، كما سيتم تحديد مواعيد دائمة للآذان، وسيتم يوم الجمعة تحديد صلاة مركزية واحدة بمسجد واحد في كل قرية.من جانبه قال رئيس لحنة المستوطنين اتسحاق شدمي: "هذه الخطوة مهمة، وقد بدأنا نشعر بها على الأرض".
من جهة اخرى، وفي سياق مختلف تماما وفي الإمارات صدرت فتوى تبيح إفطار العمال في الحر الشديد والرطوبة حيث جاءت هذه الفتوى رداً على سؤال لعامل هندي يعمل في إحدى منصات النفط البحرية.
وبموجبها أجازت هيئة دينية إماراتية، الإفطار في رمضان للعمال الذين يعانون ساعات دوام طويلة تحت الحر الشديد والرطوبة العالية، لكنها اشترطت الإباحة عند الضرورة.
وقالت الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف في الإمارات على موقعها الإلكتروني "يباح الفطر بسبب المشقة لمن يزاول بعض المهن التي تأخذ من مزاوليها جهدا ومشقة كبيرة، لكن بشرط أن يصبح العامل صائما."
وأضافت نص الفتوى "إن وجد (العامل) عناء ومشقة لا تطاق وهو صائم بالفعل، يباح له حينها الفطر، فالله لا يكلف نفسا إلا ما تستطيع، والله أعلم."
وتزيد درجات الحرارة في الإمارات العربية عن مستوى 40 درجة مئوية خلال شهور الصيف مثل يوليو/تموز، وأغسطس/آب، في حين ترتفع مستويات الرطوبة إلى نسب عالية قد تصل أحيانا إلى 80 في المائة.
وكان تعديل أدخل على قانون العمل في الإمارات، سمح للعمال، الذي يفد معظمهم من دول آسيوية أبرزها الهند، باستراحة لمدة ساعتين، من الساعة الثانية ظهر إلى الرابعة عصرا، وهي الفترات التي تبلغ فيها درجات الحرارة ذروتها.
وجاءت الفتوى ردا على سؤال من أحد العمال الذين يعملون في منصات النفط البحرية، والذي سأل "ما حكم الصيام والعمل في أوقات شديدة الحرارة والرطوبة، إذ من الممكن تعرض العامل للسقوط، والتعرض لتشنج الأعصاب، وإصابات أخرى خطيرة على صحة العامل بسبب فقدان الماء والأملاح من الجسم خلال العمل."
وقالت الفتوى "اعلم أنه يباح الفطر لأصحاب المهن التي تأخذ من أصحابها جهدا ومشقة فوق طاقتهم أثناء نهار رمضان، لأن القاعدة الشرعية تقضي أن المشقة تجلب التيسير، ولا فرق في ذلك بين رمضان وغيره."
وتابعت الفتوى "إلا أن العامل في نهار رمضان يجب أن يبيَّت نية الصوم فعلا، وإذا وجد مشقة شديدة في أثناء يوم صومه حينها يباح له الفطر.. فلينظر الإنسان في يوم صومه إن كان ما يلحقه من مشقة العمل فوق طاعته، ولا يستطيع أن يواصل معه فله أن يفطر، ثم يقضي بعد ذلك ما لم يصمه."
من جهة ثالثة ولأول مرة اعترف حاخامات يهود بان "نبوءة محمد تؤكدها التوراة" وقد اورد الموقع الفلسطيني داخل الخط الاخضر ( يافا اليوم ) ان الحاخامات اعترفوا في مقطع فيديو بورود اسم النبي محمد في إصحاحات تمت ترجمتها بشكل خاطئ من أجل إنكار رسالة الإسلام
وجاء في النشر : لأول مرة تقوم مجموعة غربية من المتخصصين في مقارنة الأديان بإثبات نبوءة النبي محمد - صلى الله عليه وسلم - ورسالته في التوراة "العهد القديم"، وذلك من خلال فيلم وثائقي باللغة الإنجليزية مصحوبًا بترجمة عربية.
وتضمن الفيلم اعترافات من يهود وحاخامات بأن محمد – صلى الله عليه وسلم - رسول للعالمين، وأن عدائهم له من منطلق رفضهم لعلو أي عقيدة فوق عقيدتهم.
كما يتعرض الفيلم من خلال الدلائل، والمتخصصين في التوراة واللغة العبرية، ورود اسم النبي محمد في إصحاحات تمت ترجمتها بشكل خاطئ من أجل إنكار رسالة الإسلام، كما تضمن الفيلم عرض مجموعة من الإصحاحات التي تؤكد أن الرسائل متتابعة ومتتالية ومنها رسالة محمد - صلى الله عليه وسلم.
وقالت الصحيفة إن العميد يوآف مردخاي من الإدارة المدنية أجرى عدة اجتماعات مع مسؤولين بالسلطة الفلسطينية من أجل تحجيم صوت الآذان الذي يخرج من المساجد القريبة من المستوطنات الإسرائيلية.
وأضافت أن المستوطنين قدموا عدة شكاوى في الآونة الأخيرة إلى المسؤولين الإسرائيليين تطالبهم بتحجيم صوت الآذان الذي يرسل من مكبرات الصوت الخاصة بالمساجد الفلسطينية المنتشرة في الضفة والقريبة من المستوطنات الإسرائيلية.
وعلى ذمة الصحيفة العبرية " أن السلطة والمسؤولين الإسرائيليين توصلوا إلى اتفاق يقضي بتحجيم صوت الآذان ".
هذا وسيتم بحسب الاتفاق تحديد نسبة الصوت المُنبثقة من السماعات حسب مستوى السكان الفلسطينيين، كما سيتم تحديد مواعيد دائمة للآذان، وسيتم يوم الجمعة تحديد صلاة مركزية واحدة بمسجد واحد في كل قرية.من جانبه قال رئيس لحنة المستوطنين اتسحاق شدمي: "هذه الخطوة مهمة، وقد بدأنا نشعر بها على الأرض".
من جهة اخرى، وفي سياق مختلف تماما وفي الإمارات صدرت فتوى تبيح إفطار العمال في الحر الشديد والرطوبة حيث جاءت هذه الفتوى رداً على سؤال لعامل هندي يعمل في إحدى منصات النفط البحرية.
وبموجبها أجازت هيئة دينية إماراتية، الإفطار في رمضان للعمال الذين يعانون ساعات دوام طويلة تحت الحر الشديد والرطوبة العالية، لكنها اشترطت الإباحة عند الضرورة.
وقالت الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف في الإمارات على موقعها الإلكتروني "يباح الفطر بسبب المشقة لمن يزاول بعض المهن التي تأخذ من مزاوليها جهدا ومشقة كبيرة، لكن بشرط أن يصبح العامل صائما."
وأضافت نص الفتوى "إن وجد (العامل) عناء ومشقة لا تطاق وهو صائم بالفعل، يباح له حينها الفطر، فالله لا يكلف نفسا إلا ما تستطيع، والله أعلم."
وتزيد درجات الحرارة في الإمارات العربية عن مستوى 40 درجة مئوية خلال شهور الصيف مثل يوليو/تموز، وأغسطس/آب، في حين ترتفع مستويات الرطوبة إلى نسب عالية قد تصل أحيانا إلى 80 في المائة.
وكان تعديل أدخل على قانون العمل في الإمارات، سمح للعمال، الذي يفد معظمهم من دول آسيوية أبرزها الهند، باستراحة لمدة ساعتين، من الساعة الثانية ظهر إلى الرابعة عصرا، وهي الفترات التي تبلغ فيها درجات الحرارة ذروتها.
وجاءت الفتوى ردا على سؤال من أحد العمال الذين يعملون في منصات النفط البحرية، والذي سأل "ما حكم الصيام والعمل في أوقات شديدة الحرارة والرطوبة، إذ من الممكن تعرض العامل للسقوط، والتعرض لتشنج الأعصاب، وإصابات أخرى خطيرة على صحة العامل بسبب فقدان الماء والأملاح من الجسم خلال العمل."
وقالت الفتوى "اعلم أنه يباح الفطر لأصحاب المهن التي تأخذ من أصحابها جهدا ومشقة فوق طاقتهم أثناء نهار رمضان، لأن القاعدة الشرعية تقضي أن المشقة تجلب التيسير، ولا فرق في ذلك بين رمضان وغيره."
وتابعت الفتوى "إلا أن العامل في نهار رمضان يجب أن يبيَّت نية الصوم فعلا، وإذا وجد مشقة شديدة في أثناء يوم صومه حينها يباح له الفطر.. فلينظر الإنسان في يوم صومه إن كان ما يلحقه من مشقة العمل فوق طاعته، ولا يستطيع أن يواصل معه فله أن يفطر، ثم يقضي بعد ذلك ما لم يصمه."
من جهة ثالثة ولأول مرة اعترف حاخامات يهود بان "نبوءة محمد تؤكدها التوراة" وقد اورد الموقع الفلسطيني داخل الخط الاخضر ( يافا اليوم ) ان الحاخامات اعترفوا في مقطع فيديو بورود اسم النبي محمد في إصحاحات تمت ترجمتها بشكل خاطئ من أجل إنكار رسالة الإسلام
وجاء في النشر : لأول مرة تقوم مجموعة غربية من المتخصصين في مقارنة الأديان بإثبات نبوءة النبي محمد - صلى الله عليه وسلم - ورسالته في التوراة "العهد القديم"، وذلك من خلال فيلم وثائقي باللغة الإنجليزية مصحوبًا بترجمة عربية.
وتضمن الفيلم اعترافات من يهود وحاخامات بأن محمد – صلى الله عليه وسلم - رسول للعالمين، وأن عدائهم له من منطلق رفضهم لعلو أي عقيدة فوق عقيدتهم.
كما يتعرض الفيلم من خلال الدلائل، والمتخصصين في التوراة واللغة العبرية، ورود اسم النبي محمد في إصحاحات تمت ترجمتها بشكل خاطئ من أجل إنكار رسالة الإسلام، كما تضمن الفيلم عرض مجموعة من الإصحاحات التي تؤكد أن الرسائل متتابعة ومتتالية ومنها رسالة محمد - صلى الله عليه وسلم.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر